صحيفة الاتحاد:
2024-10-02@03:58:28 GMT

علم الإمارات.. يزين سماء ومعالم كوريا

تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT

احتفاء رسمي وشعبي كبير بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى جمهورية كوريا الصديقة، حيث تزينت سماء وشوارع سيؤول بأعلام دولة الإمارات، وأضاءت العاصمة الكورية معالمها بألوان علم الدولة، وقدمت مجموعات من الأطفال أغنية إماراتية باللهجة المحلية، بينما لوح آخرون بأعلام البلدين مرددين عبارات ترحيبية بصاحب السمو رئيس الدولة.


(تصوير: راشد المنصوري وعبدالله النيادي ومحمد الحمادي وريان كارتر)

أخبار ذات صلة الإمارات: لم نتوانَ عن تقديم الدعم الإنساني للأشقاء الفلسطينيين شرطة أبوظبي: التعاون خط الدفاع الأول في التصدي للجرائم الإلكترونية

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: علم الإمارات الإمارات كوريا الجنوبية جمهورية كوريا الإمارات وكوريا الجنوبية كوريا العلم الإماراتي محمد بن زايد رئيس الدولة

إقرأ أيضاً:

رئيس الدولة: التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء

 

وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم”، وذلك احتفاءً بأهمية التعليم في دولة الإمارات ودوره المحوري في تنميتها وتقدمها وبناء أجيالها ومجتمعها والإسهام في نهضتها الحضارية.

وقال صاحب السمو رئيس الدولة.. إن دولة الإمارات آمنت منذ نشأتها بأهمية التعليم ودوره الرئيس في دفع مسيرة تنميتها وتطورها ونهضتها الحضارية الشاملة.. فوضعته في صدارة خططها التنموية وهو النهج الراسخ الذي تواصل السير عليه حاضراً ومستقبلاً .

وأضاف سموه أنه تأكيداً لمكانة التعليم في رؤيتنا التنموية وعرفاناً وتقديراً لكل القائمين على المنظومة التعليمية..نحتفي في الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “باليوم الإماراتي للتعليم” وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.. مشيراً سموه إلى أن ترسيخ ركائز التعليم ومواصلة إعلاء مكانته يبقى محل اهتمام خاص من قبل الدولة منذ تأسيسها وخلال جميع مراحل تقدمها.

وقال صاحب السمو رئيس الدولة “حفظه الله” عبر حسابه الرسمي على منصة “اكس”: “التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء، وهذا ما تؤمن به دولة الإمارات وتسير عليه وتخطط من خلاله لحاضرها ومستقبلها. وتقديراً للموقع المحوري للتعليم في رؤيتنا التنموية وامتناناً ووفاءً لكل القائمين على المنظومة التعليمية، نعتمد يوم الثامن والعشرين من فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم” تخليداً لليوم الذي شهد فيه الشيخ زايد، رحمه الله، تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982″.

ويأتي تخصيص هذا اليوم ضمن الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، تعبيراً عن إيمان القيادة الحكيمة الراسخ بقيمة التعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال وتقدم الدول كونه المحرك الرئيس لعجلة تنميتها وتطورها.

وقد حظي التعليم باهتمام قيادة دولة الإمارات وأصبح محورياً في رؤيتها الاستشرافية الشاملة .. فجعلته ركيزة رئيسة لبناء مجتمع معرفي متطور، وفي الوقت نفسه متأصل بجذور تستمد أصالتها من القيم والتقاليد والهوية الإماراتية.. بجانب وضع بناء الإنسان في مقدمة أولوياته والتركيز على تمكين أفراده وتنمية قدراتهم واعتباره المسرع الأول في الوصول إلى اقتصاد قائم على المعرفة وتحقيق التنمية المستدامة لجيل اليوم والأجيال القادمة. وام


مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة ونائباه: علاقاتنا مع الصين استراتيجية
  • رئيس الدولة ونائباه: علاقاتنا مع الصين استراتيجية ونموذج للتعاون
  • رئيس الدولة يؤكد نهج الإمارات في تعزيز التعاون لمجتمعات أكثر أمناً
  • مسؤولون: التعليم في الإمارات ينهض ويرتقي ويتطور برعاية شاملة ودعم لا محدود من القيادة
  • رئيس الدولة: التعليم عماد التنمية وروح التقدم وأساس البناء
  • رئيس الدولة ونائباه يعزون رئيس نيبال في ضحايا الفيضانات
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس بوتسوانا بذكرى اليوم الوطني
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس بوتسوانا بذكرى اليوم الوطني لبلاده
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير اليوم الإماراتي للتعليم