شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية في اليمن، صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية في اليمنفي أغسطس 2, 2023 7يمني برس صحافة إن المتابع للشأن اليمني .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية في...

صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية في اليمن

في أغسطس 2, 2023 7

يمني برس| صحافة

إن المتابع للشأن اليمني يعلم جيداً أن الولايات المتحدة الأمريكية ومنذُ بداية العدوان على اليمن كانت متورطة حتى النخاع في الحرب على هذا البلد، ومهما حاولت الإدارات الأمريكية المتعاقبة استخدام التكتيكات التي يعتمدها السياسيون الأمريكيون بالادعاء بأن الولايات المتحدة ليست طرفا في النزاع، وأنها ليس لها تأثير كبير على التحالف بقيادة السعودية، والظهور بمظهر أنها تفضل الحل الدبلوماسي للصراع فإن الحقيقة واضحة وضوح الشمس وهي أن الولايات المتحدة الأمريكية شريك أساسي في العدوان على اليمن بل إن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل على إطالة أمد الحرب في اليمن وهي مسؤولة عن استمرارها.

وفي هذا الصدد نُشرت خلال السنوات الاخيرة العديد من التقارير التي كشفت بشكل واضح دور الولايات المتحدة الأمريكية في الحرب على اليمن حيث إن هناك العديد من المعلومات التي تشير إلى مشاركة أمريكا بالعدوان على اليمن من خلال تقديم جميع أنواع الدعم العسكري واللوجستي بل إن أمريكا وجدت الحرب على اليمن سوقاً لبيع السلاح وتزويد تحالف العدوان بكل أنواع السلاح الذي استخدم في العدوان على اليمن، حيث حققت الولايات المتحدة أرباحاً وأموالاً طائلة من عائدات بيع السلاح لتحالف العدوان السعودي.

ومن خلال ما تم ذكره لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية التهرب من تواطئها في جريمة الحرب على اليمن، فهي متورطة بعمق في الحرب على اليمن التي دمر التحالف كل شيء فيها بدعم كلي من أمريكا.

وما تجدر الإشارة إليه أن دعم الولايات المتحدة الأمريكية للسعودية في حربها على اليمن هي ليست سياسة إدارة أمريكية واحدة بل إن جميع  الإدارات الأمريكية المتعاقبة ليس لديها نية بالتراجع والتوقف عن دعم التحالف السعودي وإنما التصريحات التي تصدر بين الحين والآخر من قبل بعض السياسيين في البيت الأبيض حول العدوان على اليمن إنما هي مجرد محاولة لتضليل الرأي العام الأمريكي حول حقيقة المشاركة الأمريكية في الحرب على اليمن ومحاولة تبرئة النظام السعودي.

صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية

خلال الأيام الماضية أشارت صحيفة أسبوعية أمريكية إلى الوعود الفارغة والكاذبة للحكومة الأمريكية الحالية بشأن إنهاء الحرب في اليمن والأزمة الإنسانية في هذا البلد الذي تعرض لعدوان ظالم من قبل قوات التحالف السعودي وحظي بدعم أمريكي غربي كبير، وفي هذا السياق كتبت (The Nation) الأمريكية في تقرير يشير إلى الوضع في اليمن أن الرئيس الأمريكي جو بايدن وعد في حملته الانتخابية بإنهاء الحرب في اليمن.

وأشار التقرير إلى أنه خلال العام الماضي وعد بايدن بإنهاء دعم العمليات الهجومية ضد اليمن، بما في ذلك بيع الأسلحة لمرتكبي العدوان على اليمن، لكن هذا الوعد لم يتم الوفاء به أيضًا، حيث إنه على مدار العام الماضي، باعت الولايات المتحدة أسلحة بمئات الملايين من الدولارات للتحالف السعودي وقدمت الدعم العسكري واللوجستي له.

وما تجدر الإشارة إليه أن التقرير ذكر أن تحالف العدوان السعودي وبدعم من الولايات المتحدة، استهدف مستشفيات وبنية تحتية مدنية في اليمن ودمرها، ولم تتخذ إدارة بايدن أي إجراء لوقف هذه الهجمات بحق الأبرياء في اليمن، وفي السياق نفسه فقد قامت السعودية بإغلاق موانئ اليمن وهذا الإجراء التعسفي الذي قامت به قيادات ما يسمي “التحالف” هو السبب الرئيسي للأزمة الإنسانية في اليمن، حيث وصل عدد ضحايا الحرب في اليمن إلى مئات الآلاف من الأشخاص، إضافة إلى ضحايا الأمراض والمجاعة في هذا البلد بسبب الوضع الإنساني الصعب الذي عانت منه اليمن.

تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي بايدن

أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن سابقاً، عن تطلعه إلى إنهاء الحرب في اليمن بـ”شكل دائم”، وذلك بمناسبة ذكرى انطلاق هدنة في اليمن بدأت في 2 نيسان/أبريل 2022 واستمرت 6 أشهر.

وقال بايدن إنّ “مرور عام على الهدنة يمثل علامة بارزة في حرب اليمن”، مضيفاً إنّه “يتطلع إلى مواصلة العمل مع جميع شركاء الولايات المتحدة في المنطقة لإنهاء الحرب في اليمن بشكل دائم”.

وأشار إلى أن “عاماً واحداً أنقذ أرواحاً لا حصر لها من اليمنيين، ومكّن من تدفق المساعدات الإنسانية المتزايدة في جميع أنحاء البلاد، وسمح لليمنيين بالسفر في جميع أنحاء الشرق الأوسط”.

وأردف إنّ “الحفاظ على هذه الهدنة وتعزيز التقدم نحو السلام كان محور التركيز الرئيسي للحكومة الأمريكية مع شركائها في الشرق الأوسط”.

وتابع إنّ “توقف الهجمات عبر الحدود من اليمن في العام الماضي، إضافة إلى الضربات الجوية داخل اليمن، هي نتيجة إيجابية أخرى للهدنة”.

سذاجة أمريكية

لقد بات موقف أمريكا من العدوان على اليمن معروفاً لدى الشعب اليمني فأمريكا ليست فقط منحازة لمصلحة تحالف العدوان بل إنها شريك أساسي في العدوان على اليمن، فدعم أمريكا لتحالف العدوان في اليمن قد أعطى تحالف العدوان صكاً على بياض لارتكاب أي جريمة، وحصنته من المساءلة حيث باتت هذه الحقيقة واضحة للعيان وهنا يمكن الاستدلال بما لا يدع مجالاً  للشك أن أمريكا لا تريد أن يحل السلام في اليمن، ليسقط قناع أمريكا ويكشف الوجه القبيح لازدواجية المعايير التي تتعامل بها، فهذا اللقاء الذي تم مؤخراً بين سفير المملكة السعودية ومندوب أمريكا هو مجرد كذب وخداع ومحاولة أمريكية سعودية للتغطية على الجرائم التي تم ارتكابها في اليمن.

دعم أمريكي للتحالف السعودي

تدين الولايات المتحدة جرائم الحرب المحتملة المرتكبة في نزاعات مسلحة ، لكنها تواصل دعم التحالف الذي يرتكب انتهاكات مماثلة في اليمن.

وفي هذا السياق قال مدنيون يمنيون إن الولايات المتحدة، عبر تزويد الأسلحة المستخدمة لاستهدافهم، تساهم في نشر العداء والألم والكراهية، كما يقول اليمنيون إنهم يدركون جيدا أن بعض القن

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحيفة أمريكية تكشف الوجه القبيح للسياسة الأمريكية في اليمن وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة الأمریکیة العدوان على الیمن الحرب على الیمن الحرب فی الیمن تحالف العدوان فی الحرب على فی هذا

إقرأ أيضاً:

ماذا تحمل الأسماء الجديدة في إدارة ترامب للسياسة الأميركية؟

مع الكشف عن المزيد من الأسماء المرشحة لمناصب بارزة في إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، تتضح شيئا فشيئا ملامح السياسة الخارجية والداخلية للولايات المتحدة، بعد توليه المنصب.

وأوضح مدير التحالف الأميركي شرق أوسطي للديمقراطية، توم حرب، أن الأشخاص الذين رشحهم ترامب حتى الآن لإداراته المقبلة، "شاركوا في حملته الانتخابية"، معتبرا أنهم "بالتالي يسعون إلى تحقيق رغبات الشعب".

واستطرد في لقاء مع "الحرة": "ترامب يسعى إلى تشكيل حكومة تحقق رغبات الأميركيين سواء في الملفات الداخلية أو على صعيد القضايا الخارجية"، مشيرا إلى أن "اتهام الرئيس المنتخب بالعنصرية أو الفاشية أو أنه يميني متشدد لم يعد لها أي معنى".

وبشأن تعيين توم هومان مسؤولا عن ملف الحدود الجنوبية والشمالية والأمن الجوي والبحري وجهود ترحيل المخالفين، قال حرب: "سيسعى (هومان) إلى وقف الهجرة غير القانونية عبر الحدود البرية، وربما إعادة أعداد من المهاجرين غير الشرعيين إلى بلادهم".

"ترحيل على مراحل"

ونوه بأن "ترحيل المخالفين سيتم على مراحل، إذ من المتوقع أن تبدأ المرحلة الأولى بإبعاد المهاجرين غير الشرعيين (المجرمين)، الذين قد يصل عددهم إلى 20 ألف شخص".

ولدى سؤاله عن إمكانية ترحيل جميع من دخل الولايات المتحدة بشكل غير شرعي، أجاب: "من الصعوبة إعادة 12 مليون شخص، وفي أقصى الأحوال يمكن إرجاع من مليون إلى 3 ملايين منهم".

وزاد: "الذين لا يحق لهم دخول الولايات المتحدة، خاصة من المجرمين، والذين خرجوا من السجون في أميركا الوسطى، يجب إعادتهم بأسرع وقت ممكن، وهذا أيضا يشمل إرهابيين قدموا من دول مثل إيران وباكستان والصين".

وبشأن ترجيح أن يستلم السناتور عن ولاية فلوريدا، ماركو روبيو، حقيبة وزارة الخارجية، أوضح حرب أن الأخير "شغل مقعدا في مجلس الشيوخ لنحو 13 عاما، وكان عضوا في اللجان الخارجية في نفس المجلس".

وزاد: "كان روبيو أيضا عضوا في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، وبالتالي لديه خبرة هائلة في العديد من القضايا الخارجية، وباستطاعته أن يؤدي دورا فعالا من خلال منصبه الجديد".

واستطرد: "بلا شك أن القرارات لن يتخذها بمفرده، فمجلس الأمن القومي سيتخذ القرارارت المناسبة تجاه القضايا المتعلقة بالصين، وهنا نؤكد أن ذلك لا يعني أن حربا ستندلع مع بكين، لكن ستكون هناك محادثات جادة لمصلحة البلدين".

قلق أوروبي بشأن ملفات عدة بعد فوز ترامب في انتخابات الرئاسة هذه المواقف، تثير أسئلة عديدة، بشأن تقدم اليمين في أوروبا انعكاسه على فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية، وتأثير عودة ترامب للحكم على اليمين الأوروبي، وهل ستؤدي هذه العودة إلى تشكيل تيارات يمينية أوروبية جديدة؟

وفي هذا الصدد، نوه بأن الولايات المتحدة "تستورد من الصين بقيمة 750 مليارد دولار، فيما تصدر أميركا في المقابل ما يعادل 250 مليار دولار، وبناء على ذلك فإن هناك عجزا في الميزان التجاري بأكثر من 500 مليار دولار لصالح بكين".

ورأى حرب أن "الصين تستغل الولايات المتحدة عبر أساليب استخباراتية معينة، ومن خلال الطلاب الذين يأتون منها للدراسة في الجامعات الأميركية، وبناء على ذلك يجب إعادة النظر في مسألة قدومهم، بالإضافة إلى النظر مرة أخرى في العلاقات الاقتصادية بين البلدين".

وعن العلاقات مع أوروبا الغربية، خاصة فيما يتعلق بمستقبل حلف شمالي الأطلسي "الناتو"، قال حرب: "ذلك الحلف تم إنشاؤه ليكون جدارا منيعا في وجه أطماع وتوسع الاتحاد السوفيتي السابق".

وزاد: "لكن الاتحاد السوفيتي جرى حله في بداية التسعينيات من القرن الماضي، وهنا يحق لنا أن نعرف ما هو دور حلف الناتو في أوروبا.. هل يكمن دوره في التصدي لروسيا فقط أم أن هناك أهدافا أخرى له".

وأضاف: "إذا كان له أدوار أخرى، فيجب أن يكون الشعب الأميركي على علم بها، لأن الأموال التي تدفع لحلف الناتو هي من جيوبه، وهذه هي النقطة الأولى".

أما النقطة الثانية، وفق حرب، فتتجلى في "ضرورة أن يزيد الأعضاء الأوروبيين من مدفوعاتهم في الحلف لأنه يهمهم أكثر مما يهم واشنطن". 

وتحتاج ترشيحات ترامب في المناصب الحكومية إلى إقرار من الكونغرس الذي لا يزال من غير المؤكد من سيتولى السيطرة على مجلس النواب فيه، مع بقاء بعض المقاعد غير محسومة حتى الآن.

التعليم في الولايات المتحدة.. كيف ينوي الجمهوريون إدارته خلال ولاية ترامب؟ أصدر قاضٍ فيدرالي في ولاية لويزيانا الأميركية، الثلاثاء، قرارًا بتعليق قانون جديد يفرض عرض الوصايا العشر في كافة الفصول الدراسية بالمدارس الحكومية.

ويمنح الدستور الأميركي للرئيس سلطة ترشيحات المناصب العليا ورفع أسمائها لمجلس الشيوخ، الذي يملك القرار بالنهاية، بعد سلسلة من الإجراءات الدستورية التي تتولاها لجان متعددة، الهدف من ذلك تلافي احتكار السلطة في يد واحدة.

والأسماء التي ذكرت تقارير أن ترامب سيرشحها، أو التي أعلن بنفسه ترشيحها: مقدم البرامج في شبكة "فوكس نيوز"، بيت هيغسيث، لمنصب وزير الدفاع، وماركو روبيو وزيرا للخارجية، وإيليس ستيفانيك سفيرة في الأمم المتحدة، ولي زيلدين لقيادة وكالة حماية البيئة، ومايك والتز لمنصب مستشار الأمن القومي.

ومنصب مستشار الأمن القومي من المناصب ذات النفوذ الشديد في الإدارة الأميركية، ويُعين شاغله الرئيس مباشرة، ولا يحتاج إلى مصادقة من مجلس الشيوخ.

كما أعلن ترامب، الثلاثاء، اختيار الملياردير الأميركي إيلون ماسك لتولي قيادة وزارة "الكفاءة الحكومية" جنبا إلى جنب مع رجل الأعمال فيفيك راماسوامي.

واختار الرئيس المنتخب كذلك، رئيسة حملته سوزي وايلز لمنصب كبيرة موظفي البيت الأبيض، لتصبح أول امرأة تتولى هذا المركز، بالإضافة إلى مستشاره السابق ستيفن ميلر، المتشدد حيال ملف الهجرة، نائبا لكبير موظفي البيت الأبيض للسياسات.

مقالات مشابهة

  • هل سينسحب الاحتلال من قطاع غزة؟ صحيفة تكشف
  • صحيفة أميركية تكشف عن تعهد إيراني سري مكتوب لواشنطن بشأن ترامب
  • صحيفة تكشف تفاصيل مقترح صفقة لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان
  • صحيفة تكشف طموحات الائتلاف اليميني في إسرائيل بعد فوز ترامب
  • صحيفة أمريكية تكشف هدية نتانياهو لترامب.. فهل تنتهي حرب غزة ولبنان؟
  • نادي صيد الحوثيين.. شارة تكشف حربا عنصرية تخوضها الولايات المتحدة في اليمن
  • وسائل إعلام أمريكية: ماسك يتصرف وكأنه شريك ترامب في رئاسة الولايات المتحدة
  • رقم قياسي لعدد حكام الولايات الأمريكية من النساء.. كم عددهن؟ (إنفوغراف)
  • صحيفة فرنسية تكشف.. حزب الله باقٍ
  • ماذا تحمل الأسماء الجديدة في إدارة ترامب للسياسة الأميركية؟