إصابتان بجراح خطيرة جراء عملية دهس جنوب شرق نابلس
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، بوقوع إصابتين بجراح خطيرة جراء عملية دهس جنوب شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن عملية دهس وقعت عند حاجز عورتا جنوب شرقي مدينة نابلس بالضفة الغربية، ووردت أنباء عن إصابة جنديين اثنين بإصابات بالغة.
وأسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 36 ألف قتيل وأكثر من 81 ألف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وذلك ممن وصلوا إلى المستشفيات، فيما لا يزال أكثر من 7 آلاف مفقود تحت الأنقاض الناتجة عن القصف المتواصل في أنحاء القطاع.
اقرأ أيضاًالاحتلال الإسرائيلي يعتقل 4 فلسطينيين من محافظة نابلس
إعلام إسرائيلي: إصابة مستوطن في حادث طعن بمنطقة حوارة بنابلس
شهداء ومصابون في استهداف لمواطنين كانوا ينتظرون المساعدات عند دواري الكويت والنابلسي بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرطة الإسرائيلية الضفة الغربية جنوب شرق نابلس عملية دهس مدينة نابلس بالضفة الغربية نابلس
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل عملية حاجز “تياسير” بالضفة الغربية
#سوايلف
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية #تفاصيل جديدة حول عملية إطلاق النار عند #حاجز_تياسير شرق #جنين، والتي أدت إلى إصابة ثمانية #جنود_إسرائيليين، بينهم إصابتان بحالة الخطر.
وذكرت /إذاعة الجيش الإسرائيلي/ تمكن #المسلح_الفلسطيني من التسلل إلى داخل #المجمع_العسكري، حيث يتواجد الجنود هناك، وهو أشبه بموقع عسكري يحتوي على #برج_مراقبة محصن وعدد من المباني التي يتواجد فيها الجنود، وأن المقاوم الفلسطيني تمكن من السيطرة على البرج.
وذكرت صحيفة /معاريف/ العبرية أن الجنود المصابين هم من الكتيبة نفسها التي أصيب قائدها بجروح خطيرة وقتل أحد جنودها قبل أيام في بلدة “طمون”.
مقالات ذات صلة طقس العرب يصنف المنخفض من الدرجة الثالثة .. طقس عاصف و أمطار غزيرة وحرارة متدنية 2025/02/04وأكدت أن نتائج عملية “تياسير” صعبة وغير مقبولة للجيش، وثمة خطأ وقع ونبحث في أسبابه، وأشار إعلام عبري بأن المقاوم الفلسطيني تمكن من السيطرة على برج المراقبة، بعد تحييد الجنود فيه، ثم اشتبك مع جنود آخرين.
وأشارت إذاعة الجيش إلى أن المسلح بدأ بإطلاق النار داخل المجمع، واندلعت اشتباكات بينه وبين القوات، واستمرت المواجهات المسلحة لعدة دقائق، وتمكن من إصابة عدد من الجنود قبل ان يرتقي شهيدا.
وزعمت بأن سلاح الجو كان يشغل طائرة مسيرة من نوع “زيك” في الأجواء، لكن الجيش قرر عدم استخدامها لاستهداف المسلح جوا، لأسباب عملياتية.
وقالت إن من بين الاعتبارات التي تم أخذها بالحسبان، كان هناك تخوف من أن تستهدف الطائرة المسيرة القوات نفسها، نظرا لوجود المسلح بالفعل داخل المنشأة العسكرية.
وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن منفذ العملية كان يرتدي لباس الجيش الإسرائيلي، ما سهل دخولة لمنطقة الحاجز وتنفيذه العملية.
وقال جيش الاحتلال في تحقيق أولي حول عملية تياسير إنه قبل الساعة 6:00 صباحًا بدقائق خرج جنديان من برج المراقبة باتجاه الحاجز القريب ضمن إجراءات التأهب عند الفجر، كان المُنفّذ مترصدا لهما عند مدخل الموقع، وهو يرتدي سترة عسكرية ويحمل بندقية M-16 مع مخزنين للذخيرة.
وكان مستشفى “بيلنسون” الإسرائيلي، قد أعلن عن وصول عدد من جنود الاحتلال المصابين في عملية “تياسير” صباح اليوم.