رئيس الدولة: العلاقات الإماراتية - الكورية تشهد أقوى مراحل ازدهارها
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
لي ميونغ باك: سعيد بلقاء محمد بن زايد وأعتز بما أنجزناه
غادر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، سيؤول في ختام زيارة دولة قام بها إلى جمهورية كوريا الصديقة استغرقت يومين.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلتقى أمس، لي ميونغ باك رئيس جمهورية كوريا السابق.
الصورةوتبادل سموه والرئيس الكوري السابق خلال اللقاء الأحاديث الودية، معرباً سموه عن سعادته برؤية لي ميونغ باك متمنياً له دوام الصحة والعمر المديد.
واستذكر الجانبان زياراتهما السابقة على مدى سنوات سواء إلى جمهورية كوريا أو دولة الإمارات والعمل معاً على بناء جسور قوية للتعاون بين البلدين، مشيرين إلى ما أثمر عنه هذا التعاون من تطور نوعي كبير في العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وكوريا والتي ارتقت إلى مستوى «الشراكة الإستراتيجية» وتجسدت في أحد أهم مشاريع التعاون بين البلدين وهو «المشروع النووي السلمي» الذي بدأ خلال رئاسة لي ميونغ باك.
الصورةوقال سموه «إن العلاقات الإماراتية - الكورية تشهد أقوى مراحل ازدهارها ودوركم رئيسي في ما حققته وهذا ما سنظل نذكره دائماً».
من جانبه أعرب الرئيس السابق عن بالغ سعادته بلقاء صاحب السمو رئيس الدولة واعتزازه بالعمل معه خلال المرحلة السابقة على تعزيز علاقات البلدين وازدهارها على جميع المستويات. (وام)
محمد بن زايد ولي ميونغ باك محمد بن زايد يحيي مودعيه
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان سيؤول كوريا الجنوبية الإمارات محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات تواصل ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأحد، أن الإمارات تواصل بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: «سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، كان محور رسالة الشكر والتقدير التي وجهتها سعادة إيلينا ميلسكايا، رئيسة مجلس أمناء المركز الوطني للأطفال المفقودين والمعنّفين في روسيا الاتحادية الصديقة، خلال افتتاح المؤتمر الدولي لأمن الإنترنت، امتناناً لدعم سموه الكريم للبرنامج التدريبي المشترك لبناء القدرات في مجال حماية الأطفال».
وأوضح سموه : «وجاء هذا التعاون ثمرة الشراكة الوثيقة بين وزارتي الداخلية في دولة الإمارات العربية المتحدة وروسيا الاتحادية، حيث أُطلق برنامج متخصص نفذه مركز حماية الطفل بوزارة الداخلية الإماراتية لتأهيل اختصاصيين من لجنة التحقيقات الرئاسية الروسية، ووزارة الداخلية الروسية، والمركز الوطني الروسي للأطفال».
وتابع سموه : «تواصل الإمارات، بقيادة سموه الحكيمة، ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي، تعزز الأمل وتصنع مستقبلاً أكثر أماناً ورحمةً للأطفال في كل مكان».