مصر في مجموعة متوازنة ببطولة العالم 2025
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أوقعت قرعة بطولة العالم لكرة اليد والتي اقيمت منذ قليل، منتخب مصر في المجموعة الثامنة لنسخة 2025، والتي ستقام في دول كرواتيا والدنمارك والنرويج خلال الفترة من 14 يناير إلى 2 فبراير للعام المقبل.
ومن المقرر أن يخوض منتخب مصر مبارياته بدور المجموعات في دولة كرواتيا، حيث يتواجد في محموعة واحدة مع كل من كرواتيا والبحرين والأرجنتين.
المجموعة 1: ألمانيا - تشيكيا- بولندا- سويسرا.
المجموعة 2: الدنمارك- إيطاليا- الجزائر- تونس.
المجموعة 3: فرنسا- النمسا - قطر- الكويت.
المجموعة 4: المجر- هولندا- مقدونيا الشمالية- غينيا.
المجموعة 5: النرويج- البرتغال- البرازيل- الولايات المتحدة.
المجموعة 6:السويد- إسبانيا- اليابان- تشيلي.
المجموعة 7: سلوفانيا- أيسلندا- كوبا- كاب فيردي
المجموعة 8: مصر- كرواتيا- الأرجنتين- البحرين.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كرواتيا.. العثور على قبر “مصاص دماء”
كرواتيا – اكتشف قبر غير عاد في موقع “راستس” الأثري الواقع بالجزء الشرقي من كرواتيا، حيث تم العثور تحت أرضية الكنيسة بالقرب من جدارها الجنوبي على جثة مغطاة بحجرين كبيرين.
وفي مقال علمي نشر في إطار مؤتمر Military Orders and Their Heritage، أظهر تحليل الهيكل العظمي أن الجثة تعود لرجل، وعلى الأرجح تم فصلها عمدا بعد الوفاة، حيث كان جذعه ممدودا إلى الأسفل، بينما كانت أجزاء أخرى من الجسم مرفوعة. ويشير هذا الاكتشاف إلى دفن رجل “مصاص دماء”.
واعتقد علماء الآثار أولا أن الحجارة سقطت من الجدار القريب. ومع ذلك، فإن التحليل الإضافي كشف حقيقة مذهلة تفيد بأن الهيكل العظمي كان مقطوع الرأس، حيث كانت الجمجمة منفصلة عن باقي العظام.
وأظهر التحليل الأنثروبولوجي أن الرجل توفي عن عمر يتراوح بين 40 و50 عاما، وتم العثور على علامات في عموده الفقري وأطرافه السفلية تدل على العمل البدني الشاق. وتشير الإصابات التي تم شفاؤها إلى حياة صعبة، وتوفي الرجل بسبب إصابات في الرأس.
ويعود تاريخ المقبرة التي دفن فيها المتوفي إلى القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ويشير الدفن غير العادي إلى أن الرجل ربما كان يعتبر “شخصا منحرفا” اجتماعيا خلال حياته، مما أثار مخاوف من عودته من العالم الآخر.
وجاء في المقال أن عزبة “راستس” كانت منذ القرن الثالث عشر وحتى القرن السادس عشر مملوكة لفرسان الهيكل، ثم لفرسان الإسبتارية، وأخيرا للنبلاء المحليين.
وانطلاقا من الموقع وتضاريس المنطقة، فإن كل الأدلة تشير إلى أنها كانت قلعة، لكن الأبحاث تشير أيضا إلى وجود كنيسة هناك. ومن عام 2012 إلى عام 2023، كشفت الأبحاث الأثرية عن 181 دفنا هيكليا في المقبرة. وبشكل عام، كان الموتى مدفونين على ظهورهم باتجاه الشرق والغرب، مع وضع أيديهم على الوركين أو البطن أو ممدودة على طول الجسم. وتم العثور على أجزاء صغيرة من الحلي في عدد قليل من القبور فقط.
المصدر: Naukatv.ru