يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلنت السلطات اليمنية، الأربعاء، غرق سفينة تجارية هندية وفقدان أحد أفراد طاقمها قبالة جزيرة سقطرى في المحيط الهندي.

وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن “سفينة هندية تجارية تعرضت اليوم، للغرق قبالة سواحل محافظة أرخبيل سقطرى”.

وأكدت أن السفينة التي تعرضت للغرق “كانت متجهة للجزيرة قادمة من سلطنة عمان”.

وقال مدير مصلحة خفر السواحل في سقطرى الرائد سعيد العسمهي إن سفينة هندية الجنسية غرقت على بعد 30 ميلا من محافظة أرخبيل سقطرى.

وأوضح أن السفينة كان على متنها حمولة 600 طن من مادة الأسمنت.

وأكد العسمهي أن السلطة المحلية بالمحافظة قامت بتحريك سفينة (عبري) لموقع الغرق وتم إنقاذ 8 من طاقم السفينة البالغ عددهم تسعة وفقدان واحد، وفقا للوكالة الرسمية.

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: اليمن سفينة تجارية

إقرأ أيضاً:

رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي

تم بيع رسالة نادرة كتبها العقيد أرشيبالد جرايسي، أحد الناجين من كارثة سفينة “تيتانيك” ، مقابل 300 ألف جنيه إسترليني (نحو 400 ألف دولار) في مزاد علني نظمته ” دار هنري ألدريدج آندسون”، محققة بذلك خمسة أضعاف التقديرات الأولية. كان العقيد جرايسي، الذي كتب الرسالة يوم 10 أبريل 1912 في اليوم الأول لإبحار السفينة، قد أرسلها من مقصورته في الدرجة الأولى، معبراً عن رغبته في “انتظار نهاية الرحلة” قبل الحكم على تجربته على متن “السفينة الجميلة”، في عبارة وصفت بأنها “نبوئية” بالنظر إلى غرق السفينة المأساوي بعد أيام. كان جرايسي من بين 1517 راكبا وطاقم لقوا حتفهم عندما غرقت تيتانيك في 15 أبريل 1912 بعد اصطدامها بجبل جليدي، لكنه نجا من الحادثة بتشبثه بقارب نجاة مقلوب، إلا أن تعرضه للمياه المتجمدة أثر بشدة على صحته، مما أدى إلى وفاته في ديسمبر 1912 بسبب مضاعفات مرضية. وشهد المزاد أيضاً بيع عدد من المقتنيات الأخرى المرتبطة بركاب “تيتانيك”، بينها ساعة جيب فضية ونحاسية تعود لراكب دانماركي، والتي توقفت مع غرقه، و بيعت بعد استعادتها من جثمانه. كما تم بيع كمان- مقابل 50,000 ألف جنيه إسترليني- والذي استخدم في واحدة من أكثر المشاهد المؤثرة في فيلم “تيتانيك” عام 1997. إذ اشتهرت الفرقة بالعزف بينما غرقت السفينة الفاخرة. و ضمن الأرشيف أيضا رسالة بخط اليد لراكب سويدي من الدرجة الأولى هرب من بلاده بسبب الديون. وكان ضمن المقتنيات أيضا، أرشيف خاص بالراكب إرنست توملين الذي كان يبلغ من العمر 21 عاما حينها، مقابل 90 ألف جنيه إسترليني. كانت جثة الطالب توملين من بين الجثامين القليلة التي تم انتشالها ولكن تم دفنه في البحر بعد استعادة ممتلكاته، وتشمل تذكرة الهجرة الملطخة بالماء، تذكرة الوجبة من مطعم الدرجة الثالثة، ورقتان نقديتان بالدولار الأمريكي، ورسالة إلى عائلته. وقال أندرو ألدريدج، مدير المزادات، إن بيع رسالة العقيد جرايسي يعكس “جاذبية أحد أهم أحداث القرن العشرين”، مؤكداً أن المزاد تميز بعرض مقتنيات “بجودة متحفية استثنائية. “

مقالات مشابهة

  • السفينة شباب عُمان الثانية تتوجه إلى القارة الأوروبية في رحلتها الدولية الـ7
  • سفينة إيطالية تُنهي مهمة حماية تجارية في البحر الأحمر
  • مأساة جديدة في البحر.. غرق وفقدان العشرات قبالة تونس والجزائر
  • انقاذ مهاجرين قبالة سواحل تونس
  • انتشال 8 جثث وانقاذ 29 مهاجرًا إثر غرق مركب قبالة سواحل تونس
  • قتلى ومفقودون إثر غرق قارب مهاجرين قبالة سواحل صفاقس التونسية
  • قتلى ومفقودين إثر غرق قارب مهاجرين قبالة سواحل صفاقس التونسية
  • رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي
  • الجيش الأمريكي يعلن اعتراض مسيرتين للحوثيين في بحر العرب
  • البحرية الأمريكية تعترض مسيرتين تابعتين للحوثيين قبالة سواحل المهرة