مسؤولون باكستانيون: حرس الحدود الإيراني قتل 4 باكستانييين جنوب غربي البلاد
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قال مسؤولون إن 4 باكستانيين قتلوا وأصيب 2 بعدما فتحت قوات حرس الحدود الإيراني النار في إقليم بلوشستان جنوب غرب باكستان.
إقرأ المزيد مقتل خمسة عناصر من الشرطة في هجوم مسلح شمال غرب باكستانوأكد المسؤولون أن إطلاق النار وقع في منطقة واشوك بالقرب من الحدود الباكستانية الإيرانية، مشيرين إلى أنه تم فتح تحقيق لتحديد سبب إطلاق النار.
وتستمر التوترات في إقليم بلوشستان، بعد هجوم مسلحين الأسبوع الماضي على القاعدة البحرية في الإقليم ما أسفر عن مقتل جندي واحد على الأقل، بينما قتلت قوات الأمن جميع المهاجمين الـ5.
وأعلنت جماعة "جيش تحرير بلوشستان"، أبرز الجماعات الانفصالية في منطقة بلوشستان، مسؤوليتها عن الهجوم.
وكانت قوات الأمن الباكستانية قتلت الأسبوع الفائت في 20 مارس، ما لا يقل عن 7 متمردين مسلحين هاجموا مباني في ميناء جوادر الاستراتيجي جنوب غربي البلاد والذي يشكل حجر الزاوية في مشروع صيني ضخم، وفق ما أفاد مسؤولون محليون، وأعلن جيش تحرير بلوشستان الانفصالي مسؤوليته أيضا عن الهجوم.
المصدر: أسوشيتد برس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إسلام آباد طهران
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يفجر 8 منازل في جنوب لبنان| تفاصيل
ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر 8 منازل في بلدة الطيبة جنوبي البلاد، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات نسف وتفجير في بلدة عيتا الشعب جنوبي البلاد.
وأفادت وسائل إعلام لبنانية، مساء أمس الثلاثاء، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجومًا كبيرًا على بعض المناطق في جنوب لبنان.
وذكرت الوكالة اللبنانية للإعلام، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجومًا كبيرًا على بلدات قضاء حاصبيا، ومرجعيون والنبطية.
وتنتهي يوم الأحد المقبل 26 يناير 2025 مهلة الـ60 يومًا من اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، في وقت تتواصل فيه الخروقات الإسرائيلية للاتفاق عبر عمليات التفجير في القرى الجنوبية الحدودية وتحليق الطيران الحربي والمسير.
واتفق حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، وجيش الاحتلال الإسرائيلي على وقف إطلاق النار نهاية نوفمبر الماضي، بعد شهور من التصعيد المتبادل بينهما ما تسبب في مقتل وإصابة المئات من الجانبين، واغتيال عدد من قيادات حزب الله على رأسهم حسن نصر الله.
في سياق آخر؛ أشارت الوكالة اللبنانية إلى أن الجيش اللبناني أنجز انتشاره في منطقة العرقوب جنوبي البلاد بالتنسيق مع قوات اليونيفيل.