تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية وسائر الكرازة المرقسية للأقباط الكاثوليك، شارك وفد شباب الكنيسة القبطية الكاثوليكية بمصر، بقيادة نيافة الأنبا توما حبيب، مسؤول اللجنة الأسقفية للشباب، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر، في صلاة القداس الإلهي، بلشبونة، بحضور الأب شنودة يواقيم، أحد كهنة إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك.

أخبار متعلقة

بطريرك الأقباط الكاثوليك يفتتح اللقاء الإقليمي للشباب بالإسكندرية

بطريرك الأقباط الكاثوليك يفتتح مؤتمر رابطة كليات ومعاهد اللاهوت بالشرق الأوسط بالمعادي

بطريرك الأقباط الكاثوليك يهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة ذكرى ثورة ٢٣ يوليو

جاء ذلك في إطار استعدادات وفد الشباب القبطي الكاثوليكي بمصر، للمشاركة في الأيام العالمية السابعة والثلاثين للشباب «JMJ»، التي سيترأسها قداسة البابا فرنسيس.

الجدير بالذكر أن اليوم العالمي السابع والثلاثين للشباب، يشهد حضور عدد كبير من شباب مختلف دول العالم.

الكنيسة الكاثوليكية لشبونة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الكنيسة الكاثوليكية لشبونة زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

الهيئة القبطية الإنجيلية تنظم مؤتمرًا تحت عنوان "الإنسان في الدولة المدنية الحديثة"

نظّمت الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية مؤتمرًا بعنوان "الإنسان في الدولة المدنية الحديثة"، بمشاركة نخبة من القيادات الدينية والشخصيات العامة والمفكرين، وذلك في إطار جهودها لتعزيز الحوار والتعايش المشترك وبناء الإنسان المصري.
افتتحت اللقاء الأستاذة سميرة لوقا، رئيس قطاع أول للحوار بالهيئة الإنجيلية وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، مؤكدةً في كلمتها أهمية تعزيز قيم التعددية والمواطنة باعتبارها الأساس لتحقيق السلام المجتمعي.
أدار الجلسة الرئيسية الإعلامي حمدي رزق، التي جاءت تحت عنوان: "دور المؤسسات الدينية ومؤسسات التنشئة الاجتماعية في بناء الإنسان". وناقش المشاركون خلالها دور المؤسسات المختلفة في تعزيز الوعي المجتمعي وترسيخ القيم الإنسانية المشتركة.


أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، أن بناء الإنسان هو اللبنة الأولى والأساس الحقيقي للدولة المدنية الحديثة، موضحًا أن الإنسان الواعي بقيم المواطنة والتعددية هو القادر على مواجهة تحديات العصر.


أشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى أهمية التكامل بين المؤسسات الدينية ومؤسسات التنشئة الاجتماعية لدعم القيم المشتركة وتعزيز التعايش السلمي، مشيدًا بدور الهيئة القبطية الإنجيلية في هذا المجال.


أوضح الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أن الخطاب الديني الرشيد هو أداة رئيسية لدعم بناء الوطن، مؤكّدًا أهمية التعاون بين المؤسسات الدينية والتربوية لتحقيق هذا الهدف.


شدّد الأزهري على أن التنشئة السليمة التي تتبناها المؤسسات الدينية والتعليمية هي القادرة على إعداد جيل واعٍ يحمل على عاتقه مسؤولية بناء مستقبل مصر.

مقالات مشابهة

  • «الشباب والرياضة» في كفر الشيخ تنظم مسابقة رسم لمراكز الشباب.. بمشاركة 50 عضوا
  • اليمن يشارك في برنامج دمج استراتيجية منظمة التعاون الإسلامي للشباب
  • سميرة لوقا: مبادرة "بداية" تواكب جهود الهيئة القبطية الإنجيلية
  • الهيئة القبطية الإنجيلية تنظم مؤتمرًا تحت عنوان "الإنسان في الدولة المدنية الحديثة"
  • وزير الرياضة يستقبل رئيس وأعضاء اتحاد شباب المصريين بالخارج لبحث انشاء مراكز تدريب للتشغيل والتأهيل
  • الكنيسة القبطية تحذر من التعامل مع أحد الأشخاص: يمارس النصب والاحتيال
  • أين ذهب بورتو في كأس البرتغال؟
  • الكنيسة تبدأ صوم الميلاد غدا.. يمثل تذكار لميلاد السيد المسيح
  • "تمييز صوت الله في العائلة".. لقاء روحي بكنيسة قلب يسوع بمصر الجديدة
  • مدرب شباب المغرب: سعيد بالتأهل وأرشح مصر لمركز «الوصيف»