رئيس الدولة يلتقي الرئيس الكوري في ختام زيارته إلى كوريا
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
سيؤول (وام)
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، فخامة يون سيوك يول، رئيس جمهورية كوريا الصديقة والسيدة الأولى كيم كيون هي.. ترافقه سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة لشؤون المشاريع الوطنية، وذلك في ختام زيارة الدولة التي يقوم بها سموه إلى كوريا.
وتبادل سموه والرئيس الكوري، خلال اللقاء، الأحاديث الودية التي تعبر عن عمق علاقات البلدين، معبرين عن ارتياحهما للنتائج المهمة التي خرجت بها الزيارة فيما يتعلق بمستقبل العلاقات الثنائية. أخبار ذات صلة خلال لقائه طلبة الدولة الدارسين في كوريا.. رئيس الدولة: الشعب الكوري سيرى الإمارات من خلالكم رئيس الدولة والرئيس الكوري السابق: تطور نوعي كبير في العلاقات الثنائية
وعبر صاحب السمو رئيس الدولة عن شكره للرئيس الكوري على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة اللذين حظي بهما سموه والوفد المرافق خلال الزيارة، متمنياً لجمهورية كوريا وشعبها الصديق المزيد من النماء والازدهار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يون سوك يول الإمارات سيؤول محمد بن زايد كوريا مريم بنت محمد بن زايد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكوري الشمالي يدعو لانتاج المزيد من الاسلحة وتعزيز الترسانة النووية
الثورة نت/..
دعا الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون اليوم إلى تعزيز الترسانة النووية لبلاده هذا العام، وذلك خلال زيارة لقاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهد الأسلحة النووية.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم أشاد بالعلماء والعاملين في القاعدة لتحقيقهم “نجاحات ملحوظة ونتائج إنتاج مذهلة” في عملهم العام الماضي، حيث تم إطلاعه على عملية إنتاج مواد نووية صالحة للاستخدام في الأسلحة وخطتهم لعام 2025 وما بعده.
وحث كيم على تحقيق المزيد من النجاح في إنتاج مواد نووية صالحة للاستخدام في الأسلحة هذا العام وتعزيز القوات النووية للبلاد، معتبرا أن “هذا العام هو عام حاسم، فهو نقطة تحول مهمة يجب أن ننفذ فيها المهام في الفترة المهمة في سياق تنفيذ خط تعزيز القوات النووية”.
وأضاف أن كوريا الشمالية تواجه “الوضع الأمني الأكثر عدم استقرارا في العالم” بسبب المواجهة الطويلة الأمد مع “أشرس الدول المعادية”، مما يجعل من الضروري أن تعزز البلاد قدراتها النووية.
ولطالما قالت بيونغ يانغ إن ترسانتها النووية تهدف إلى درء تهديدات واشنطن وحلفائها، الذين قاتلوا كوريا الشمالية خلال الحرب الكورية 1950-1953.
ويقدر المحللون أن كوريا الشمالية ربما أنتجت ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع ما يصل إلى 90 رأسا حربيا نوويا.