تعرف على شروط الحصول على معاش مبكر
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد نشر الجريدة الرسمية قرار الرئيس السيسى ، رقم 183 لسنة 2024، بـ زيادة المعاشات اعتبارًا من 1-3-2024 بنسبة 15%، هناك إمكانية الحصول على المعاش المبكر، ولكن من خلال ضوابط أقرها اللائحة التنفيذية لقانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات، للحصول على معاش تأمين الشيخوخة والعجز والوفاة.
حيث توضح "البوابة نيوز" من خلال القانون إمكانية الحصول على معاش مبكر، بعد إنهاء عمل أو نشاط المؤمن عليه، قبل تجاوزه سن الشيخوخة أو الهجر أو الوفاة.
وهو ما يعطى العامل الحـق فى معاش لا يقل عن 50 % من أجر أو دخل التسوية الأخير، وبمـا لا يقـل عن 65 % من الحد الأدنى لأجر الاشتراك فى تاريخ استحقاق المعاش.
ويشترط قانون المعاشات، في الحصول على معاش مبكرًا أن تكون مدة الاشتراك 20 سنة فعلية، وتزداد هذه المـدة إلى خمسة وعشرين سنة فعلية اعتبارا من أول يناير 2025.
وفي حالة توافر هذه الشروط يمكن التقدم بطلب صرف، مع شرط أداء جميع المبالغ المستحقة على المؤمن عليه والخاصة بمدد الاشـتراك أو القيمـة الحاليـة للأقـساط المستحقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجريدة الرسمية زيادة المعاشات معاش مبكر الحصول على على معاش
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: على المؤمن معرفة قيمته وعدم استصغار نفسه أمام الماديات
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ د. صالح بن عبدالله بن حميد إن تطهير القلوب قبل الألسنة والأبدان، ومعاملة الناس بما يرى منهم، والسماع منهم لا السماع عنهم واتقاء شر ظنون النفس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وبين أن الإيمان والعبادة وعمارة الأرض وإصلاحها أركان متلازمة "هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها"
أخبار متعلقة استشاريون سعوديون يُدربون أطباء من دول عديدة على الزراعات السمعيةفي لقاء مع الطلبة في لندن.. وزير الحج يؤكد تمكين المبتعثين لخدمة الحرمين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد - شؤون الحرمينضابط العلموأوضح أن المسلم يقوم بالعمارة قربة لله ونفعا لنفسه ولعباده، فيستثمر في كل ما ينفع العباد والبلاد، الإيمان مقرون بالعمل الصالح، مؤكدًا أن الإيمان هو ضابط العلم.
وقال إن الازدهار الذي أحرزته التراكمات المعرفية من بيت اللبن والطين إلى ناطحات السحاب، وما حصل في وسائل النقل عبر التاريخ من التحول من ركوب الدواب إلى امتطاء الطيارات، كل ذلك لم يقدم البديل عن الإيمان وتزكية النفس واحترام الإنسان.
ودعا إلى تأمل ذلك في ميدان الأخلاق، وحقوق الإنسان وضحايا الحروب والفقر والاستبداد واضطراب المعايير.
وأكد أن على المؤمن أن يعرف قيمته ومنزلته وقوته ولا يستصغر نفسه أمام الماديات ولا يشعر بالحرج تجاهها، قال تعالى "كتاب أنزلناه إليك فلا يكن في صدرك حرج منه".