تم الإعلان رسميًا عن ضم النجمة جلين كلوس، كأحدث أبطال الفيلم القادم للنجم دانيال كريج بعنوان Wake Up Dead Man: A Knives Out Mystery.

 

ذلك بعد أن تم الإعلان رسميًا عن نضم الثنائي الشاب، جوش اوكونر وكي سبايني لابطال الجزء الجديد القادم من فيلم Wake Up Dead Man: A Knives Out Mystery.

 

ووفق ديد لاين، الفيلم يطرح ضمن سلسلة شهيرة لأفلام الجريمة والغموض، مع عودة النجم دانيال كريج في دور البطولة.

 

وكان قد كشف النجم دانيال كريج عن مفاجآة تتعلق بآخر أفلامه التي جسد بها شخصية جيمس بوند في حوار جديد أجراه مؤخرًا.

 

ووفق صحيفة ديلي ميل، في حواره الجديد، كشف دانيال كريج عن أسرار تتعلق بمجريات أحداث الجزء الأخير له. 

 

وفي حواره الجديد مع مجلة  Sunday Times Culture، قال النجم دانيا كريج أنه كان صاحب فكرة أن يتم قتل شخصية جيمس بوند في الفيلم الأخير لهذه الشخصية الشهيرة، الذي طرح بعنوان "نو تايم تو داي".

 

الفيلم في ختامه شهد مقتل شخصية جيمس بوند، من تجسيد النجم دانيال كريج، واضعا بذلك ختامًا لـ 5 أفلام قدم بها دانيال كريج شخصية بوند، واختتم بعد ذلك مسيرته في تجسيد هذه الشخصية.

 

وفي حواره أوضح دانيال كريج وجهة نظره بان يتم قتل شخصية بوند في نهاية الفيلم، حتى يكون من الممكن أن يتم بناء الشخصية من جديد، في الوقت الذي بدأت به الشركة المنتجة للسلسلة بالبحث عن البديل القادم لكريج.

نهاية الرحلة

 

وفيلم جيمس بوند الأخير no time to die، كان هو ختام الرحلة بالنسبة لدانيال كريج في تجسيده لشخصية جيمس بوند.

 

ذلك بعد أن قدم كريج هذه الشخصية في 4 أجزاء، وكان no time to die، هو الخامس بالنسبة له، وكان من ضمن أجزاء الفيلم التي جسدها، "كوانتم أوف سولاس" و"كازينو رويال"، و"سكاي فول"، و"سبيكتر"، وختامًا كان فيلم "نو تايم تو داي".

 

شائعات وترشيحات

 

وحتى الآن يحيط الغموض بالنجم الذي سيتقرر اختياره لتجسيد أفلام جيمس بوند في المستقبل، والشائعات لفترة احاطت بفنانين مثل هنري كافيل وادريس البا لتجسيد شخصية جيمس بوند.

 

هذه الشائعات التي أصرت على نفيها الشركة المنتجة للسلسلة الشهيرة مع استمرار التكهنات بشأن من سيقع عليه الاختيار في المستقبل.

جلين كلوس

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود شخصیة جیمس بوند بوند فی

إقرأ أيضاً:

الأرواح الشريرة الحل الأخير لمأساة العراق

بقلم : الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

بينما تمضي الأيام في العراق بثقلها المعتاد، وتبدو الحكومات وكأنها تسابق الزمن لا لإنقاذ المواطن بل للهروب من مسؤولياتها .يراودنا سؤال وجودي عميق هل بلغ بنا اليأس حداً يدفعنا للبحث عن حلول في معابد سومر المهجورة؟ هل حقاً صرنا بحاجة إلى رقصة طقسية على أنغام الطبول القديمة لاستدعاء الأرواح الشريرة، لعلها تكون أكثر فاعلية من نداءات الإصلاح والمؤتمرات الصحفية؟

لنعترف، ولو على مضض، أن المشهد العراقي يبدو وكأنه مقتبس من ملحمة عبثية أكثر منه من سجل دولة حديثة. بينما تتعثر الحكومات في تكرار الأخطاء ذاتها، وتتحول البرامج السياسية إلى نسخ باهتة من خطب عقيمة، يصعب على المواطن ألا يتساءل: ماذا لو جربنا شيئاً مختلفاً؟ ماذا لو كان الحل في العودة إلى بدايات الحضارة، حيث كان الكهنة السومريون يمتلكون، على الأقل، خطة واضحة لطقوسهم بغض النظر عن نتائجها؟

مفارقة مؤلمة تفرض نفسها هنا في حين أن الأرواح الشريرة، بحسب الأساطير، تعمل وفق منطق تبادل الخدمات تقدم لها القرابين فتنفذ المطلوب نجد أن حكوماتنا تطلب منا القرابين تلو القرابين، ثم تقدم لنا في المقابل المزيد من الأعذار. لا تنمية تُنجز، ولا إصلاح يُرى، ولا حتى خراب يُدار بكفاءة.

في تلك الأزمنة الغابرة، كان التواصل مع الأرواح مظلة لطلب الحماية أو المطر أو الخصب. أما اليوم، فنحن نطلب من حكوماتنا ذات الطلبات البسيطة، لكنها تكتفي بتوزيع الوعود كما يُوزع الماء في السراب. لعل الأرواح الشريرة، بكل شرورها، أكثر صدقاً في تعاملاتها من كثير من الساسة الذين لا يجدون حرجاً في تبديل أقنعتهم كلما لاحت لهم مصلحة.

إن سؤالنا هذا، وإن كان مفعماً بالسخرية السوداء، يحمل في طياته مرارة حقيقية إلى أي مدى تدهور الإيمان بقدرة الدولة على أداء أبسط وظائفها حتى بتنا نبحث عن حلول في الخرافة؟

لا نحتاج حقاً إلى استدعاء الأرواح فالواقع يؤكد أن الأرواح الشريرة قد تسللت إلى دهاليز السياسة منذ زمن بعيد، وهي تمارس طقوسها في وضح النهار وعلى موائد الصفقات المشبوهة. ما نحتاجه هو استدعاء روح المواطنة الحقيقية، واستنهاض إرادة شعب أنهكته خيبات الأمل لكنه لم يفقد قدرته على الحلم بوطن يستحق الحياة.

ختاماً، لنعفِ معابد سومر من رقصة اليأس هذه، فقد قدّمت للحضارة ما يكفي من المجد. ولنلتفت إلى معابد الديمقراطية الحقيقية التي لم نؤسسها بعد. فالأرواح الشريرة، مهما بلغت قوتها، لن تصمد أمام شعب قرر أخيراً أن يكتب تاريخه بيده لا بتعاويذ الكهنة ولا بصفقات الفاسدين.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • تركي آل الشيخ يروج لـ شخصية كريم عبد العزيز بفيلم «The Seven Dogs»
  • سباق الجينات.. كيف غير جيمس واتسون العالم من مختبر ضيق؟
  • جيمس كاميرون يكشف عن ملامح أولى من ملحمة أفاتار: النار والرماد
  • تلسكوب جيمس ويب يكتشف مجرة عاشت في عصور الكون المظلمة
  • وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية / أسماء
  • مدرب فرانكفورت: عمر مرموش كان الأفضل في الدوري الألماني
  • كيفين دي بروين على رادار الدوري الإماراتي
  • الأرواح الشريرة الحل الأخير لمأساة العراق
  • جيمس ويب يكشف تفاصيل جديدة حول الكويكب “قاتل المدائن”
  • بعد بيان الأرصاد الأخير.. حالة الطقس غدا السبت 5 أبريل 2025