شوبير والزعبي يكشفان أسباب التعصب الرياضي
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
دبي: «الخليج»
شهد اليوم الختامي لمنتدى الإعلام العربي 2024، الذي يعقد تحت مظلة قمة الإعلام العربي وينظمه نادي دبي للصحافة، جلسة حوارية بعنوان «من يقف وراء التعصب الرياضي.. الإعلام أم الجمهور»، حيث استضافت الإعلامي أحمد شوبير والإعلامي لطفي الزعبي، وأدارها الإعلامي حسن حبيب.
ودعا شوبير جميع أطراف المنظومة الرياضية لتحمل مسؤولياتها من أجل نبذ التعصب الكروي بكافة أشكاله، متهماً بعض إدارات الأندية بالمساهمة في هذا التعصب، مطالباً بضرورة إقرار قانون فوري لمعاقبة المشاغبين من الجماهير.
وحذّر من أن تفاقم ظاهرة التعصب سببها الجمهور والإعلام معاً وليس أحد الطرفين، مؤكداً أنّ دور الإعلام يتمثل في الالتزام بالحيادية والموضوعية دون تحيز لأي طرف، وقال: إنه يتعين وضع خطوط حمراء يلتزم الإعلامي بعدم تجاوزها، مطالباً الإعلاميين بالعمل وفق قواعد المهنة وليس من أجل إرضاء الجمهور.
من ناحيته طالب لطفي الزعبي، الإعلاميين بضرورة الالتزام بالحيادية والموضوعية في تغطيتهم لأي أحداث رياضية، والحرص على عدم تجاوز الخطوط الحمراء والالتزام بضوابط صارمة لنبذ ظاهرة التعصب، ودعا في هذا الصدد الإعلاميين إلى توقيع ميثاق شرف إعلامي للحد من التعصب الإعلامي في مجال الرياضة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات منتدى الإعلام العربي
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الأمريكي مارك ألبيرت: الانتخابات الرئاسية مؤمَّنة ونزيهة
قال الإعلامي الأمريكي مارك ألبيرت، إن الانتخابات الرئاسية الأمريكية الحالية تُعد أكثر الانتخابات المؤمَّنة، بحسب مسؤول الأمن السيبراني، والذي تحدث معه مسبقا، حيث صرح بأن هذه المرة أكثر الانتخابات المؤمَّنة، وهناك تقارير منذ انتخابات 2000.
لا يوجد أي أخطاءوأضاف ألبيرت، خلال لقاء مع الإعلامية جيهان منصور، على قناة القاهرة الإخبارية، أنه شارك في عدد من هذه التقارير، ولا يوجد أي أخطاء، وقد تكون هناك أمور تحدث ولكن هذه الأمور تحدث في الانتخابات عامة.
الجميع يحصل على معلومات بشفافيةوأكد أن الانتخابات الأمريكية مؤمَّنة ونظامها مؤمَّن، وهناك الآلاف من المتطوعين الذين يعملون عبر البلاد بجد للتأكد من دقة النتائج، وأن الجميع يحصل على معلومات بشفافية وأن المعلومات ستكون واصلة للجميع، وهذا أمر رائع لا نشهده في العديد من البلدان حول العالم.
مهنيو النقل الطرقي يرفضون تعديل مرسوم الولوج إلى المهنة ويطالبون الوزارة الوصية بالحوار