عين الحلوة ـ نعيم برجاوي: تجددت الاشتباكات المسلحة، مساء الأربعاء، في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، بين قوات الأمن التابعة لحركة “فتح” ومجموعات إسلامية، عقب وقف لإطلاق النار استمر نحو 24 ساعة، اعلنت مصادر امنية عن سقوط قتيل من حركة “فتح” وجريحان بعد تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان.

وأفاد مراسل الأناضول بسماع أصوات رشقات نارية وقذائف صاروخية في المخيم الواقع بمدينة صيدا جنوب لبنان. ويأتي تجدد الاشتباكات عقب يوم كامل من الهدوء، على إثر اتفاق الثلاثاء، بوقف إطلاق النار لاحتواء مواجهات اندلعت بين الطرفين مساء السبت الماضي. الأناضول

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: جنوب لبنان عین الحلوة

إقرأ أيضاً:

“إعلام الأسرى”: إدارة سجن “عوفر” تعتدي على الأسرى الفلسطينيين

#سواليف

قال مكتب “إعلام الأسرى” (حقوقي مستقل)، إن “وحدات القمع بإدارة #سجون #الاحتلال تقتحم قسما في #سجن_عوفر غربي رام الله، وتعتدي على #الأسرى_الفلسطينيين بالضرب والغاز”.

وأضاف في بيان اليوم الأحد، أن “التقارير عن #وحشية #السجانين في حق أسرانا العزل مقلقة للغاية”.

بدوره اتهم “نادي الأسير الفلسطيني” (مقره رام الله)، الاحتلال الإسرائيلي بـ”استخدام كل الوسائل لتعذيب الأسرى وإذلالهم، وإجباره الأسرى على ارتداء سُترات تحمل عبارات وإشارات تهديد”.

مقالات ذات صلة مفتي المملكة: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي 2025/02/16

وأوضح النادي، في بيان، أنه في إطار “عمليات الإرهاب المنظم الذي يمارسه الاحتلال بحق الأسرى المحررين وعائلاتهم، لم تترك منظومة الاحتلال أي أداة إذلال وتنكيل وتعذيب إلا واستخدمها بحق الأسرى وعائلاتهم”.

وأشار إلى “إجبار منظومة السجون الأسرى قبل تحررهم أمس السبت ضمن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، على ارتداء سُتر كتب عليها عبارات تهديد”، مضيفا أنه سبق أن “أجبرهم على وضع أساور عليها جمل تندرج كذلك في إطار التهديدات”.

وذكر أن “الاحتلال لم يكتف بجرائمه التي مارسها بحق الأسرى بل كذلك مارس إرهابا منظما بحق عائلاتهم، من خلال التهديدات التي وصلت حد الاعتقال والقتل، واقتحام المنازل وإجراء عمليات تخريب وتدمير داخلها”.

وأشار إلى أن “أغلب الأسرى الذين تحرروا ضمن الصفقة، وكذلك أغلب من أفرج عنهم بعد حرب الإبادة يعانون من مشاكل صحية اضطرتهم إلى نقل العديد منهم إلى المستشفيات”.

ولفت إلى نقل عدد من الأسرى المفرج عنهم يوم أمس إلى المستشفى، “وذلك جراء الجرائم التي يتعرضون لها، وأبرزها جرائم التعذيب والجرائم الطبية، وجريمة التجويع، عدا عن عمليات التنكيل والإذلال الممنهجين، ومنها الضرب المبرح”.

ونبه نادي الأسير إلى أنه “ما زال هناك أكثر من 10 آلاف أسير في سجون الاحتلال عدا عن معتقلي غزة كافة حيث يواجه مئات منهم جريمة الإخفاء القسري”.

مقالات مشابهة

  • ملك الأردن : نرفض تهجير الفلسطينيين
  • “إعلام الأسرى”: إدارة سجن “عوفر” تعتدي على الأسرى الفلسطينيين
  • اسرائيل تنتهك الهدنة وتقتل امرأة وتخطف ثلاثة بجنوب لبنان
  • 48 قتيلًا على الأقل جراء انهيار منجم ذهب في مالي
  • قتيل وأربعة جرحى طعنًا في هجوم بسكين جنوب النمسا
  • حركة المجاهدين الفلسطينية تجدد إشادتها بالموقف اليمني الأصيل الذي عبَّر عنه السيد القائد
  • حركة المجاهدين الفلسطينية تجدد اشادتها بالموقف اليمني الأصيل
  • والدة أسير : ابني أسير لدى حركة حماس ونحن أسرى لدى حكومة “إسرائيل”
  • غارات “إسرائيلية” تخرق اتفاق وقف النار في لبنان
  • الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي: خسرنا الحرب أمام “حماس”.. هذه دولة وليست حركة