عاجل.. شوبير يكشف حقيقة رحيل علي معلول عن الأهلي بعد نهاية عقده
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أفصح الإعلامي أحمد شوبير عن موقف النجم التونسي علي معلول من التجديد مع النادي الأهلي في ظل انتهاء عقده بنهاية الموسم الحالي، وتعرضه لإصابة في وتر أكيلس، حيث أكد أن معلول يواصل علاجه داخل مصر.
شوبير يكشف حقيقة رحيل علي معلولفي تصريحات لبرنامجه "مع شوبير" على "أون سبورت"، كشف شوبير أنه تحدث مع معلول الفترة الماضية وأكد له أن الأمور تسير بشكل جيد، وأن إدارة الأهلي قد وفرت كل الدعم اللازم له، مشيرًا إلى أن زملاء معلول في الفريق يزورونه باستمرار في المنزل للاطمئنان عليه.
وأوضح شوبير أن معلول أبلغه بأنه لن يسافر لإكمال علاجه خارج مصر، وأنه يفضل الاستمرار في التأهيل داخل البلاد، معربًا عن رغبته الشديدة في العودة للمشاركة مع الأهلي في أقرب فرصة ممكنة، ومؤكدًا أنه إذا كان هناك فرصة للسفر والتأهيل في الخارج، فإنه لن يمانع ذلك من أجل العودة سريعًا إلى الميادين.
وبالنسبة لمسألة التجديد مع الأهلي والشائعات حول رحيله، أكد شوبير أن معلول أخبره بأن إدارة النادي لم تقصر معه وأنها مستعدة لتلبية جميع مطالبه في هذا الشأن على الفور، مشيرًا إلى أن معلول عبر عن امتنانه للإدارة على دعمها له سواء فيما يتعلق بإصابته أو بمسألة التجديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علي معلول أحمد شوبير رحيل معلول إصابة علي معلول الأهلي اخبار الأهلي
إقرأ أيضاً:
نهاية موجعة.. الأطباء تبكي رحيل سحر عبد الباقي أستاذ التخدير والإنعاش
نعت النقابة العامة للأطباء، ببالغ الحزن والأسى الأستاذة الدكتورة سحر عبد الباقي، رئيس قسم التخدير والإنعاش وعلاج الألم بمعهد جنوب مصر للأورام، والتي رحلت عن عالمنا إثر حادث انهيار عقار بمحافظة أسيوط.
وقالت نقابة الأطباء: "رحلت د. سحر، ورحلت معها ابتسامة كانت تطمئن المرضى، ويد حانية كانت تُخفف الألم، وعقل راجح وقلب نابض بالرحمة والعطاء".
وأضافت: "لم تكن فقط طبيبة ماهرة، بل كانت إنسانة نذرت عمرها لخدمة الآخرين، واحتضنت آلامهم كأنها آلامها، ووقفت بكل إخلاص في الصفوف الأولى لمواجهة المرض والوجع".
ولفتت نقابة الأطباء: "عرفناها زميلةً نادرة، تحمل على عاتقها هموم المرضى دون شكوى، وتبث الطمأنينة في أقسى الظروف. وبرحيلها، فقدنا طبيبة من طراز إنساني نادر، ووجهًا مضيئًا في سجل الطب والرحمة".
وقالت العامة للأطباء، إننا في النقابة نعزي أنفسنا قبل أن نعزي أهلها وذويها، ونرفع أكفّ الضراعة إلى المولى عزّ وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، جزاء ما قدّمت من علم وعمل، ورحمة ومحبة.