مسرور البارزاني يصل بغداد لمناقشة هذه الملفات ..
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
شبكة أنباء العراق ..
وصل رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، اليوم الخميس، إلى بغداد لإجراء مباحثات مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة الاتحادية، إلى جانب لقاءات مع زعماء وقادة القوى السياسية.
وقال المكتب الإعلامي لرئاسة حكومة كردستان في بيان ، إن “اجتماعات رئيس الحكومة خلال زيارته، ستتناول آخر التطورات على الساحتين السياسية والأمنية في العراق، والتأكيد على حل القضايا العالقة بين إقليم كوردستان والحكومة الاتحادية”.
وأضاف المكتب، أن “تأمين رواتب مواطني إقليم كردستان وضمان حقوقهم ومستحقاتهم المالية، من ابرز الملفات التي ستطرح خلال الاجتماعات، وكذلك بحث تعزيز التعاون والتنسيق المشترك، بما يضمن الأمن والاستقرار للعراق وإقليم كردستان”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:تشكيل حكومة الإقليم قريباً بعد حسم توزيع المناصب
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 10:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الإثنين (28 نيسان 2025) أن اجتماع اليوم بين رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني سيكون حاسماً. وقال سورجي في حديث صحفي، إن “اللجان التفاوضية في الحزبين عقدت 7 اجتماعات وأنهت اجتماعاتها، بعد الاتفاق على شكل إدارة الحكم واستراتيجيات التعامل مع المرحلة المقبلة، وتفاصيل الإدارة، والملفات الخارجية والداخلية”.وأضاف أنه “خلال اجتماع اليوم وصلنا إلى مرحلة الحسم، وسيتم بحث تسمية المناصب، وحصة كل حزب حسب الاستحقاق الانتخابي، والاتحاد الوطني لن يقف عائقاً أو يفرض شروطاً معينة أو مناصب محددة بعينها”.ويأتي هذا اللقاء بعد اجتماع سابق جمع الطرفين منتصف آذار الماضي في أربيل، وُصف حينها بـ”الإيجابي والجيد جداً”، حيث ناقشا فيه سبل تعزيز التقارب وبحث القضايا المصيرية التي تهم شعب كردستان والمنطقة بشكل عام.اللقاءات هذه تجري في ظل مرحلة حساسة يمر بها الإقليم، حيث تشهد الساحة السياسية تصاعداً في التحديات المتعلقة بتشكيل الحكومة والانقسامات الداخلية، فضلاً عن الضغوط الإقليمية والدولية.ويُعد تقارب القوى الكردية، وفي مقدمتها الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، عاملاً أساسياً لضمان استقرار الإقليم وتعزيز موقفه التفاوضي في بغداد.لقاء دوكان المرتقب يُنظر إليه كفرصة لتصفية الأجواء، وتوحيد الرؤى حيال الملفات المصيرية، وعلى رأسها ملف الانتخابات، توزيع السلطات، وإدارة الثروات الطبيعية.