#سواليف

تواصل #كتائب الشهيد عز الدين #القسام لليوم الـ 236 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل (639) ضابطاً وجندياً وإصابة أكثر من (3611) آخرين حسب اعتراف #جيش_العدو، وما يزيد عن (7306) جريح حسب تقارير المستشفيات الصهيونية مضافاً إليها بيانات جيش #الاحتلال، بالإضافة إلى #تدمير مئات #الآليات كلياً أو جزئياً، كما واصلت قصف مواقع ومغتصبات العدو في غلاف# غزة، ودك تحشداته العسكرية في مختلف محاور التوغل.


وقد أعلنت كتائب القسام اليوم الأربعاء 21 ذو القعدة 1445هـ، الموافق 29 مايو 2024م عن تصدي مجاهديها للقوات الصهيونية المتوغلة جنوب وشمال قطاع غزة؛ وتنفيذ عمليات مركبة وكمائن محكمة ضدهم واستهدافهم بالعبوات المضادة للأفراد والتحصينات والإجهاز على عدد من جنود العدو من مسافة الصفر، بالإضافة إلى قنص جندي صهيوني، واستهداف 7 آليات صهيونية بالقذائف والعبوات المضادة للدروع، كما يواصل مجاهدونا في هذه الأثناء خوض الاشتباكات الضارية بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة مع قوات العدو المتوغلة في كافة محاور القتال بقطاع غزة وتكبيده الخسائر في العتاد وحصد أرواح جنوده.
وبدأت معركة طوفان الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:
10:06 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105” قرب مفترق العبد جبر بمخيم يبنا في مدينة رفح جنوب القطاع
13:04 | تمكن مجاهدو القسام أمس من تنفيذ عملية مركبة بعد استدراج قوة صهيونية لأحد الكمائن قرب مدرسة الشوكة شرق مدينة رفح وتفجير عبوة رعدية بها وقتل 4 من أفرادها وإصابة عدد آخر، وفور وصول قوات النجدة تمكن مجاهدونا من قنص جنديين من أفراد القوة، وخلال محاولة مجاهدينا أسر أحد الجنود قام العدو بقتله وهبطت طائرة مروحية لنقل القتلى والمصابين خلال العملية
13:17 | تمكن مجاهدو القسام من استهداف عدد من الجنود الصهاينة الذين تحصنوا داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد “TBG” في منطقة الشوكة شرق مدينة رفح جنوب القطاع
13:33 | تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني في منطقة الشوكة شرق مدينة رفح جنوب القطاع
13:40 | كتائب القسام تستهدف جرافة صهيونية من نوع “D9” بقذيفة “الياسين 105” في منطقة تل زعرب بحي السلطان غرب مدينة رفح
13:50 | تمكن مجاهدو القسام من تفجير عبوة رعدية في قوة من جنود الاحتلال قوامها 15 جنديًا وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة ملعب الفدائي بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب القطاع
14:29 | بعد عودتهم من خطوط القتال.. أبلغ مجاهدونا عن استهداف دبابتين صهيونيتين من نوع “ميركفاه” بقذيفتي “الياسين 105” في محيط مسجد خالد بن الوليد بحي السلام شرق مدينة رفح جنوب القطاع
14:39 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” وجرافة عسكرية من نوع “D9” بقذيفتي “الياسين 105” في منطقة العبد جبر بمخيم يبنا جنوب مدينة رفح
17:15 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” في ساحة الخلفاء بمخيم جباليا شمال القطاع

22:25 تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية راجلة تحصنت في أحد المباني محيط الكلية الجامعية جنوب حي الصبرة بمدينة غزة بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاع أفراها بين قتيل وجريح

مقالات ذات صلة الاحتلال يعلن السيطرة على محور فيلادلفيا والمقاومة تستهدفه شمالا وجنوبا 2024/05/29

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام جيش العدو الاحتلال تدمير الآليات تمکن مجاهدو القسام من کتائب القسام تستهدف شرق مدینة رفح جنوب صهیونیة من نوع الیاسین 105 فی منطقة

إقرأ أيضاً:

المستوطنون الصهاينة يدنسون ويرقصون في الأقصى

الثورة نت/وكالات استباح المئات من المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، المسجد الأقصى احتفالًا بما يسمى “عيد “البوريم/ المساخر” اليهودي” وهو ما تشير إلى خطورة المرحلة التي تنذر بحرب دينية واسعة النطاق. وبحسب وسائل إعلام فلسطينية، نفذ أكثر من 555 مستوطنًا اقتحاماتهم للمسجد الأقصى ضمن مجموعات متتالية عبر باب المغاربة، الذي تسيطر سلطات العدو الصهيوني على مفاتيحه منذ احتلال القدس عام 1967. وتُنفذ اقتحامات يومية للمستوطنين في المسجد الأقصى باستثناء يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع، وخلال شهر رمضان، تقتصر الاقتحامات على فترة واحدة فقط بدلًا من فترتين، وهي الفترة الصباحية من السابعة صباحًا حتى الحادية عشرة ظهرًا. وأشارت وسائل الإعلام الى أن المستوطنين الصهاينة أدوا صلواتهم “رقصًا وغناءً وانبطاحًا جماعيًا” خلال اقتحام الأقصى في عدة مناطق منه، وارتدى عشرات المستوطنين ملابس “الكهنة” المخصصة للهيكل. ويوم الخميس الماضي، اقتحم 191 مستوطنًا صهيونيا الأقصى في أول أيام عيد “البوريم”. وتتضاعف أعداد المستوطنين في الأقصى خلال الأعياد والمناسبات اليهودية، ويقوم المستوطنون باستغلالها لاقتحام الأقصى بأعداد كبيرة والصلاة فيه. ومنذ شهر أغسطس الماضي، أصبحت صلوات اليهود في الأقصى تُقام بشكل يومي وعلني، بعد إعلان وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، في حينه نيته بناء كنيس في الأقصى. فيما تستمر القيود المفروضة على دخول المسلمين إلى الأقصى خلال شهر رمضان، بوضع السواتر على كافة أبواب الأقصى، وتفتيش الوافدين إليه من النساء والشبان وكبار السن، ومنع الدخول عشوائيًا، ويقتصر عدد المصلين في الأقصى على أهالي القدس والداخل الفلسطيني. كما يُمنع أهالي الضفة الغربية من الدخول إليه، باستثناء يوم الجمعة “مع تحديد الأعداد والأعمار” لمن يُسمح لهم بالدخول، في حين يُمنع أهالي غزة من الدخول إلى الأقصى منذ سنوات. كما أصدرت سلطات العدو الصهيوني عشرات قرارات الإبعاد عن الأقصى خلال الأسابيع الأخيرة، شملت شيوخًا ونشطاء وصحفيين وأسرى محررين. ويتضح يوما بعد يوم أن رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو يطلق يد الوزيرين المتطرفين سموتريتش وبن غفير ويمنحهما جوائز ترضية على حساب المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وارضهم وممتلكاتهم وحياتهم، للحفاظ على ائتلافه الحاكم وإطالة أمد بقائه في الحكم، ويوفر لهما غطاء حكومياً كاملاً لمصادرة المزيد من الأرض الفلسطينية وتهويدها بالاستيطان وتعميق جرائم الضم الزاحف للضفة الغربية المحتلة، وممارسة أبشع أشكال التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين واخضاعهم لنظام فصل عنصري (ابرتهايد) لا يعترف بحقهم في الحياة أو بأي من حقوقهم المدنية كشعب يرزح تحت الاحتلال. الوزير الفاشي بن غفير الذي يحمل دائما عود ثقاب لا يفوت أية فرصة لإشعال المزيد من الحرائق في ساحة الصراع، بدأها مؤخراً بتحريضه واسع النطق لمنع المصلين من الوصول إلى المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك. وحاليا يحاول بن غفير إشعال ما فشل في تحقيقه من خلال المطالبة باستمرار اقتحامات المستوطنين للأقصى في الايام العشر الأخيرة من رمضان، ذلك كله بحماية وإسناد ودعم من قوات العدو الصهيوني التي تخضع أجزء منها لأوامر وتعليمات سموتريتش وبن غفير، وتمارس انتهاكاتها في تكامل واضح بالادوار مع ميليشيات المستوطنين المسلحة وبشرعية حكومة الكيان الغاصب. وعادة ما تندد الهيئات الإسلامية والأوقاف بما يجري ، من استباحة المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، مؤكدة ان استباحة المستوطنين للأقصى الشريف هو أمر عدواني خطير، غير مسبوق” في اشارة إلى ممارسات المستوطنين داخل باحات المسجد، ومنها “رفْع العلم الإسرائيلي، والنفخ بالبوق، وأداء صلوات دينية يهودية”. ويكرر المستوطنون الصهاينة، اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى في يوميا ماعدا السبت والجمعة في عدة مناسبات بمناسبة أعياد يهودية. ويقول الفلسطينيون، يقولون إن الكيان الصهيوني، لم تعد تلتزم بتعهداته، حيث يعمل على تقسيم المسجد الأقصى، زمانيا ومكانيا، عبر السماح للمستوطنين باقتحامه، والتدخل في شؤونه. وبدأت قوات العدو الصهيوني بالسماح للاقتحامات في العام 2003 رغم التنديد المتكرر من قبل دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.

مقالات مشابهة

  • تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
  • زلزال طوفان الأقصى يواصل الإطاحة بكبار قادة الاحتلال
  • 25 مليار درهم و60 ألف ساكن.. مدينة أجمل مكان تُحدث نقلة نوعية في عقارات الشارقة
  • رئيس الشاباك يكشف أسباب إقالته وعلاقة طوفان الأقصى بالقرار
  • في اليوم الـ16 من رمضان : المستوطنون الصهاينة يرقصون ويصلون في الأقصى
  • 555 يهوديا يدنسون المسجد الأقصى المبارك
  • المستوطنون الصهاينة يدنسون ويرقصون في الأقصى
  • هاليفي: حماس نجحت في خداع إسرائيل قبل عملية طوفان الأقصى
  • من عمليات البحث والإنقاذ في موقع المبنى المنهار بحي الرمل الجنوبي في مدينة اللاذقية
  • إصابة 3 فلسطينيين في قصف صهيوني على مدينة رفح