ضوابط التقديم لمرحلة رياض الأطفال 2024.. يبدأ السبت المقبل
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
وجهت المديريات التعليمية، تعليمات مهمة بشأن التقديم في مرحلة رياض الأطفال للعام الدراسي المقبل 2024-2025، والمقرر أن يبدأ يوم السبت 1 يونيو المقبل.
التقديم في رياض الأطفال 2024- القبول بالمستوى الأول لرياض الأطفال من 4 سنوات وحتى 5 سنوات إلا يوم في 1 أكتوبر.
- سن القبول بالمستوى الثاني لرياض الأطفال من 5 سنوات وحتى 6 سنوات إلا يوم في 1 أكتوبر.
- الكثافة المقررة لفصل رياض الأطفال (36) طفلا بالقاعة.
- يتم القبول تنازليًا من أكبر من إلى أصغر سن للمتقدمين مع عدم الإخلال بالكثافات المقررة.
- لا يجوز الاستثناء من شرط السن في ضوء مراحل التنسيق.
- لا يجوز قبول أطفال في سن الإلزام بفصول رياض الأطفال.
- لا يجوز الاستثناء من مواعيد التقديم.
- عند التساوي في السن تعطى الأولوية لمن له أشقاء بالمدرسة والأقرب سكناً مادام ينطبق عليه شروط التقديم طبقاً للترتيب في التنسيق.
طريقة اختيار المدرسة- رغبة ولي الأمر في اختيار المدرسة اختيارية وليس فيها أي تعديل حال قبول الطفل بالمدرسة وطبقاً للسن وكثافة كل مدرسة طبقاً للعنوان المقدم.
- يكون إثبات إقامة الطفل باسم الأب أو الجد أو الجدة من الأب.
- يلتزم ولي الأمر سداد المصروفات المدرسية خلال 10 أيام من إعلان النتيجة وإلا سقط حق نجله في الالتحاق برياض الأطفال لهذا العام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم تقديم رياض الأطفال تقديم رياض الأطفال 2024 سن القبول ریاض الأطفال
إقرأ أيضاً:
سليمان: أتمنى أن يبدأ مسار الالتزام بالدولة تزامناً مع مراسم التشييع الأحد المقبل
قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح: "أتمنى وأتوقع، شأني شأن جميع اللبنانيين، أن يعود ويبدأ مسار الالتزام بالدولة تزامنا مع مراسم التشييع الأحد المقبل، وبالتالي الانتهاء من المنحى الاستقلالي عن الدولة ومن اتباع محاور صراعات أخرى ومن الحضور في ساحات موحدة لا بل مشرذمة"، آملا أن "يظهر ذلك جليا في كلمة التأبين الأساسية، إذ يجب أن تحاكي خطاب القسم والبيان الوزاري وتلاقيهما وأن يعلن فيها بوضوح وضع السلاح بإمرة القوى الشرعية ودعم حصرية حق الدولة في اتخاذ قرار الحرب والسلم. وكل ما دون ذلك، سيسبب إحباطا عظيما وستنهار البلاد أكثر وأكثر وستمعن في التحلل والتفتت. فبالله عليكم، ألا تستحق كل هذه الدماء التي سالت أن تنبت وطنا لا يختلف عن أوطان سائر الناس؟ وطن ما زلنا نبحث عنه ولا نجده ولا نجد ذواتنا فيه".
اضاف: "لم نر منذ عشرات السنين هذا الوطن الرسالة والنموذج والعيش الواحد... ألم يحن بعد الوقت أن ننعم بوطن نسترجع فيه أولادنا وشبابنا إلى جانبنا حيث فرص العمل والكثير من الأمل فتنتفي من عقولهم فكرة السفر سعيا وراء هناء العيش والاستقرار في الخارج؟".
ورأى أنه "حان لكل المواقف أن تكون مسؤولة وواعية، فتأتي في إطار تشجيع الشباب اللبناني على التمسك بالبقاء في هذا البلد، فيتوقف نزيف هجرة الأدمغة والأفئدة في وطن كاد التهور فيه أن يحوله إلى دار كبيرة للعجزة"، معتبرا أن ذلك "يتطلب شجاعة في الاعتراف والاستفادة من الأخطاء وظروفا ملائمة ووطنا طبيعيا كي تثبت هويته هذه. نعم الشجاعة وحدها في الموقف والقرار، تنتشل البلاد من براثن الفقر والتخلف وتنقذها من الجهل والاقتتال".