"بقي أن تطلبوا أجساما طائرة ورؤوسا نووية"...غضب ألماني من طلبات نائب وزير الخارجية الأوكراني
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أعرب مستخدمو موقع "تويتر" الألمان عن غضبهم من تصريح نائب وزير الخارجية الأوكراني، أندريه ميلنيك، حول ضرورة تزويد كييف بمقاتلات "تورنادو" الألمانية.
وطالب ميلنيك بتسليم مقاتلات "تورنادو" الألمانية على وجه السرعة للقوات الأوكرانية، بحجة أنه يتم إيقاف تشغيلها في ألمانيا على أي حال.
إقرأ المزيد ضابط سابق في الـCIA: الغرب سيجبر زيلينسكي على تقديم تنازلات كبيرة في اجتماع السعودية بشأن أوكرانياوتعليقا على طلبه، تساءل أحد المستخدمين: "متى ستحصل أخيرا على قنابل نووية؟ كل ما تريده هو التصعيد".
واقترحت ألمانية أخرى: "سمعت أن الأمريكيين لديهم أجسام طائرة مجهولة. ربما ينبغي عليكم طلبها على الفور".
وقال آخر ساخطا: "مرة أخرى، يزعجنا هذا المتسول".
وطالب مستخدم آخر: "لا أسلحة لمناطق الحرب!".
وكتب قارئ ساخرا: "والأفضل من ذلك كله، صواريخ كروز برؤوس نووية، لكي تندلع الحرب العالمية الثالثة!".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأجرى اتصالا أيضا مع الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، إذ تبادل الوزير عبدالعاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
ضرورة تكاتف الجهودوأكد الوزير عبدالعاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كل أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.