منتجع دانات جبل الظنة يقدم لضيوفه طيفاً واسعاً من الباقات المميزة بمناسبة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أبوظبي – الوطن:
احتفاءً بعيد الأضحى المبارك، دعا منتجع دانات جبل الظنة ضيوفه للاستمتاع بتجربة إقامة لا تضاهى في منشأته الفاخرة، مقدمًا لهم باقة حصرية تتضمن مزيجًا رائعًا من الفخامة والراحة والرفاهية وكل ما يلزم لصنع ذكريات لا تنسى في هذه المناسبة السعيدة.
ومن خلال هذه الباقة المميزة المتوفرة بأسعار تبدأ من 849 درهم إماراتي، سيكون الضيوف على موعد مع طيف واسع من المزايا الحصرية وتشمل:الإقامة في غرفة مميزة مجهزة بكافة وسائل الراحة والرفاهية، وبوفيه إفطار فاخر يضمّ ما لذّ وطاب من الأطباق المحلية والعالمية الشهية، وبوفيه عشاء رائع يتضمن منصة للشواء الحي والمباشر، كل ذلك وأكثر بالمجان لشخصين بالغين وللأطفال الذين تقل أعمارهم عن ست سنوات، أما الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 6 سنوات و12 سنة، فيمكنهم الاستمتاع بالوجبات بسعر 35 درهم إماراتي لكل وجبة.
ولإضفاء مزيد من الروعة على أجواء العيد، يقدم منتجع دانات جبل الظنة لضيوفه عرض الرقص الشرقي المميز، فضلًا عن الأنشطة الترفيهية المخصصة لأطفال مثل أمسيات مشاهدة الأفلام وفعاليات الرسم على الوجوه والألعاب الممتعة وغيرها الكثير.
ولا تتوقف المزايا عند هذا الحد، حيث سيتمكن الضيوف من الاستمتاع بكافة التجارب الذوقية المتوفرة في مطاعم المنتجع مع خصم نسبته 20% على المأكولات والمشروبات، فضلًا عن الاستمتاع بجلسات العناية والاستجمام المتوفرة في المنتجع، علاوةً على ما سبق، سيحصل الضيوف على فرصة لإطالة مدة الراحة والرفاهية من خلال إمكانية تسجيل الوصول المبكر وتسجيل المغادرة المتأخر في حال كانت الإمكانية متاحة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بيانات أممية: انخفاض نسبة سكان غزة الذين نستطيع تقديم مساعدات لهم إلى 29%
كشفت بيانات أممية أن نسبة سكان غزة التي تستطيع المنظمات الأممية تقديم المساعدات لهم وصلت إلى 29% انخفاضا من 70% في أبريل الماضي.
وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك في وقت سابق إن الوضع الإنساني في قطاع غزة أصبح مروعا وصعبا للغاية.
وناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إسرائيل لتجنب تفاقم الكارثة الإنسانية في غزّة.
ودعا غوتيرش إسرائيل إلى "تجنب المزيد من الإجراءات التي من شأنها أن تؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني الكارثي بالفعل في غزّة وعدم تعريض المدنيين للمزيد من المعاناة".
وفي وقت سابق أعلنت الأمم المتحدة أن النساء والأطفال شكلوا قرابة 70% من قتلى الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بين نوفمبر 2023 وأبريل 2024.
ودعا مكتب الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ مجددا إلى تقديم مساعدات عاجلة للمنشآت الطبية في قطاع غزة المحاصر، وخاصة للمستشفيات في الشمال "حيث تتواتر تقارير عن استمرار الهجمات على المستشفيات هناك وفي محيطها".
وبحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فإن النداء الذي أطلقه المكتب الثلاثاء هو من أجل توفير الغذاء والمياه التي تشتد الحاجة إليها.
ولا يتوفر في مدينة غزة بشمال القطاع سوى ثلاثة أجهزة تنفس اصطناعي للأطفال الرضع الذين يحتاجون إلى رعاية طبية مكثفة، وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف).
وقال مكتب "أوتشا": إن السلطات الإسرائيلة هدمت 1787 منشأة فلسطينية بين 7 أكتوبر 2023 و15 أكتوبر 2024، منها 800 مسكن مأهول.
وتدهور الوضع في مستشفيات "كمال عدوان" و"العودة" و"المستشفى الإندونيسي" في شمال غزة بشكل كبير منذ يوم الأحد، عندما قال الجيش الإسرائيلي إنه قام بعملية محدودة ضد حركة "حماس" في المنطقة المحيطة بـ "المستشفى الإندونيسي".
كما أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأن شمال غزة لا يزال محاصرا بشكل شبه كامل.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الأربعاء ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 45،361 قتيلا و107،803 مصابين منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
ويفرض الجيش الإسرائيلي رقابة صارمة على وصول المساعدات الدولية الضرورية لسكان غزة البالغ عددهم 2،4 مليون نسمة وذلك منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.