تخلصي منها فورا.. علامة في المقلاة تسبب أضرارا صحية
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
خزائن المطبخ قد تكون مليئة بالأواني والمقالي، إلا أن هناك الكثيرات لديهن مقلاة مفضلة تحبين استخدامها في كل شيء، خاصةً متعددة الاستخدامات، لكنها لا يمكن أن تدوم مدى الحياة، لذا يجب معرفة متى يجب عليك استبدال المقلاة الخاصة، حتى لا تسبب أضرارًا صحية.
علامة في المقلاة تسبب أضرارًا صحية على الرغم من أن المقلاة قد تبدو قوية وستعيش لسنوات بعيدة، إلا أنها لن تكون كذلك، خاصة وأن الكثير من المقالي تحتوي على طلاء غير لاصق قد يضر بصحتك بمرور الوقت، بحسب تقرير نشره موقع «dailyexpress» البريطاني.
جنيفر سنايدر، منظمة محترفة معتمدة في خدمات شركة Neat as a Pin الأمريكية، وجهت عدة نصائح في هذا الشأن، مؤكدة أنه يجب دائمًا التحقق من الطلاء غير اللاصق بحثًا عن الأضرار والشقوق.
يمكن أن تحدث تلك الأضرار والشقوق عندما يخترق جسم حاد مثل السكين أو الشوكة المقلاة، ولكن قد يحدث ذلك أيضًا عند غسل الأطباق في غسالة الأطباق، حتى أن صدعًا صغيرًا في الطبقة غير اللاصقة، يمكن أن يتسبب في وصول آلاف الجزيئات البلاستيكية إلى طعامك.
متى يجب التخلص من المقلاة الخاصة بك؟سنايدر، أوضحت: «يبدأ الطلاء في التقشر وقد يشق طريقه إلى طعامك وهذا ليس آمنًا، في هذه الحالة يجب شراء بعض المقالي الجديدة والتخلص من القديمة».
هناك سبب آخر قد يجبرك على التخلص من المقلاة الخاصة بك، بحسب التقرير، حتى إذا لم تتضرر، خيث ينصح بالتخلص من المقلاة بعد خمس سنوات من استخدامها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المقلاة
إقرأ أيضاً:
تحذير طبي: هذه الأعراض قد تكون مؤشراً على إصابتك بسرطان البروستاتا
صورة تعبيرية (مواقع)
أوضح الدكتور إيغور أورلوف، في تقرير طبي نشره موقع "aif.ru"، أن مجموعة من الأعراض قد تكون مؤشراً على الإصابة بسرطان البروستاتا، بما في ذلك صعوبة التبول، والألم الحاد، وارتفاع درجة حرارة الجسم.
وبيّن أن هذه الأعراض قد تدل على وجود مشكلة صحية خطيرة تتطلب استشارة طبية فورية.
اقرأ أيضاً شوارع غزة تشهد ظهور سيارات كتائب القسام الجديدة: اكتشف الأسعار والمواصفات (صور) 20 يناير، 2025 بايدن يكشف تفاصيل مهمة حول المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. مصير حماس 20 يناير، 2025وأضاف أن الأعراض التي تظهر قد تتراوح في شدتها، لكن من الضروري أن يتم التعامل معها بجدية وعدم تأجيل استشارة الطبيب المختص.
وأشار أورلوف إلى أنه في حالة ظهور أي من هذه الأعراض أو بعض منها، يجب على الشخص التوجه إلى الطبيب الذي سيقوم بتحديد الفحوصات والتحاليل المناسبة للتأكد من التشخيص وتحديد نوع العلاج الأنسب للحالة.
وقد تتطلب هذه الفحوصات اختبار دم للكشف عن مستوى مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، وهو مؤشر حيوي يساعد في تحديد احتمال وجود ورم خبيث في غدة البروستاتا.
كما أكد أورلوف على أهمية الفحوصات الدورية، حيث أوصى جميع الرجال الذين بلغوا سن الخمسين بإجراء فحص دم سنوي لمستضد البروستاتا النوعي (PSA)، وذلك بغض النظر عن وجود أعراض.
وقال إنه إذا كانت حالة الشخص مستقرة ولا يعاني من أي أعراض مزعجة، فلا ضرورة لاستشارة طبيب المسالك البولية بشكل فوري.
ومع ذلك، شدد على ضرورة إجراء هذا الفحص الدوري لأنه يمثل خطوة وقائية هامة للكشف المبكر عن أي مشاكل صحية محتملة في غدة البروستاتا، بما في ذلك الأورام الخبيثة.
وأكد الدكتور أورلوف أن التشخيص المبكر لأي مرض، وخاصة السرطان، هو من أهم العوامل التي تساهم في زيادة فرص العلاج والشفاء التام.
وأوصى بأن يكون الرجال في سن الخمسين وأكثر على دراية بأهمية الفحص الدوري وعدم تجاهل أي أعراض قد تظهر في المستقبل.