انخفاض أسعار اللحوم واستعدادات عيد الأضحى المبارك في مصر
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
اعلن وزير التموين والتجارة الداخلية الدكتور علي المصيلحي عن خطة هامة لضخ كميات كبيرة من اللحوم والدواجن في منافذ الشركة القابضة للصناعات الغذائية بتخفيضات تصل إلى 40%، استعدادًا لعيد الأضحى المبارك.
سنوضح خلال السطور التالية تفاصيل الخطة وأهم البيانات المتعلقة بانخفاض أسعار اللحوم.
خطة ضخ اللحوم لعيد الأضحى المبارك1.
- يتضمنت الخطة طرح 20 ألف رأس ماشية طازجة من الشركة المصرية السودانية للتوزيع على 1500 منفذ، بما في ذلك المجمعات الاستهلاكية والشوادر والسيارات المتنقلة.
2. مناشئ اللحوم:
- تشمل مناشئ اللحوم السودان وجيبوتي والهند وأوروجواي، حيث تُستورد الماشية حية ويتم ذبحها في محجري سفاجا وتوشكى.
3. الموثوقية والسلامة:
- أكد العميد محمود السعدني أن كميات اللحوم متوفرة بدرجة عالية من الأمان، مشيرًا إلى وجود لجان بيطرية تفتيشية في الدول المصدرة للكشف على الماشية قبل وبعد الشحن وبعد الذبح لضمان سلامتها وخلوها من الأمراض.
4. توريد اللحوم الهندية:
- تم استلام نحو 385 طن من اللحوم الهندية ومتابعة توريد باقي الكمية المتفق عليها.
بهدف تقديم أسعار معقولة للمستهلكين في عيد الأضحى المبارك، تعمل وزارة التموين والتجارة الداخلية على تنسيق عمليات الضخ بين مختلف المنافذ والمصادر لتوفير اللحوم بأسعار تنافسية.
تتبع الوزارة معايير صارمة للجودة والسلامة الغذائية لضمان تلبية احتياجات المستهلكين بكفاءة وأمان.
باستناد إلى هذه الإجراءات، يأمل المواطنون في مصر في استقرار الأسعار خلال المناسبات الدينية وتوفير منتجات ذات جودة عالية للاحتفال بعيد الأضحى بكل راحة وثقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللحوم سعر اللحوم اسعار اللحوم اسعار اللحوم في مصر سعر بيع اللحوم اسعار اللحوم اليوم عيد الاضحى
إقرأ أيضاً:
برلماني “فراقشي” يتورط في الإستفادة من ملايير استيراد الأغنام
زنقة 20 ا الرباط
بدأت الشبهات تفطو على السطح حول وجود تلاعبات في الدعم الذي كان مخصصا لتخفيض أسعار اللحوم الحمراء، ومن ضمن المشتبه بهم برلمانيون وسياسيون تحولوا إلى “فراقشية”، حيث حصلت شركات في ملكيتهم على ملايير الدعم لاستيراد الأكباش من الخارج بالآلاف دون أن تنخفض أسعار اللحوم بل باعوا الأضاحي بأثمان مضاعفة جدا.
من هؤلاء البرلمانيين برلماني من القنيطرة تحول إلى “فراقشي” للاستفادة من الدعم السمين الذي قدمته الدولة وبدل الإكتفاء بحصة واحدة من الدعم قام بإحداث شركتين للإستيراد والتصدير واحدة مسجلة بإسمه شخصية مقربة منه، من أجل كشف الملايين من البدراهم من أموال الدعم، حيث كانت الدولة قد خصصت 500 درهم على كل رأس غنم، بالأغضافة إلى استفادت شركاته من الإعفاءات الضريبية.
ويتهم هذا البرلماني “الفراقشي” بالمضاربة في سوق اللحوم الحمراء وتضخيم هوامش الربح بشكل غير قانوني من خلال استيراد الآلاف من الأغنام وبيعها بأثمنة مرتفعة.
وتعالت أصوات أحزاب و فعاليات مدنية داعية إلى فتح تحقيق في عملية إنفاق 2100 مليار سنتيم على استيراد المواشي، واللحوم الحمراء المجمدة،، دون أن تؤدي إلى تخفيض أسعار المواد الاستهلاكية.