RT Arabic:
2025-03-18@01:00:05 GMT

مصر.. كيف سقطت أصغر ضحايا سفاح التجمع في مصيدته؟

تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT

مصر.. كيف سقطت أصغر ضحايا سفاح التجمع في مصيدته؟

تعد قضية سفاح التجمع، إحدى أهم القضايا التي تشغل الرأي العام خلال الفترة الحالية في مصر، وذلك نتيجة الجرائم التي ارتكبها بقتل 3 سيدات، بعد ممارسة الرذيلة معهن وتصويرهن عاريات.

إقرأ المزيد العثور على فيديوهات مع سيدات أخرى.. تطورات جديدة في قضية "سفاح التجمع"

وكشفت التحقيقات في هذه الواقعة أن لدى سفاح التجمع شقيقا قد شاركه في إقامة مقهى للمشروبات بأحد المولات الشهيرة بالتجمع الخامس، وكان ذلك بعد واقعة اكتشافه خيانة زوجته، وظل شريكا لشقيقه عدة أشهر قبل أن يتركه غارقا في الديون التي لم يستطع سدادها حتى هذا الوقت، ولا تزال إدارة المول تطالبه بها.

واعترف المتهم أمام جهات التحقيق، أن فتاة تدعى رحمة من الزاوية الحمراء كانت من بين ضحاياه، وهي تبلغ من العمر 19 عاما قد جاءت للعمل في الكافيه وتعرف عليها من هناك واستقطبها حتى وافقت على أن تقيم معه علاقة سادية.

وكشف أنها دخلت إلى منزله في التجمع، ومارس معها الرذيلة وتعاطت المخدرات وأعطاها المخدر الذي يفقد الوعي، حتى فاضت روحها ووثق كل هذه الأفعال الإجرامية بالفيديو.

وكشفت التحقيقات عن فيديوهات جديدة للقاتل مع سيدات غير الضحايا الثلاث، وسط شكوك في وجود ضحايا أخريات أقدم المتهم على التخلص منهن بنفس الطريقة.

وكانت محكمة جنايات بورسعيد، قررت تأييد القرار الصادر من النائب العام بالتحفظ على أموال سفاح التجمع الخامس ونجله، وتستكمل جهات التحقيق الإجراءات.

المصدر: القاهرة 24

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google سفاح التجمع

إقرأ أيضاً:

محكمة نمساوية: حل الشرطة لمعسكر التضامن الفلسطيني غير قانوني

أعلنت المحكمة الإدارية في فيينا أن حل الشرطة مخيم التضامن الفلسطيني في جامعة فيينا في الثامن من مايو/أيار 2024 غير قانوني وغير دستوري.

وقد اعتبر نشطاء وحقوقيون هذا القرار صفعة لمديرية شرطة ولاية فيينا بالنمسا، التي استندت في فضها المخيم إلى مزاعم دعم المحتجين لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 250 طالبا يعتصمون بجامعة أميركية والإدارة تقبل التفاوضlist 2 of 2متظاهرون في جامعة هولندية: انتفاضتنا ستستمر رغم وقف إطلاق النار بغزةend of list

سياق

لم يستمر مخيم التضامن مع فلسطين في حرم جامعة فيينا سوى 3 أيام فقط، إذ اقتحمت وحدة الشرطة الخاصة في فيينا "مجموعة التدخل الطارئ في فيينا" (WEGA) المخيم في منتصف الليل، وهاجمت الطلاب الموجودين فيه سعيا لإنهاء الاعتصام.

وقد جاء الاعتصام في ذروة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، ومطالبة المحتجين في سائر الجامعات الأوروبية والأميركية جامعاتهم بإنهاء استثماراتها وعلاقاتها بالمؤسسات الإسرائيلية المنتفعة من الحرب على غزة.

ولتحقيق غرض فض الاعتصام، قام نحو 200 ضابط شرطة مسلحين بفض المخيم، كما استخدمت الشرطة في عمليتها تلك طائرات بدون طيار وسيارات مراقبة وكلابا بوليسية وشاحنات ورافعات لإزالة كل متعلقات المخيم، حسب ما نقلته عدة مواقع نمساوية.

وفي أثناء المداهمة، لم تقدم الشرطة أي تبرير واضح أو أساس قانوني ثابت حول سبب فض المخيم.

إعلان

لكن إدارة شرطة فيينا أعلنت لاحقًا أنه "بعد تقييم نهائي من قبل مديرية أمن الدولة وخدمة الاستخبارات، أن الغرض من هذا التجمع أصبح غير متوافق مع الوضع القانوني النمساوي".

ووفقًا لإدارة شرطة فيينا، "كان على السلطة القضائية أن تستنتج أن الهدف الحقيقي للتجمع هو إظهار التضامن مع أهداف حماس وخلق بيئة ذهنية تدعم الموافقة على الجرائم الإرهابية".

وقد دعمت الشرطة هذه الادعاءات بالإشارة إلى أن المشاركين في التجمع قد هتفوا بشعار "من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة" وأن كلمة "انتفاضة" كانت ظاهرة على اللافتات.

لا توجد أسس حقيقية

رفضت المحكمة هذه الادعاءات، مؤكدة أن حرية التجمع وحرية التعبير محميتان حتى عندما تعد الآراء المعبر عنها "صادمة أو مسيئة"، وذلك وفقًا لاجتهادات المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.

وإضافة لذلك، أوضحت المحكمة أن التعبير عن التعاطف مع "منظمة مصنفة إرهابية، كما زعمت شرطة فيينا، لا يشكل جريمة إلا إذا كان من المرجح أن يؤدي إلى ارتكاب جرائم إرهابية فعلية".

وأقرت المحكمة أيضًا بأن استخدام تعبيرات "من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة" و"انتفاضة" لا يشكل تحريضًا على ارتكاب جريمة إرهابية أو اتهاما بالانتماء إلى حماس تحديدًا، ما لم تكن هناك تعبيرات إضافية تشير إلى عكس ذلك.

وبناءً على ذلك، لا يمكن الاستنتاج مسبقًا بأن هذه الشعارات ستخلق "تربة ذهنية للموافقة على الجرائم الإرهابية". وفي النهاية، لا توجد أسس واقعية يمكن أن تفسر حل التجمع بالقوة.

وتصاعدت هذه الاحتجاجات على إثر حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلّفت أكثر من 160 ألفا بين شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل واستهداف متعمد للبنية التحتية من منازل ومستشفيات ومدارس وأراض زراعية وطرقات، ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.

إعلان

مقالات مشابهة

  • عشيقها رفض الاعتراف به.. فتاة تلقي رضيعها من الطابق الثالث بأكتوبر
  • أخبار السيارات| عائلية بـ 7 مقاعد فبريكا بالكامل تحت المليون.. أصغر أوتوماتيك لمحبي الهاشتباك بـ 280 ألف جنيه
  • حبس المتهمين بسرقة منزل سيدة في التجمع
  • الروسية ميرا أندريفا تحرز لقب إنديان ويلز للتنس وتواصل كتابة التاريخ
  • أصغر سيارة أوتوماتيك لمحبي الهاشتباك.. بـ 280 ألف جنيه
  • وفاة إمرأة سقطت من الطابق السادس في العاصمة
  • السيطرة على حريق فى مدرسة بمنطقة التجمع الأول
  • محكمة نمساوية: حل الشرطة لمعسكر التضامن الفلسطيني غير قانوني
  • ضحايا والدتهم .. جهات التحقيق تعاين جثـ.ــامين الأطــ.ـفال الثلاثة بالخانكة
  • دفاع المتهم بـ «خناقة الفردوس» مطالبا بإخلاء سبيل موكله: قضية إتلاف وعقوبتها بسيطة