خبير اقتصادى: أمريكا مُقبلة على 3 سنوات فى منتهى السوء والتدهور ماليًا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى بدرة، الخبير الاقتصادي، إن عبء الدين الأمريكي، الذي تخطى التريليون دولار، مردوده أدى لغلق وإتلاف عدد كبير من البنوك، ووكالة فيتش للتصنيف رصدت أخطاء في أمريكا مما دعاها لخفض التصنيف إلى aa+.
أخبار متعلقة
أمريكا: خفض فيتش لتصنيفنا الائتماني «غير مبرر تمامًا»
أمريكا تعتزم إجلاء بعض موظفي سفارتها في النيجر
وأكد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسئوليتي»، مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن أمريكا مقبلة على 3 سنوات في منتهى السوء والتدهور ماليًا واقتصاديًا؛ بسبب الخلافات الداخلية والحرب الروسية الأوكرانية.
وتابع، أن البيت الأبيض اتهم وكالة فيتش بالتعنت بسبب تخفيض التصنيف، خاصة أن هناك انتخابات رئاسية مقبلة في 2024 في أمريكا ستتأثر بتلك التقارير، ووزيرة الخزانة الأمريكية عارضت قرار وكالة فيتش ووصفته بالتعسفي والمخالف للواقع.
وأردف، أن العالم يتجه لمساندة الحروب والإرهاب وهناك تباطؤ في الاستثمار ومعدلات النمو في بعض الدول الأوروبية أصبحت بالسلب.
الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الخبير الاقتصادي زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: أمريكا تلعب دورًا محوريًا في خيوط أزمة حماس وإسرائيل
قال سمير عباهرة، الخبير العسكري الاستراتيجي، إن اليوم السبت، انتهى تسليم الدفعة السادسة من تسليم الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، موضحا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النيران على أسر الأسرى الفلسطينيين عندما تجمعوا أمام سجن «عوفر» وأطلقوا عليهم قنابل مسيلة للدموع وقاموا بطردهم من المكان.
تابع «عباهرة» خلال مداخلة على الهواء مباشرة من جنين، مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أن حدث تشابك بين حركة حماس وجيش الاحتلال الإسرائيلي حول مخطط تهجير الفلسطينيين الذي يسعى إليه الاحتلال، لكن تدخل الوسطاء كل من مصر وقطر، ساهم بوقوف ضد هذا الشأن والحصول على هدنة والإفراج عن الأسرى والمحتجزين وتمت عملية الإفراج في موعدها المحدد.
أوضح الخبير العسكري الاستراتيجي أن الولايات المتحدة تلعب دورًا محوريًا في خيوط الأزمة القائمة، بين حماس وإسرائيل سواء في الضغط على إسرائيل للقبول بالاتفاقية، أو من خلال تصريحات ترامب الذي قال بإن : «لايوجد ضمانات لاستمرار وقف إطلاق النار»، إضافة إلى تصريحاته الذي ترك الأمور كلها لإسرائيل فيما يخص استمرار وقف إطلاق النار.