شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟، إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة nbsp; nbsp;هي معركة النفس الطويل التي يخوضها بوتين مع الغرب ، من يستطيع التحمل عسكرياً واقتصادياً أكثر .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين...
إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة    هي معركة النفس الطويل التي يخوضها بوتين مع الغرب ، من يستطيع التحمل عسكرياً واقتصادياً أكثر ومن يستطيع انتاج سلاح أكثر ينتصر ، هي معادلات عسكرية وسياسية اقتصادية معقدة فالحرب ليست مجرد انفجارات وقتل بل رهانات على مستوى العالم .     ‏الاقتصاد هو وقود الحرب ، وقد راهن الغرب أن فرض عقوبات على روسيا سيضرها اقتصادياً ويجبرها على إيقاف الحرب ، لكن العقوبات كانت نتائجها سلبية على أوربا وقامت بتقوية العلاقات بين روسيا والصين والاقتصاد الروسي لم يتضرر كما خطط له فالعالم يحتاج لكل ما تنتجه روسيا .   و زادت التجارة بين روسيا والصين في النصف الأول من عام 2023 بنسبة 40.6% مقارنةً بالعام الماضي لتصل إلى 114.547 مليار دولار، وفقاً لبيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية.   ‏لقد أغلق بوتين ثغرات الماضي ، مثلاً الاقتصاد تسبب بانهيار الاتحاد السوفيتي بحرب افغانستان ، الفوضى والاضطرابات الداخلية ضربت الروس بالحرب العالمية الاولى .     فالحديث عن استياء داخل روسيا من الحرب في اوكرانيا مجرد اوهام فالمجتمعات التي أثرت على الشعوب الغربية بارتفاع اسعار الطاقة والتضخم وارتفاع المعيشة اما الشعب الروسي اقتصاده تحسن ومتوفر له كل شيء ويقف لجانب قيادته بهذه الحرب ، وقد شاهدنا الاحتجاجات في الغرب خلال الحرب وليس في روسيا .   ‏ أوكرانيا تتجه نحو الهزيمة من جميع الاتجاهات أهمها الاقتصادية ، عسكرياً خسرت كثير من القوة التي دربها الناتو للهجوم المضاد وخسرت جيشها الأساسي في بداية الحرب مع روسيا ، المسألة الان ليست دعم سلاح فقط بل بالقوة البشرية القادرة على الحرب واستخدام السلاح بوجه الجيش الروسي .   ‏أوكرانيا خسرت بالحرب مناطق ثروات زراعية وغيرها ، هي المناطق التي سيطرت عليها روسيا مع ماريبول الصناعية ، خلافاّ عن ذلك اوكرانيا تحصل على دعم عسكري من الغرب لكن هناك نفقات هائلة للحرب .   ‏الغاء صفقة الحبوب ، سيكلف الاقتصاد الاوكراني الشبه منهار نصف مليار دولار شهرياً ، وصدرت أوكرانيا 50.6 مليون طن من الحبوب في فترة أغسطس أب 2022 وحتى يونيو حزيران 2023 بقيمة 9.8 مليار دولار .   ‏مثلا تنفق أوكرانيا شهريا 7 مليار دولار للحفاظ على تشغيل الخدمات ومؤسسات الدولة في حين ان دخلها شهرياً نحو 2.1 مليار .    وتحتاج اوكرانيا لنحو 3.5 مليار دولار كميزانية دفاع شهرياً وذلك من خلال قروض وسندات وتتراكم عليها ديون كبيرة .   اتخذت الحكومة الاوكرانية إجراءات لتوفير النفقات وخفضت رواتب الجيش نحو 50% قبل أشهر باستثناء المقاتلين في الجبهات .   كما أن حلف الناتو اصبح من الصعب عليه تجهيز جيش أوكراني جديد بالسلاح والتدريب وغير قادر على تغطية الميزانية الاوكراتية بحال انهارت البلاد اقتصادياً .   روسيا ليس لديها مشكلة في إنتاج السلاح كما هي المشكلة لدى الغرب ، ولديها قوة بشرية كبيرة في الجيش وسلاح ضخم واقتصادها بخير ولا مشكلة لديها بطول زمن الحرب المشكلة لدى اوكرانيا والحلفاء كلما طالت .   من الواضح أن الغرب الذي كان يسعى لاضعاف الجيش الروسي بالحرب ، انصدم ان الجيش الروسي اصبح اقوى بكثير وطور اسلحته وانتج اسلحة جديدة وقواته البشرية تقدم اداء رائع جداً بالوقت الراهن ، لقد درس الروس الاس

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إلى أين تتجه الحرب الروسية الاوكرانية وخطة بوتين الجديدة ؟ وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار

إقرأ أيضاً:

وزير التجارة الأمريكي: زيلينسكي طلب تعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار

قال وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، إنّ الرئيس الأوكراني فولاديمير زيلينسكي طلب ضمانات أمنية وتعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

في سياق منفصل أوضح وزير التجارة الأمريكي أن: "الرئيس ترامب سيخفض أسعار الطاقة والفائدة على مدى الأشهر الستة المقبلة".

ويستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى توجيه ضربة قاصمة لنظيره الأوكراني فلودمير زيلينسكي، بعد المشادة التي جرت بينهما قبل أيام قليلة في البيت الأبيض، وتسببت في إنهاء الاجتماع بين الجانبين دون التوقيع على اتفاقية المعادن الأوكرانية التي كان يرغب ترامب في الظفر بها.

ضربة ترامب لزيلينسكي

وكشف مسؤول أمريكي مطلع لموقع أكسيوس أن الرئيس ترامب، يعتزم عقد اجتماع بعد ظهر اليوم الاثنين بشأن الخطوات التالية المتعلقة بالأزمة مع أوكرانيا، بما في ذلك تعليق محتمل للمساعدات العسكرية الأمريكية لكييف.

وزاد ترامب ومعاونوه الضغط على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خاصة بعد اجتماع الرئيسين الكارثي في المكتب البيضاوي الأسبوع الماضي والذي نتج عنه مشادة طُرد على إثرها زيلينسكي من البيت الأبيض.

المساعدات الأمريكية أوكرانيا

ويعد تعليق المساعدات العسكرية من شأنه أن يضر بقدرة أوكرانيا على الدفاع عن نفسها ضد الغزو الروسي ويزيد من إضعاف النفوذ الأوكراني في وقت يضغط فيه ترامب من أجل إتمام محادثات سلام.

وبحسب المصدر من المتوقع أن يشارك في الاجتماع إلى جانب ترامب نائبه فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيجسيث ومستشار الأمن القومي مايك والتز ومسؤولون كبار آخرون.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل المساعدات العسكرية الأمريكية لكييف منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية
  • وزير التجارة الأمريكي: زيلينسكي طلب تعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار
  • وزير التجارة الأمريكي: زيلينسكي طلب ضمانات أمنية وتعويضات من روسيا بقيمة 300 مليار دولار
  • دوغين: روسيا لن تسلم بشار الأسد للإدارة السورية الجديدة تحت أي ظرف (شاهد)
  • وزير الخارجية الفرنسي: خطر الحرب على أوروبا يبلغ مستوى غير مسبوق وخطة ماكرون ستختبر نوايا موسكو
  • وزير الخارجية الفرنسي: الهدنة بين روسيا وأوكرانيا قد تظهر مدى استعداد بوتين لمحادثات سلام
  • الكرملين: بيان قمة لندن لا يهدف لتسوية الحرب الروسية الأوكرانية
  • زيلينسكي: لا أحد يريد استمرار الحرب سوى بوتين.. ونحتاج ضمانات
  • كيف يتعامل ترامب مع أوكرانيا عبر فن الصفقة والتخلي لصالح بوتين؟
  • بريطانيا وفرنسا تتجهان لإعداد خطة لوقف الحرب الروسية الأوكرانية