العثور على سيدة من ذوي الاحتياجات الخاصة تائهة بحلوان
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثرت أجهزة الأمن بالقاهرة على سيدة من ذوى الاحتياجات الخاصة تائهة بحلوان .
تعود الواقعة بالنسبة لما تم نشره بإحدى الصفحات عبر موقع التواصل الاجتماعى"فيس بوك" من تعليق تضمن تغيب (سيدة "من ذوى الاحتياجات الخاصة" - مُقيمة بمحافظة القاهرة) .
وبالفحص تبين أنه بتاريخ 18 /5 /2024 تبلغ لقسم شرطة الزاوية الحمراء بالقاهرة من "ناشر الخبر" بتغيب شقيقة والده عن منزلها ولم يتهم أو يشتبه فى غيابها جنائياً، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
وفى وقت لاحق أبلغ بالعثور على المتغيبة - تبين أنها كانت متواجدة خلال فترة غيابها بمنطقة حلوان بالقاهرة – وذلك عقب ورود اتصال هاتفى له من أحد الأشخاص بعثوره على المتغيبة وقيامه باصطحابها لمسكنها دون حدوث أى إصابات لها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن بالقاهرة الاحتياجات الخاصة التواصل الاجتماعي التواصل الإجتماعي فيس بوك المحضر اللازم بمحافظة القاهرة
إقرأ أيضاً:
العثور على جثث 15 مهاجراً قبالة سواحل اليمن
أعلنت متحدثة أممية، الأحد، العثور على جثث 15 مهاجراً من القرن الأفريقي قبالة سواحل اليمن، بعد 3 أيام من غرق قاربين يقلان 180 شخصاً من المهاجرين.
وفي تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) قالت مونيكا شيرياك، المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة،: "تم العثور على جثث 15 مهاجراً من القرن الأفريقي في مواقع مختلفة قبالة سواحل اليمن".
وأضافت أن هؤلاء من أصل 180 شخصاً تم الإعلان عن فقدانهم إثر غرق قاربين، أثناء محاولتهما الرحلة قبالة سواحل اليمن، يوم الخميس.
وأشارت شيرياك إلى أن بعض الجثث "يعتقد أنها انجرفت بسبب استمرار الرياح، وأن بقية أفراد القاربين مازالوا في عداد المفقودين".
وكانت المنظمة الدولية للهجرة، أعلنت يوم الجمعة، انقلاب قاربين يحملان أكثر من 180 مهاجراً أفريقياً قبالة سواحل مديرية ذو باب اليمنية بمحافظة تعز، وسط أسوأ الأحوال الجوية منذ سنوات.
وأضافت المنظمة في بيان أنه "وقت الحادثة الواقعة يوم الخميس كان من بين من كانوا على متن القاربين 124 رجلاً و57 امرأة على الأقل، وتم إنقاذ اثنين من أفراد الطاقم اليمنيين".
وكان طريق الهجرة بين القرن الأفريقي واليمن قد أودى بحياة 558 شخصا في عام 2024.
يشار إلى أن العديد من المهاجرين الأفارقة القادمين من إثيوبيا والصومال يسلكون الطرق البحرية عن طريق مهربين، أملا في الوصول إلى اليمن كمنفذ عبور للانتقال إلى دول الخليج، من أجل تحسين وضعهم المعيشي.