مدريد (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات: ما يحدث في غزة تجسيد حقيقي لويلات الحرب إسرائيل: الحرب في غزة مستمرة لـ 7 أشهر أخرى

أكد وفد وزاري عربي إسلامي، أمس، عقب لقاء مع وزير خارجية إسبانيا في العاصمة مدريد، أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام والأمن في المنطقة، داعين إلى الإيقاف الفوري لإطلاق النار.

 
جاء ذلك عقب اجتماع خوسيه مانويل ألباريس، مع وفد اللجنة الوزارية المكون من وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ورئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن ورئيس وزراء فلسطين ووزير الخارجية محمد مصطفى ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي ووزير خارجية تركيا هاكان فيدان والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين طه، حسبما ذكرت الخارجية الإسبانية في بيان أمس. 
وشدد المسؤولون على أهمية العمل لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى أهالي قطاع غزة ومواصلة العمل لبلورة حل الدولتين وتحقيق سلام عادل ودائم يلبي حقوق الشعب الفلسطيني فيما حثوا الدول الأوروبية الأخرى على الاعتراف بدولة فلسطين على خطى إسبانيا وإيرلندا والنرويج. 
وأكد ألباريس التزام إسبانيا بتحقيق السلام والأمن في الشرق الأوسط لافتاً إلى أن بلاده أقدمت على خطوة تاريخية بالاعتراف بدولة فلسطين من باب العدالة للشعب الفلسطيني ومن باب الإنسانية لأن حل الدولتين هو الحل الوحيد للسلام والازدهار في المنطقة.  
وشكر الوزراء الزائرون إسبانيا على اتخاذها خطوة الاعتراف بدولة فلسطين انتصاراً للإنسانية والعدالة والقانون داعين إلى مواصلة العمل لتنفيذ حل الدولتين. 
ووجه رئيس الوزراء الفلسطيني الشكر لإسبانيا نيابة عن السلطة الوطنية والشعب الفلسطيني قائلاً إن «هذا الاعتراف يشجع على مواصلة النضال من أجل مستقبل عادل»، مؤكداً أن «رفح تحتاج إلى العالم الآن ولا يمكن أن نخذلها ولا نخذل فلسطين».
واجتمع أعضاء الوفد في وقت سابق أمس مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز في قصر «لا مونكلوا» الرئاسي حيث ثمنوا موقف إسبانيا واستعرضوا الخطوات اللازمة لتنفيذ حل الدولتين والجهود المبذولة في هذا السياق.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حل الدولتين فلسطين إسرائيل غزة قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة حل الدولتین

إقرأ أيضاً:

النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية

#سواليف

وجه النائب #عدنان_مشوقة سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء حول ظاهرة #تعيين أعداد كبيرة من #المستشارين في #الجامعات_الحكومية، وذلك رغم #الأزمات_المالية التي تواجهها هذه المؤسسات الأكاديمية.

وجاء في نص السؤال، استفسارات حول المبررات والمعايير المعتمدة في تعيين هؤلاء المستشارين، وخاصة من بين #الوزراء_السابقين، ومدى تأثير ذلك على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي.

وتضمن السؤال النيابي سبعة استفسارات رئيسية:

مقالات ذات صلة إغلاق مخبز بالشمع الأحمر في إربد 2025/03/17

ما مبررات تعيين عدد كبير من المستشارين في الجامعات الحكومية، رغم الأزمات المالية التي تعاني منها؟

كيف يمكن تفسير استمرار ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية دون مهام واضحة؟

هل يمكن اعتبار هذه التعيينات شكلاً من أشكال المكافآت السياسية للوزراء السابقين؟

ما مدى تأثير مثل هذه التعيينات على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي؟

هل هناك تشريعات أو لوائح تمنع الجامعات من تعيين عدد كبير من المستشارين برواتب مرتفعة؟

وإذا لم تكن موجودة، فهل هناك نية لإصدارها؟

كيف يمكن تفسير غياب دور الجهات الرقابية رغم وجود مكتب ديوان المحاسبة داخل مباني رئاسة الجامعات؟

هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة امتدادًا لنهج “الباب الدوار” بين العمل الحكومي والأكاديمي، وما انعكاسات ذلك على النزاهة والشفافية؟

مقالات مشابهة

  • النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية
  • عطوان: اليمن هو الوحيد الواقف في الخندق الفلسطيني
  • ولي العهد ورئيسة وزراء إيطاليا يبحثان المستجدات الدولية
  • وزير سلطة المياه الفلسطيني لـ«الاتحاد»: أزمة مياه غير مسبوقة في قطاع غزة
  • ولي العهد يبحث مستجدات الأحداث مع رئيسة وزراء إيطاليا
  • كير ستارمر: التخطيط العسكري لتحقيق السلام في أوكرانيا سيبدأ
  • وزراء خارجية مجموعة السبع يشيدون باجتماع الولايات المتحدة وأوكرانيا في المملكة
  • وزراء خارجية مجموعة السبع يشيدون بالاجتماع الذي عُقد بين الولايات المتحدة وأوكرانيا في المملكة
  • رئيس وزراء بريطانيا: بوتين غير جاد بشأن السلام في أوكرانيا
  • بيان مجموعة السبع لم يؤكد على الالتزام بحل الدولتين للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي