دبي: «الخليج»

احتفلت وزارة الموارد البشرية والتوطين، بوصول عدد المواطنين العاملين في القطاع الخاص إلى أكثر من 100 ألف، وهو الرقم الأعلى من نوعه في تاريخ دولة الإمارات، وذلك بحضور الدكتور عبد الرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، وغنام المزروعي، أمين عام مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية «نافس» وقيادات وفرق العمل في الوزارة والمجلس.

ونشرت الوزارة عبر حسابها على منصة«إكس»: «هذه فرحة وطن وإنجاز تحقق بهمة وعزيمة أبنائه وبدعم وتوجيهات القيادة الرشيدة.. نبارك لدولتنا الحبيبة هذا الإنجاز التاريخيّ، والمستقبل سيكون أكثر إشراقاً بإذن الله».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الموارد البشرية والتوطين القطاع الخاص

إقرأ أيضاً:

أبل تخترق عالم الروبوتات البشرية

تتجه شركة أبل نحو تطوير روبوتات ثورية، سواء كانت بشرية الشكل أو غير بشرية.

رغم أن التقارير السابقة كانت تشير إلى تركيز الشركة على الروبوتات غير البشرية، فإن معلومات جديدة من سلاسل التوريد تشير إلى أن أبل لا تستبعد تصميم روبوتات شبيهة بالبشر، ولكن مع ميزات فنية وإبداعية قد تغير شكل التكنولوجيا المستقبلية. وتوقع المحللون أن نرى أحد هذه الروبوتات بحلول عام 2028، وفق موقع "اكستريم تيك".

 


 
اقرأ أيضاً.. اختبار جديد يكشف حدود التفكير المنطقي للذكاء الاصطناعي.. وهذه هي المفاجآت!

من مشروع السيارة إلى الروبوتات المنزلية


في العام الماضي، أفادت مصادر لبلومبيرغ بأن أبل بدأت في استكشاف تطوير الروبوتات المنزلية بعد التخلي رسميًا عن مشروع "Apple Car".

وظل مشروع الروبوتات سريًا إلى حد كبير، حتى الشهر الماضي، عندما نشر مهندسو أبل ورقة بحثية تضمنت تصميمًا تجريبيًا لروبوت يشبه المصباح.

وأظهرت الرسوم التوضيحية المرفقة الروبوت وهو يراقب الأشياء، يومئ برأسه، ويتفاعل مع المستخدم بطريقة تشبه الاتصال البصري، بل وحتى يُظهر سلوكًا شبيهًا بتحريك الذيل تعبيرًا عن الحماس. ومع ذلك، لم يكن الهدف من البحث تقديم منتج فعلي، بل دراسة كيفية جعل الروبوتات غير البشرية جذابة للمستخدمين.

 

أبل تبني نماذج أولية بالفعل

وفقًا لتقرير من للمحلل الشهير مينغ-تشي كو، فإن أبل "تستكشف تطوير روبوتات بشرية وغير بشرية لدمجها في منظومة المنزل الذكي المستقبلية".

وأضاف كو أن "بينما يناقش القطاع مزايا التصاميم البشرية مقابل غير البشرية، تشير بيانات التوريد إلى أن أبل تركز أكثر على كيفية تفاعل المستخدمين مع الروبوتات بدلًا من شكلها الفعلي"، مما يشير إلى أن تقنيات الاستشعار والبرمجيات الذكية ستكون جوهر هذا التطوير.


 

 

أخبار ذات صلة "كيف تسعى ميتا لتطوير رقاقات ذكاء اصطناعي مبتكرة؟" كيف ستغير روبوتات ميتا مستقبل الذكاء الاصطناعي؟

متى نرى روبوتات أبل في الأسواق؟


وفقًا لكو، يتوقع أن الإنتاج الضخم لروبوتات أبل لن يبدأ قبل عام 2028 أو ما بعده.

 

ورغم الغموض الذي يحيط بخطط أبل النهائية، فهي ليست الشركة التقنية الوحيدة التي تستكشف مجال الروبوتات المنزلية.

فقد قدمت جوجل الشهر الماضي براءة اختراع لروبوت يتحرك بعجلات شبيهة بالدبابات، قادر على تتبع المستخدمين في المنزل ومساعدتهم في العثور على الأشياء المفقودة أو مراقبة الأطفال. 

 

 

اقرأ أيضاً.. "بوتنونو": أذكى روبوت في العالم.. يجمع بين الفكاهة والابتكار



ومن جهتها، تستعد سامسونج لإطلاق روبوت Ballie الصغير والمتدحرج في الأسواق هذا العام.

فهل ستغير أبل قواعد اللعبة في عالم الروبوتات كما فعلت مع الهواتف الذكية؟

إسلام العبادي(أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • تحت رعاية خادم الحرمين وبحضور أمير الرياض.. وزير الموارد البشرية يُكرّم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز
  • برعاية خادم الحرمين الشريفين وحضور أمير الرياض.. وزير الموارد البشرية يُكرّم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة في دورتها الـ12
  • باستخدام الذكاء الاصطناعي.. ميتا تقترب من فك شفرة الأفكار البشرية
  • دبي للثقافة تفوز بجائزتين عالميتين بمجال الموارد البشرية
  • مصر تقفز 46 مركزًا في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي.. خبراء: تسخير هذه التطبيقات يسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين.. ويساعد الكوادر البشرية على إنجاز أعمالهم
  • أكثر من مليوني طالب يستفيدون من منحة وزارة التربية في العراق
  • التربية: أكثر من مليوني مستفيد بمنحة الطلبة
  • توصيات باستثمار تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الموارد البشرية والتوظيف
  • أبل تخترق عالم الروبوتات البشرية
  • «مرافق الاستشاري» تبحث سياسات دائرة الموارد البشرية للتوظيف