شركة تسويق إسرائيلية تدير مئات الحسابات المزيفة على فيسبوك
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قالت شركة ميتا في أحدث تقرير لها عن السلوك المنسق غير الأصيل، إن شركة ميتا ضبطت شركة تسويق إسرائيلية تستخدم حسابات مزيفة على فيسبوك لإدارة حملة تأثير على منصتها. استهدف المخطط أشخاصًا في الولايات المتحدة وكندا ونشر معلومات عن الحرب بين إسرائيل وحماس.
إجمالاً، كشف باحثو Meta عن 510 حسابات على Facebook، و11 صفحة، و32 حسابًا على Instagram، ومجموعة واحدة مرتبطة بهذا الجهد، بما في ذلك الحسابات المزيفة والمخترقة مسبقًا.
وقال باحثو ميتا إن الحملة مرتبطة بشركة STOIC، وهي “شركة تسويق سياسي واستخبارات أعمال” مقرها إسرائيل، على الرغم من أنهم لم يتكهنوا بالدوافع الكامنة وراءها. كان STOIC نشطًا أيضًا على X وYouTube وكان يدير مواقع إلكترونية "تركز على الحرب بين إسرائيل وحماس وسياسات الشرق الأوسط".
وفقًا لميتا، تم اكتشاف الحملة قبل أن تتمكن من بناء جمهور كبير وتم تعطيل العديد من الحسابات المزيفة بواسطة الأنظمة الآلية للشركة. ووصلت الحسابات إلى نحو 500 متابع على فيسبوك ونحو 2000 على إنستجرام.
ويشير التقرير أيضًا إلى أن الأشخاص الذين يقفون وراء الحسابات يبدو أنهم يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي لكتابة العديد من تعليقاتهم على صفحات السياسيين والمؤسسات الإعلامية والشخصيات العامة الأخرى. قال ديفيد أجرانوفيتش، مدير سياسة تعطيل التهديدات في شركة ميتا، خلال مؤتمر صحفي مع الصحفيين: "حتى الآن، لم نر تكتيكات جديدة يقودها الذكاء الاصطناعي من شأنها أن تعيق قدرتنا على تعطيل الخصم". الشبكات التي تقف خلفهم."
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عكس كلام فيسبوك.. أسعار اللحوم تبلغ 130 درهماً و مطالب بتدخل السلطات
زنقة 20 | متابعة
عكس كل ما يروج في مواقع التواصل ، فإن أسعار اللحوم الحمراء تواصل ارتفاعها المستمر في السوق الوطنية.
و أكد عدد من المواطنين خاصة في الاقاليم النائية أن سعر كيلغرام واحد من اللحم بلغ 130 درهما كما هو الحال في عدد من مناطق الحوز في غياب المراقبة والزجر.
وسجلت مصادرنا أن الأسعار متباينة حسب المدن ، حيث تتراوح الأسعار ما بين 100 درهما و130 دراهم، حسب الجودة والمكان.
وبحسب متضررين، فإن باعة اللحوم بالتقسيط يفضلون الربح أكثر من اللازم وعليهم مراعاة السوق وظروف الأسر والمجتمع خاصة في هذا الشهر الفضيل، معتبرين أن استمرار بيع اللحم بـ130 درهما أمر مبالغ فيه ويوفر هامش ربح قد يتعدى 40 درهما في الكيلوغرام الواحد.