يجري النقاش داخل مركز القرار في دولة إقليمية بين اختيار شخصية لملء الشغور الرئاسي بين التشدُّد والانفتاح الاقتصادي، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".
.المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تعليم الأحساء وحفر الباطن يحققان مراكز متقدمة في "جسور التواصل"
حققت إدارتا تعليم الأحساء وحفر الباطن مراكز متقدمة في برنامج "جسور التواصل"، الذي اختتمت فعالياته اليوم في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، بمشاركة 48 طالبًا وطالبة يمثلون 16 إدارة تعليمية على مستوى المملكة.
وجاءت إدارة تعليم الأحساء ضمن الفائزين في المسار الذهبي (بنات) والمسار الفضي (بنين)، فيما حققت إدارة تعليم حفر الباطن مركزًا متقدمًا في المسار البرونزي (بنين)، ما يعكس تميز الطلاب والطالبات في مهارات الحوار والتواصل الحضاري، التي عززها البرنامج من خلال أنشطته التفاعلية والتنافسية.
واختتمت الفعاليات بحضور الدكتور علي الجالوق، المساعد للشؤون التعليمية بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، إلى جانب عدد من مسؤولي مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعليم الأحساء وحفر الباطن يحققان مراكز متقدمة في "جسور التواصل"
وأكد الدكتور الجالوق في كلمته الختامية على أهمية تعزيز ثقافة الحوار والانفتاح على الآخرين، مشيدًا بالمستوى المتميز الذي قدمه المشاركون، ودور إدارات التعليم في إعداد وتأهيل الطلاب والطالبات لهذه المنافسات النوعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعليم الأحساء وحفر الباطن يحققان مراكز متقدمة في "جسور التواصل"
تنمية مهارات
أعرب المشاركون عن سعادتهم بالمشاركة في البرنامج، الذي أتاح لهم فرصة تنمية مهاراتهم في الحوار والتواصل الحضاري، وسط أجواء تنافسية تحفيزية.
ويأتي هذا البرنامج في إطار دعم رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تطوير القدرات البشرية وتعزيز التواصل الثقافي، بما يسهم في تمكين الشباب وإعدادهم للمشاركة الفاعلة في المحافل الوطنية والدولية.