إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟، إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة nbsp; nbsp;هي معركة النفس الطويل التي يخوضها بوتين مع الغرب ، من يستطيع التحمل عسكرياً واقتصادياً أكثر .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة هي معركة النفس الطويل التي يخوضها بوتين مع الغرب ، من يستطيع التحمل عسكرياً واقتصادياً أكثر ومن يستطيع انتاج سلاح أكثر ينتصر ، هي معادلات عسكرية وسياسية اقتصادية معقدة فالحرب ليست مجرد انفجارات وقتل بل رهانات على مستوى العالم . الاقتصاد هو وقود الحرب ، وقد راهن الغرب أن فرض عقوبات على روسيا سيضرها اقتصادياً ويجبرها على إيقاف الحرب ، لكن العقوبات كانت نتائجها سلبية على أوربا وقامت بتقوية العلاقات بين روسيا والصين والاقتصاد الروسي لم يتضرر كما خطط له فالعالم يحتاج لكل ما تنتجه روسيا . و زادت التجارة بين روسيا والصين في النصف الأول من عام 2023 بنسبة 40.6% مقارنةً بالعام الماضي لتصل إلى 114.547 مليار دولار، وفقاً لبيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية. لقد أغلق بوتين ثغرات الماضي ، مثلاً الاقتصاد تسبب بانهيار الاتحاد السوفيتي بحرب افغانستان ، الفوضى والاضطرابات الداخلية ضربت الروس بالحرب العالمية الاولى . فالحديث عن استياء داخل روسيا من الحرب في اوكرانيا مجرد اوهام فالمجتمعات التي أثرت على الشعوب الغربية بارتفاع اسعار الطاقة والتضخم وارتفاع المعيشة اما الشعب الروسي اقتصاده تحسن ومتوفر له كل شيء ويقف لجانب قيادته بهذه الحرب ، وقد شاهدنا الاحتجاجات في الغرب خلال الحرب وليس في روسيا . أوكرانيا تتجه نحو الهزيمة من جميع الاتجاهات أهمها الاقتصادية ، عسكرياً خسرت كثير من القوة التي دربها الناتو للهجوم المضاد وخسرت جيشها الأساسي في بداية الحرب مع روسيا ، المسألة الان ليست دعم سلاح فقط بل بالقوة البشرية القادرة على الحرب واستخدام السلاح بوجه الجيش الروسي . أوكرانيا خسرت بالحرب مناطق ثروات زراعية وغيرها ، هي المناطق التي سيطرت عليها روسيا مع ماريبول الصناعية ، خلافاّ عن ذلك اوكرانيا تحصل على دعم عسكري من الغرب لكن هناك نفقات هائلة للحرب . الغاء صفقة الحبوب ، سيكلف الاقتصاد الاوكراني الشبه منهار نصف مليار دولار شهرياً ، وصدرت أوكرانيا 50.6 مليون طن من الحبوب في فترة أغسطس أب 2022 وحتى يونيو حزيران 2023 بقيمة 9.8 مليار دولار . مثلا تنفق أوكرانيا شهريا 7 مليار دولار للحفاظ على تشغيل الخدمات ومؤسسات الدولة في حين ان دخلها شهرياً نحو 2.1 مليار . وتحتاج اوكرانيا لنحو 3.5 مليار دولار كميزانية دفاع شهرياً وذلك من خلال قروض وسندات وتتراكم عليها ديون كبيرة . اتخذت الحكومة الاوكرانية إجراءات لتوفير النفقات وخفضت رواتب الجيش نحو 50% قبل أشهر باستثناء المقاتلين في الجبهات . كما أن حلف الناتو اصبح من الصعب عليه تجهيز جيش أوكراني جديد بالسلاح والتدريب وغير قادر على تغطية الميزانية الاوكراتية بحال انهارت البلاد اقتصادياً . روسيا ليس لديها مشكلة في إنتاج السلاح كما هي المشكلة لدى الغرب ، ولديها قوة بشرية كبيرة في الجيش وسلاح ضخم واقتصادها بخير ولا مشكلة لديها بطول زمن الحرب المشكلة لدى اوكرانيا والحلفاء كلما طالت . من الواضح أن الغرب الذي كان يسعى لاضعاف الجيش الروسي بالحرب ، انصدم ان الجيش الروسي اصبح اقوى بكثير وطور اسلحته وانتج اسلحة جديدة وقواته البشرية تقدم اداء رائع جداً بالوقت الراهن ، لقد درس الروس الاس
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟ وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البولندي: تفويض واشنطن لكييف بضرب روسيا بالصواريخ لغة يفهمها بوتين
قال وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي، إن التفويض الذي منحته واشنطن لكييف بضرب الأراضي الروسية بصواريخ بعيدة المدى هي «اللغة التي يفهمها بوتين»، حسبما جاء في نبأ عاجل لـ«القاهرة الإخبارية».