الرئيس الصيني: ندعم حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قال الرئيس الصيني شي جين بينج، في افتتاح منتدى التعاون الصيني العربي، إنهم مستعدون للعمل مع الجانب العربي لاستكشاف سبل حل القضايا الساخنة لتحقيق السلام والاستقرار على المدى الطويل، وذلك حسبما جاء في خبر عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
وأوضح أنهم يدعمون حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، متابعًا: «مستعدون لبناء علاقات صينية عربية كمعيار للحفاظ على السلام والاستقرار العالميين»، كما أن الصين تدعم إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الصيني الصين منتدى التعاون العربي الصيني القدس الشرقية
إقرأ أيضاً:
قيادية بـ مستقبل وطن: استضافة مصر للقمة العربية الطارئة فرصة ثمينة لتحقيق السلام
قالت إريني صدقي أمين مساعد أمانة التعليم والبحث العلمي بحزب مستقبل وطن في محافظة المنيا، إن استضافة مصر للقمة العربية الطارئة المزمع انعقادها في الـ 27 من فبراير الجاري، بالتنسيق مع مملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، يؤكد أن القاهرة تطرق جميع الأبواب التي يمكن من خلالها البحث عن حلول فيما يتعلق بأزمة القضية الفلسطينية وما يعانيه الشعب الفلسطيني من بطش على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت صدقي في بيان لها اليوم، أن القمة العربية الطارئة تمثل فرصة ثمينة للدول العربية لتوحيد مواقفهم وجهودهم الدولية لحشد تأييد الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي لردع جرائم الاحتلال بحق المدنيين العُزل في غزة والأراضي المحتلة، ورفض مخطط التهجير القسري وتصفية القضية الفلسطينية ووقف أعمال العنف وحرب الإبادة الجماعية التي باتت تهدد أمن واستقرار الجميع نتيجة تصاعد التوترات في المنطقة.
وأشارت القيادية بحزب مستقبل وطن ، إلى أن جهود مصر الحثيثة في إعادة إعمار غزة يُعد فرصة لسكان القطاع لبناء حياة جديدة، بعد سنوات من المعاناة والدمار، ويمثل أملًا متجددًا في توفير مساكن آمنة، وبنية تحتية متطورة، وفرص عمل، وحياة كريمة.
ولفتت إريني صدقي إلى أن عملية إعادة إعمار غزة لا تعني فقط إرساء لقواعد الأمن والاستقرار وزرع نواة في مسار السلام الشامل والعادل بالمنطقة، وإنما تُعد إعادة إعمار غزة مسؤولية دولية، تتطلب تضافر جهود المجتمع الدولي لتقديم الدعم المالي والفني اللازم، حتى تضمن أن تكون هناك فرصة حقيقية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.