حمزة نمرة يكشف سبب تسمية ألبوم «رايق»: «أنا شخصية قلوقة»
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
كشف الفنان حمزة نمرة بعض صفاته الشخصية والتي تشبه أغنيته الأخيرة «رايق»، مشيرا إلى أنه «شخصية قلوقة من المستقبل، وهذا يؤثر عليه بالسلب».
أخبار متعلقة
طرح «رياح الحياة» رابع أغاني ألبوم «رايق» للمطرب حمزة نمرة عبر يوتيوب (فيديو)
حمزة نمرة يحتفل بألبومه الجديد في «أجمد 7» على «نجوم إف.إم»
«إسكندرية» و«غروب».
وقال الفنان حمزة نمرة خلال استضافته ببرنامج «أجمد 7»، مع جيهان عبدالله، الأربعاء، على «نجوم إف إم»، عن أغنية «رايق»: «أنا شخصية قلوقة، لدي قلق من المستقبل وعلى من أحبهم، وهذا ينعكس عليّ وأريد أكون شخص مثالي وأجلد ذاتي لو فيه حاجة المفروض أعملها ولم أعملها بشكل قوي، وشعرت أن كلمة (رايق) المفروض أقولها لنفسي وشعرت ناس كثيرة ستتفاعل مع هذا الكلام، والتكنولوجيا حاليا مسيطرة علينا، وتفتح أي تطبيق تجد ناس سابقاك، وطول الوقت تشعر أنه فايتك الكثير، وطول الوقت تشعر أنك في سباق».
وأضاف: «لكن وقفت مع نفسي وقلت لازم تعمل اللي المناسب لك ولعمرك وحياتك وسرعة حياتك واستمتع به بحب دون الضغط على نفسك وإحنا مش في سباق، والواقع غير السوشيال ميديا تماما، وشعرت أنها رسالة لي قبل أن تكون رسالة للجمهور، وفوجئت ناس كثر بيشاركوني نفس الإحساس، وحاول تعمل توازن ويكون لديك قلق ولكنه حافز للتطور والاجتهاد ولكن القلق لا يسيطر عليك لحد الانهيار، ومحتاج تتقبل نفسك واللي ربنا كتبه لك بشكل ما».
وتابع: «المجال الفني يسع لكل الألوان، وفي النهاية الحاجة الحلوة ستعيش والسيئ سيأخذ وقته وينتهي».
رأي حمزة نمرة في الذكاء الاصطناعي
وعن رأيه في دخول الذكاء الاصطناعي لعالم صناعة الأغاني، قال حمزة نمرة: «في رأيي أنه لن يحل محل الغناء الحقيقي بالتأكيد، والذكاء الاصطناعي لن ينتج أغنية ولكنه يحاكي أغنية موجودة بالفعل ولكن لن يصنع شيء من العدم وهذا في اعتقادي، وقد أكون مخطئا بالطبع ونرى أمور جديدة في المستقبل».
حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة أغنية أنا رايق أغنية رايق حمزة نمرة البوم رايق حمزة نمرة حمزة نمرة يكشف رايه في الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي أخبار الفنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة أغنية رايق حمزة نمرة البوم رايق حمزة نمرة الذكاء الاصطناعي أخبار الفن زي النهاردة الذکاء الاصطناعی حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:01 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- لجأت شركة الأزياء الإسبانية مانغو في حملتها الإعلانية الصيفية الموجهة للشباب، إلى عارضة أزياء رقمية اصطناعية في يوليو الماضي، فماذا كان رد فعل المشاهدين؟،أشار استطلاع للرأي أجراه معهد “أبينيو” لأبحاث السوق، إلى أن نحو 72 بالمئة من بين ألف مشارك في الاستطلاع، اعتقدوا أن العارضة والملابس في الصورة حقيقية.ويقول مايكل بيرغر المدير التنفيذي “لاستديو بيوند”، وهو مجموعة تصميم تعتمد إلى حد كبير على الذكاء الاصطناعي في إنتاج الصور: “نحن نستخدم الذكاء الاصطناعي لعملائنا كل يوم، دون أن يلحظوا ذلك”.وقد لا يكون ذلك مثيرا للدهشة حيث يتيح الذكاء الاصطناعي الكثير من المزايا للشركات، فلم تعد هناك حاجة إلى السفر إلى أماكن مختلفة من العالم لالتقاط الصور المطلوبة، لأن المسألة صارت سهلة وتحتاج فقط إلى إنشاء خلفية رقمية للصورة، الأمر الذي يوفر الوقت والمال كما يساعد على حماية البيئة. وبالنسبة للعملاء سيكون من الأوفر لهم، عدم دفع أموال مقابل استخدام عارضة أزياء من البشر.ومع ذلك فإنه لا تزال هناك في الوقت الحالي حاجة، لتصوير الملابس والإكسسوارات على جسم العارضة البشرية، حيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تصويرها بشكل صحيح.وهذا يؤدي بشكل متزايد إلى استخدام ما يسمى بأجسام العارضات، حيث يتم تصوير الملابس على أجسامهن ثم استبدال رؤوسهن في وقت لاحق بشكل رقمي، ولا تزال هذه العملية مكلفة ماليا، ويقول بيرغر: “بمجرد أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تنفيذ هذه العملية رقميا ستصبح التكلفة أقل”. وفي كثير من الدول أصبح عالم الأزياء، يميل بشكل متزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل مجموعة أوتو الألمانية، التي قالت إنها تلجأ لعارضات أنشئن عن طريق الذكاء الاصطناعي، للقيام بعروض منتجات الأزياء منذ ربيع عام 2024.وفيما إذا كانت هذه التطورات ستؤدي إلى الاستغناء عن العارضات والمصورين، يقول نوربرت هانسن رئيس مجلس إدارة رابطة وكالات عروض الأزياء المرخصة، هناك أوقات قاتمة تنتظر نشاط عروض الأزياء.ويوضح هانسن أن كثيرا من المتاجر الإلكترونية تقوم بتصوير عدد لا يحصى من الملابس كل يوم، مع التركيز على المنتج وليس على العارضة، ويقول “هذه الأفكار والعناصر يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي بالكامل على المدى الطويل”.غير أن ماركو سينيرفو، وهو رئيس إحدى أكبر وكالات عروض الأزياء في ألمانيا، لا يتفق مع هذا الرأي، ويقول إن “الذكاء الاصطناعي خال من الجاذبية والسحر”.ويضيف أن استخدام الصور الرمزية المولدة بالذكاء الاصطناعي، يعد خطوة إلى الوراء أكثر من كونه ابتكارا، ويؤكد أنه “في عالم تشوبه السطحية وسريع الخطى بشكل متزايد، يحتاج الناس إلى صور واقعية بعيدة عن الخيال”، ويرى أن عارضات الأزياء التي يتم تصميمها إليكترونيا، توحي “بصورة للجمال بعيدة تماما عن الطابع الإنساني”.