???? مريومة بت اللمام كانت تمني نفسها عنب اليمن أو بلح الشام من مزرعة حمدوك
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
مريومة بت سيدي اللمام كانت تمني نفسها عنب اليمن أو بلح الشام من مزرعة حمدوك. ولكن بمرور الأيام تأكدت بأن المتواجد هو حنضل القيزان. لذلك نجدها تحاول بقدر المستطاع البحث عن جسر العودة لحضن الوطن بعد أن عاشت في غربة العمالة بضع سنين.
وخير شاهد على ذلك اعترافها عن الكوارث التي أرتكبتها في حق الشعب السوداني.
وليتها تعلم أن الحزب ملك للشعب وليس ملك لأسرتها كما هو الآن (رقم وطني وقسيمة زواج). وخلاصة الأمر في تقديرنا أن مستقبل الحزب وتفاعله داخليا وخارجيا لا يتم إلا في ابتعاد مريم على أقل تقدير في المستقبل القريب. لأنها خميرة عكننة في عملية الإصلاح… فهل هي مستعدة لذلك؟. ما أظن.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٤/٥/٢٨
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أحمد يقاضي زوجته طلبًا للطاعة: متكبرة وشايفة نفسها
تصاعدت حدة الخلافات بين أحمد وزوجته فاطمة، حتى بلغت حد القطيعة، بعدما غادرت الزوجة منزل الزوجية وتشبثت بالطلاق، رفض الزوج الاستسلام للأمر الواقع، فلجأ إلى القضاء، مطالبًا بإعادتها إلى بيت الطاعة.
يبلغ أحمد من العمر 31 عامًا، ويعمل في إحدى شركات البترول، بينما تنتمي زوجته إسراء إلى العائلة ذاتها، إذ تزوجا قبل خمس سنوات تنفيذًا لإرادة الأسرة التي سعت إلى الحفاظ على ميراث والدها المتوفى، وبعد عام من الزواج، أنجبا ابنهما “أحمد”، لكن الحياة بينهما لم تكن مستقرة، إذ وصف الزوج زوجته بالتكبر والانشغال الدائم بأموالها وعملها، وإهمالها لأسرتها ومتطلبات المنزل.
ذات يوم، دبّ شجار حاد بينهما، غادرت على إثره فاطمة المنزل وتركت ابنها وراءها، رافضة العودة رغم محاولات الصلح التي قادها الزوج، زاد الأمر سوءًا حينما علم أحمد أن عائلة زوجته تسعى لتزويجها من رجل آخر، وهو ما دفعه إلى اللجوء لمحكمة الأسرة بالتجمع الخامس، رافعًا دعوى بالطاعة، ولا تزال القضية قيد النظر أمام القضاء.