تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، نتيجة اختيار مديرى العموم الجدد وذلك عقب انتهاء اللجنة العليا برئاسته وعضوية نواب رئيس الجامعة الدكتور صبحى شرف لخدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور حازم صالح للدراسات العليا والبحوث والدكتور ناصر عبدالبارى للتعليم والطلاب، والدكتور إبراهيم محمد سليم عميد كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي جامعة مدينة السادات، الدكتور أشرف توفيق شمس الدين وكيل كلية الحقوق جامعة بنها، الدكتور صلاح الدين إسماعيل أستاذ إدارة الأعمال وعميد كلية التجارة السابق بجامعة حلوان من إجراء المقابلات الشخصية للمتقدمين لشغل الوظائف المعلن عنها سابقا، والتى تم خلالها مناقشة خطة التطوير المقترحة التى قدمها كل متقدم فى الملف الخاص به، وتوضيح آلية تنفيذها، ورؤيته الخاصة لتطوير العمل فى الإدارة المتقدم لها.

وأوضح رئيس الجامعة أن النتيجة أسفرت عن ندب وائل محمد عبد التواب شاهين مدير عام مكتب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا للعمل مديرا عاما لمكتب أمين عام الجامعة، وتكليف كل من: خالد عبدالفتاح شعبان مديرا عاما للمشروعات البيئية، ومحمد محمد أبو سكينة مديرا عاما للشئون الإدارية، ومحمد فكرى زيدان مديرا عاما للدراسات العليا والبحوث، وقيام وائل مصطفى خلوصى بعمل مدير عام مكتب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.

هذا ووجه رئيس الجامعة التهنئة لمديرى العموم الجدد، متمنيا لكل منهم التوفيق فى مكان عمله الجديد لاستكمال مسيرة العمل ضمن فريق الجهاز الإدارى المتميز على مستوى الجامعات ودوره الهام والأساسى فى تنفيذ خطة واستراتيجية الجامعة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نائب رئيس الجامعة ل مستوي الجامعات نائب رئيس الجامعة مديري العموم للدراسات العلیا رئیس الجامعة مدیرا عاما

إقرأ أيضاً:

رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ينعى الدكتور القس ثروت قادس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 ينعى الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ببالغ الحزن والأسى الراحل الدكتور القس ثروت قادس، أحد أعلام الحوار والتواصل بين الثقافات، الذي كرّس حياته لخدمة الكنيسة والمجتمع، ورحل تاركًا إرثًا مشرفًا من العطاء والتفاني في العمل الوطني والإنساني.

وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية في نعيه ، بان الكنيسة الإنجيلية والمجتمع المصري فقدت نموذجًا مضيئًا في خدمة الحوار والتعايش، وفقدنا شخصية استثنائية جمعت بين الفكر العميق والإيمان الراسخ، وبين الوطنية والانفتاح على العالم. 

كان مثالًا للمصري المخلِص، الذي لم يَذخر جهدًا في ترسيخ قيم الحوار والتعايش، فكان جسرًا ممتدًّا بين مصر وألمانيا، ورائدًا في تعزيز التواصل الثقافي. نصلي أن يمنح الله العزاء لأسرته ومحبِّيه.


الجدير بالذكر شغل الراحل منصب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية الدولية للحوار، ورئيس اتحاد المجلس الأعلى للجاليات المصرية بألمانيا. وُلد عام 1942 بمدينة ملوي بمحافظة المنيا، وحصل على بكالوريوس العلوم اللاهوتية عام 1961، ثم رُسِم قسًّا في السنبلاوين بمحافظة الدقهلية عام 1964.

 واصل دراسته اللاهوتية والفلسفية في جامعة هيدلبرج بألمانيا بين عامي 1968 و1972، ثم أصبح أول مصري يخدم راعيًا في الكنيسة الألمانية حتى عام 2002. 

حصل على الدكتوراه في اللاهوت العملي من لويزفيل بأمريكا عام 1995، وكانت رسالته حول الحوار المسيحي الإسلامي، كما نال دكتوراه في الآداب قسم الدراسات العربية والإسلامية من جامعة هيدلبرج بألمانيا.

مقالات مشابهة

  • خلال لقائه بالمعيدين الجدد.. رئيس جامعة بنها: حريصون على بناء قدرات شباب الباحثين
  • رئيس جامعة النيل يعلن بدء الدراسة بـ4 كليات جديدة سبتمبر المقبل
  • رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ينعى الدكتور القس ثروت قادس
  • وزير التعليم العالي يضع حجر الأساس لمشروعات توسعات معهد الأورام بجامعة المنوفية
  • وزير التعليم العالي يفتتح مشروعات طبية وتعليمية في المنوفية (صور)
  • وزير التعليم العالي يتفقد جامعة المنوفية الأهلية للاطمئنان على انتظام الدراسة
  • أيمن عاشور: تكلفة إنشاء جامعة المنوفية الأهلية تصل إلى 5 مليارات جنيه
  • رئيس جامعة المنوفية يلتقي محافظ المنوفية لبحث آفاق التعاون المشترك
  • رئيس جامعة المنوفية يشهد اللقاء التعريفي لوفد جامعة لويفيل الأمريكية
  • رئيس جامعة المنوفية يستقبل وفد جامعة لويفيل الأمريكية