يسرا: "الإرهاب والكباب": من أهم 100 فيلم في العالم
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تحدثت الفنانة يسرا عن أهم أعماله الفنية واحب أعمالها لقبلها وذلك خلال إستضافتها في برنامج "مساء الإمارات" التي تقدمها الإعلامية عبد العزيز أحمد عبر شاشة "الظفر".
وقالت يسرا: "أنا أحب فيلم (الإرهاب والكباب) وهو من أهم 100 فيلم في العالم، هو فيلم حدوتته لوحده، وعندما أشاهده عمري ما أزهق منه، ولا هو ولا (طيور الظلام)، ولا أفلام فترة التسعينيات".
وعن تعاملها مع شريف عرفة مؤكده إنه عشرة عمرها وأحلى سنين عمرها وقضتها معه، وتابعت: “شريف عرفة مش قليل، يا بخت اللي بيشتغل معه، هو بس يقول لي يلا وأنا جاهزة”.
وأستكملت حديثها قائلة: أحب دوما مشاركة الشباب في أعمالهم، في "فيلم ثقافي"، أنا فاكرة الأستاذ سامي العدل كان بيصور تحت بيتي، اتصل بي وقال لي "ممكن تلبسي وتنزلي عشان تصوري مشهد واحد للشباب الجديد"، قولت له نازلة حالا، مافكرتش في حاجة، أوقات يتعرض عليك حاجات مش لايقة بك، وأوقات تكون لايقة مثل دوري في "شقو"، وفي حاجات كتيرة بتخليك تبقى عايز تعمل حاجة مختلفة، تخرج من جلدك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يسرا الفجر الفني أعمال الفنانة يسرا فيلم الإرهاب والكباب
إقرأ أيضاً:
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل "غينيس" وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم.
على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع "Hindustan times".
بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها.
وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها "لا تُخطط للتوقف عن العمل".
تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية.
وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: "في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية".
تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز.
وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: "لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات".