متابعة بتجــرد: حلت الفنانة المصرية يسرا ضيفة على برنامج “مساء الإمارات” الذي يقدمه عبد العزيز أحمد عبر شاشة “الظفرة”، حيث كشفت عن تاريخها وأحب الأعمال لقلبها، مشيرة إلى ذكريات عملها مع الزعيم عادل إمام في فيلم “الإرهاب والكباب”، معلنة عن أمنيتها للعمل مع المخرج شريف عرفة.

وقالت يسرا: “أنا أحب فيلم (الإرهاب والكباب) وهو من أهم 100 فيلم في العالم، هو فيلم حدوتة وحده، وعندما أشاهده دائماً ولا أملُّ عمري منه، أيضاً فيلم (طيور الظلام)، وكل أفلام فترة التسعينيات”.

وأضافت: “أتمنى العمل مع شريف عرفة، فهو عشرة عمر، وأحلى سنوات عمري قضيتها معه، شريف عرفة ليس بالمخرج القليل، يا بخت من يعمل معه، هو بس يقول لي يلا وأنا جاهزة”.

وتابعت: “أحب دائماً مشاركة الشباب في أعمالهم، في “فيلم ثقافي”، أتذكر أن الأستاذ سامي العدل كان يصور تحت منزلي، اتصل بي وقال لي “ممكن تلبسي وتنزلي عشان تصوري مشهد واحد للشباب الجديد”، قلت له نازلة حالًا، لم أفكر في أي شيء، أوقات يعرض عليَّ أدوار لا تليق بي، وأوقات تكون لايقة مثل دوري في “شقو”، وهناك أمور كثيرة تجعلني أريد أن أعمل دوراً مختلفًا، أخرج من جلدي”.

يُذكر أن فيلم “الإرهاب والكباب” عرض عام 1992، وكان من بطولة عادل إمام ويسرا وكمال الشناوي وأحمد راتب وأشرف عبدالباقي وعلاء ولي الدين وإنعام سالوسة وماجدة زكي، ومن تأليف وحيد حامد وإخراج شريف عرفة.

main 2024-05-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: شریف عرفة

إقرأ أيضاً:

دراسة: ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة طبية حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين بجامعة كولومبيا فى نيويورك أن ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ، وفقا لما نشرته مجلة :Naukatv.ru.

وأوضحت عالمة الأعصاب تريستان ييتس أن هناك احتمال في أن ذكريات الطفولة المبكرة لا تزال مخزّنة في الدماغ ولكن لا يمكن الوصول إليها ولإلقاء الضوء على هذه المسألة استخدم العلماء التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لفحص أدمغة 26 طفلا تتراوح أعمارهم بين 4 أشهر وسنتين وعرض على الأطفال صورة لوجه جديد أو منشأة، أو مشهد لمدة ثانيتين ثم أعيد عرض نفس الصورة بعد حوالي دقيقة وتم قياس نشاط الحصين (منطقة رئيسية في الدماغ مسؤولة عن تخزين المعلومات)، كلما كان النشاط أعلى عندما رأى الطفل الصورة الجديدة لأول مرة، زاد الوقت الذي قضاه في النظر إليها عند إعادة عرضها، وبما أن الرضع عادة ما ينظرون لفترة أطول إلى الأشياء المألوفة فإن هذه النتيجة تشير إلى أنهم يتذكرون ما يرونه.

وقال عالم النفس نيك تورك-براون من جامعة "ييل": إن هذه الدراسة أكدت قدرة الطفل على حفظ المعلومات.

وأضاف: على الرغم من أننا لاحظنا ذلك لدى جميع الرضع في دراستنا، كانت الإشارة أقوى لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 12 شهرا مما يشير إلى مسار تطوري محدد لقدرة الحُصين على ترميز الذكريات الفردية.

وقالت عالمة الأعصاب السلوكية إيمي ميلتون من جامعة "كامبريدج": ليس من السهل الحصول على بيانات من أطفال صغار جدا، إلا أننا اقتنعنا بأن الحُصين غير الناضج قادر على تحفيز الذاكرة العرضية على الأقل.

بالتالي فإن عدم قدرة البالغين على تذكر سنواتهم الأولى قد يكون مرتبطا بمشكلة في استرجاع الذكريات ووضح تورك-براون ذلك بـالتناقض بين الطريقة التي تم بها تخزين الذكريات والإشارات التي يستخدمها الدماغ لمحاولة استعادتها.

قد يكون هذا مرتبطا بالاختلافات الجذرية بين تجربة الرضيع وتجربة البالغ، حيث يمكن لدماغ البالغ وضع ما يراه ويسمعه في سياقه وتصنيفه بشكل مناسب. 

وأظهرت التجارب على الفئران نتائج مماثلة ففي دراسة عام 2016 استخدم علماء الأعصاب تقنية البصريات الوراثية (optogenetics)  لتنشيط الخلايا العصبية التي ترمّز ذكريات الطفولة لدى الفئران البالغة فوجدوا أن هذه الذكريات لا تزال موجودة.

مقالات مشابهة

  • خالد سرحان: ما تم إثارته بأن الزعيم عادل إمام محبوس في المنزل على يد أبنائه شائعات
  • لام شمسية الحلقة 10: انهيار يسرا اللوزي بسبب تصرفات زوجها
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله.
  • علماء: ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ
  • دراسة: ذكريات الطفولة المبكرة تبقى مخزنة في الدماغ
  • شارك طفولته والمنتخب.. من هو صديق بيلينغهام المقرب؟
  • دراسة تكشف عن سبب نسيان ذكريات الطفولة
  • بعد سنوات من الغموض.. عادل إمام يكشف سر الاسم الأشهر في مدرسة المشاغبين
  • تركيا..القضاء يأمر بحبس عمدة اسطنبول للتحقيق بعدة تهم من بينها الإرهاب
  • تحقيقات الإرهاب والفساد في إسطنبول: إليكم الموقوفين والمفرج عنهم