شريهان تحيي ذكرى وفاة عمر خورشيد بكلمات مؤثرة وصور نادرة|المنظمات الفلسطينية متهمه
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أحيت الفنانة شريهان ذكرى وفاة شقيقها عمر خورشيد "ملك الجيتار" إثر حادث مروّع هز وقتها الرأي العام، لتعبر عن مدى حبها وإفتقادها له.
نشرت الفنانة شريهان بعض اللقطات التي جمعتها بأخيها الفنان الراحل عمر خورشيد، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، متمنية من جمهورها الدعاء له وقراءة الفاتحة، حيث قالت عبر الموقع الأشهر "إكس": "الفردوس بإذن الله تعالى يا أخي وإبن أمي.
وكتبت شريهان لأخيها على انستجرام: " عمر خورشيد دمائي وكل تفاصيلي"، وصورة وهو يجلس بجوارها ويعزف الجيتار الذي اشتهر به.
ولقي عمر خورشيد مصرعه في 29 مايو 1981 جراء حادث تصادم مروري عقب خروجه من الرولاند هو وزوجته اللبنانية دينا والفنانة مديحة كامل في نهاية شارع الهرم أمام مطعم "خريستو" بجانب مينا هاوس.
ترددت الأقاويل بأن الحادث الذي تعرض له الفنان الراحل عمر خورشيد والذي انهى حياته كان مدبرًا؛ وذلك لأن زوجته ومديحة كامل شهدتا أمام النيابة بأنهما وهم في طريقهم للمنزل تعرضوا لمطاردة سيارة غامضة لم تتركهم إلا بعد أن تأكد صاحبها أن عمر خورشيد اصطدم بعمود الإنارة، وهناك أقاويل أخرى أنه كان مدبرًا من قبل مسؤول سياسي كبير جدًا في هذا الوقت لوقوع ابنته الصغرى في حبه.
وكانت الفنانة الراحلة مها أبو عوف هي الزوجة الرابعة والأخيرة لعمر خورشيد، ولكن لم يستمر زواجهما لمدة عام، لوفاته في الحادث، وكانت هي حاملًا بشهرها الرابع لكن أجهض الجنين.
وكان عمر خورشيد قصة الحب الأولى في حياة مها أبو عوف، إذ عشقته من أول نظرة بداية من ذهابه إلى أخيها الفنان الراحل عزت أبو عوف عندما كان معه في فرقة سليمان عبدالحكيم، وكانت تجلس وسط البروفات معهم لتنظر إليه فقط.
وبعد محاولات عديدة، تمكنت مها أبو عوف من إقناع شقيقها عزت بزواجها من عمر خورشيد، ليوافق في النهاية عام ١٩٨١م.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمر خورشيد شريهان الفنانة شريهان عمر خورشید أبو عوف
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان أنطوان كرباج
خاص
غيب الموت الفنان اللبناني أنطوان كرباج عن 90 عامًا، بعد صراع مع المرض ومعاناة طويلة مع مرض ألزهايمر.
يذكر أن أنطوان كرباج وُلد في بلدة زبوغة عند سفح جبل صنين، لأسرة لبنانية وهو الأخ الأكبر لخمسة أشقاء.
وبرزت موهبته التمثيلية منذ صغره، إذ كان يؤلف الإسكتشات ويقدمها لجيرانه وأقاربه. بدأ نشاطه المسرحي على مسرح جامعة القديس يوسف في أواخر الخمسينيات، وشارك لأول مرة بشكل احترافي في المغرب من خلال مسرحية “أطلال وليل”.