يسرا تستعيد ذكريات فيلمها مع عادل إمام.. وهذه أمنيتها
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلت الفنانة المصرية يسرا ضيفة على برنامج “مساء الإمارات” الذي يقدمه عبد العزيز أحمد عبر شاشة “الظفرة”، حيث كشفت عن تاريخها وأحب الأعمال لقلبها، مشيرة إلى ذكريات عملها مع الزعيم عادل إمام في فيلم “الإرهاب والكباب”، معلنة عن أمنيتها للعمل مع المخرج شريف عرفة.
وقالت يسرا: “أنا أحب فيلم (الإرهاب والكباب) وهو من أهم 100 فيلم في العالم، هو فيلم حدوتة وحده، وعندما أشاهده دائماً ولا أملُّ عمري منه، أيضاً فيلم (طيور الظلام)، وكل أفلام فترة التسعينيات”.
وأضافت: “أتمنى العمل مع شريف عرفة، فهو عشرة عمر، وأحلى سنوات عمري قضيتها معه، شريف عرفة ليس بالمخرج القليل، يا بخت من يعمل معه، هو بس يقول لي يلا وأنا جاهزة”.
وتابعت: “أحب دائماً مشاركة الشباب في أعمالهم، في “فيلم ثقافي”، أتذكر أن الأستاذ سامي العدل كان يصور تحت منزلي، اتصل بي وقال لي “ممكن تلبسي وتنزلي عشان تصوري مشهد واحد للشباب الجديد”، قلت له نازلة حالًا، لم أفكر في أي شيء، أوقات يعرض عليَّ أدوار لا تليق بي، وأوقات تكون لايقة مثل دوري في “شقو”، وهناك أمور كثيرة تجعلني أريد أن أعمل دوراً مختلفًا، أخرج من جلدي”.
يُذكر أن فيلم “الإرهاب والكباب” عرض عام 1992، وكان من بطولة عادل إمام ويسرا وكمال الشناوي وأحمد راتب وأشرف عبدالباقي وعلاء ولي الدين وإنعام سالوسة وماجدة زكي، ومن تأليف وحيد حامد وإخراج شريف عرفة.
main 2024-05-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شریف عرفة
إقرأ أيضاً:
روان آل ثنيان: شارع الأعشى يعيد إحياء ذكريات الرياض بطريقة واقعية
خاص
أشادت الدكتورة روان آل ثنيان بمسلسل شارع الأعشى، المستوحى من رواية “غراميات شارع الأعشى” للكاتبة بدرية البشر (دار الساقي، 2013)، مشيرةً إلى أن العمل يجسد حياة الرياض في السبعينيات والثمانينيات بأسلوب شاعري وواقعي.
وقالت آل ثنيان عبر حسابها الرسمي بمنصة «إكس» : ” تعبق مشاهد العمل برائحة الحنين بتفاصيلها القديمة مثل ظهور التلفزيون الملون، والهاتف الأرضي، وتقاليد احتفالات الأعراس، يسلط المسلسل الضوء على قصص نساء بمختلف الأعمار وكفاحهن في مجتمع محافظ وعلاقاتهن ببعضهن ومن حولهن، مقدمًا صور عميقة وأصيلة عن تلك المرحلة ونسيجها الاجتماعي الذي يتسم بالترابط”.
وأضافت : “يتميز المسلسل باللمسة العاطفية والروح الشابة برصده مشاعر الفتيات الصغيرات والتحديات التي تواجههن وتطلعاتهن لمستقبل أفضل، وكذلك توثيقه لعادات اجتماعية انتهت مع تطور الحياة المدنية مثل الربعية التي ترافق العروس الجديدة لبيت الزوجية لمساعدتها على التأقلم مع حياتها الجديدة مع زوجها”.
واختتمت حديثها مؤكدةً أن شارع الأعشى يمثل إضافة مميزة للدراما السعودية، لما يقدمه من صور عميقة وأصيلة عن النسيج الاجتماعي في تلك المرحلة.