تدشين المرحلة الثانية من دورات التعبئة في المكاتب والجهات الرسمية بإب
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
الثورة نت../
دُشنت بمحافظة إب اليوم، المرحلة الثانية من دورات التعبئة في المكاتب والجهات والمؤسسات الرسمية.
وفي لقاء موسع أوضح مسؤول التعبئة عبدالفتاح غلاب، أن المرحلة الراهنة تتطلب المزيد من الجهود في التحشيد والدفع والاهتمام بتدريب وتأهيل كوادر العمل الرسمي ليكونوا على أتم الإستعداد والجهوزية لأي مواجهة ضد أعداء الأمة أمريكا وإسرائيل.
وأشاد بالجهود التي بُذلت في المرحلة الأولى وتكللت بالنجاح ولاقت تفاعلاً .. مؤكداً أن موقف القيادة والشعب اليمني تجاه الأشقاء في غزة، يأتي انطلاقاً من المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية الملقاة على عاتق اليمنيين، ما يتطلب التفاعل مع جهود التعبئة ورفد معسكرات التدريب بالمقاتلين في المرحلة الثانية.
فيما ثمن وكيل المحافظة – منسق التعبئة في الجانب الرسمي علي النوعة، تفاعل قيادات وكوادر المكاتب والجهات الرسمية مع المرحلة الأولى من دورات التعبئة.
وشدد على ضرورة استكمال المرحلة الأولى للجهات والمكاتب التي لم تستكمل فيها الدورات في مرحلتها الأولى .. داعياً المكاتب والجهات إلى التفاعل في المرحلة الثانية التي ستتم وفق خطة تنفيذية مزّمنة.
حضر التدشين رئيس جامعة إب الدكتور نصر الحجيلي ونائب مسؤول التعبئة بالمحافظة العقيد عبدالله الوائلي ونائب قائد محور إب العميد ماجد العياني ومدراء المكاتب التنفيذية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
ترامب: في ولايتي الثانية أنا أقود الولايات المتحدة والعالم
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن ولايته الرئاسية الثانية تشهد اختلافًا كبيرًا عن الأولى، مشيرًا إلى أنه في ولايته الحالية يقود ليس فقط الولايات المتحدة بل “العالم بأسره”.
جاء هذا التصريح في مقابلة مع مجلة “ذا أتلانتك”، حيث أوضح ترامب، أن “في المرة الأولى، كان عليّ أن أتعامل مع أمرين: إدارة البلاد والبقاء على قيد الحياة، خاصة في ظل وجود العديد من الأشخاص الفاسدين، أما الآن في ولايتي الثانية، فإنني أقود البلاد والعالم”.
وفيما يخص احتمالية ترشحه لولاية رئاسية ثالثة، صرح ترامب قائلاً: “ليس هذا أمرًا أتطلع للقيام به، وأعتقد أنه سيكون صعبًا للغاية”.
هذا ومنذ عودته إلى منصب الرئاسة في يناير، باشر ترامب تنفيذ سلسلة من الإجراءات التنفيذية التي أثارت جدلاً واسعًا، لاسيما قراراته المتعلقة بالهجرة والتجارة، وواجهت هذه القرارات اعتراضات قضائية وانتقادات من قادة دوليين.
وفيما يتعلق بالتجارة، أعلن ترامب، عن فرض رسوم جمركية على معظم دول العالم، بما في ذلك الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة، ورغم تعليق بعض الرسوم الخاصة بعدد من الدول حتى شهر يوليو، فإن هذه القرارات المتغيرة أدت إلى اضطرابات في الأسواق العالمية وزيّدت من حالة القلق الاقتصادي.
أما على صعيد العلاقات الخارجية، فقد شهدت الولايات المتحدة توترًا في علاقاتها مع حلفائها التقليديين، خصوصًا بعد التصريحات المثيرة للجدل التي تناولت فكرة شراء جزيرة غرينلاند وطرح فكرة انضمام كندا إلى الولايات المتحدة.
وفي إطار جولاته الداخلية، من المنتظر أن يتوجه ترامب اليوم الثلاثاء إلى ولاية ميشيغان للمشاركة في تجمع جماهيري في مقاطعة ماكومب، وذلك احتفالًا بمرور 100 يوم على عودته إلى الحكم.