أكدت المديرية العامة للجوازات أنه في حال تم إصدار تأشيرة خروج نهائي لعاملة لا يلزم احضار ورقة مخالصة في المطار.

تأشيرة خروج نهائي لعاملة

جاء ذلك ردًا على سؤال ورد إلى المديرية العامة للجوازات، عبر صفحتها بمنصة إكس، من أحد المتابعين، نصه: "العاملة لديها خروج نهائي، هل يلزم احضار ورقة مخالصة في المطار؟".

مرحبًا بك، في حال تم إصدار تأشيرة خروج نهائي لا يتطلب ذلك. نسعد بك

— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) May 28, 2024 تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية

كانت مديرية الجوازات أوضحت في إنفوجراف نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة إكس، أن خدمة تأشيرة الخروج النهائي تمّكن أصحاب العمل من إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة (90 يوماً) للعمالة المنزلية عبر منصة أبشر الإلكترونية لمن لم يصدر له هوية مقيم».

وتأتي شروط تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية كالتالي:

- ألا يتجاوز مجموع عدد العمالة المنزلية وغير المنزلية أكثر من 100 عامل.

- ألا يكون العامل مسجل كمتوفّى أو متغيب عن العمل خارج المملكة.

- خلو سجل العامل من المخالفات المرورية.

- صلاحية جواز سفر العامل يجب أن تكون 60 يوماً أو أكثر.

منح المقيم تأشيرة خروج نهائي

كانت الجوازات السعودية أوضحت أنه في حال منح المقيم تأشيرة خروج نهائي على صاحب العمل متابعة مغادرته وعدم الإكتفاء بمنح التأشيرة فقط وفي حال عدم معرفة مقراً له يجب إلغاء التأشيرة وتسجيل بلاغ تغيب.

وجاء ذلك ردًا على سؤال من قبل أحد المواطنين نصه: «إذا سويت خروج نهائي للعامل ولم يسافر خلال شهرين هل يترتب علي ككفيل شئ؟».

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية الجوازات السعودية المديرية العامة للجوازات تأشيرة خروج نهائي تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية تأشیرة الخروج النهائی تأشیرة خروج نهائی فی حال

إقرأ أيضاً:

حزب الله: المقاومة هي الخيار الوحيد لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على الخروج

أكد الشيخ نعيم قاسم، الأمين العام لحزب الله، أن المقاومة هي السبيل الوحيد للتصدي للاحتلال الإسرائيلي وإجباره على الخروج من الأراضي المحتلة، مشددًا على أن الشعب اللبناني أمام خيارين: "إما القتال أو الاستسلام"، معتبرًا أن الاستسلام ليس خيارًا مطروحًا. 

 

قال قاسم في تصريحاته: "الاحتلال الإسرائيلي لن يخرج ولن يهزم إلا بالمقاومة"، وأكد أن حزب الله ملتزم بالوقوف في مواجهة أي محاولات لفرض شروط إسرائيلية على لبنان، مشددًا على أن إرادة الشعب والمقاومة أقوى من أي محاولات لترهيب لبنان أو النيل من سيادته. 

 

وأشار قاسم إلى أن حزب الله يسعى للعمل مع جميع الأطراف الوطنية، بما في ذلك الدولة اللبنانية والقوى الشريفة والدول الداعمة للبنان، من أجل تعزيز استقرار البلاد ومواجهة التحديات، وأكد: "سنبني معًا بالتعاون مع الدولة وكل الشرفاء والدول والقوى، وسنقدّم مساهمتنا لانتخاب رئيس الجمهورية". 

 

وفيما يتعلق بالشأن الداخلي، شدد قاسم على أن خطوات حزب الله السياسية ستظل تحت سقف اتفاق الطائف، مضيفًا: "سنكون حاضرين في الميدان السياسي بقوتنا التمثيلية والشعبية وحضورنا الوازن لمصلحة الوطن لنبني ونحمي في آن معًا". 

 

واختتم قاسم حديثه بالتأكيد على أن إسرائيل لا يمكنها هزيمة لبنان أو فرض شروطها عليه، مؤكدًا أن المقاومة ستبقى صامدة حتى تحقيق أهدافها الوطنية. 

 

تأتي تصريحات نعيم قاسم في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والضغوط السياسية، حيث يؤكد حزب الله تمسكه بالمقاومة كخيار استراتيجي لحماية لبنان واستعادة حقوقه.

 

واشنطن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار أممي يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة 

 

استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية، مساء اليوم، حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي لإجهاض مشروع قرار مقدم من الأعضاء العشرة المنتخبين في المجلس، يطالب بوقف فوري، غير مشروط، ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، إلى جانب تأكيد الإفراج عن جميع الرهائن بشكل عاجل وغير مشروط. 

 

تضمن مشروع القرار دعوة صريحة للأطراف المتصارعة إلى الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، مع التركيز على تحسين الوضع الإنساني في قطاع غزة، وطالب المشروع بتمكين المدنيين الفلسطينيين من الوصول إلى الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية الضرورية لبقائهم على قيد الحياة، مشددًا على ضرورة السماح بدخول المساعدات بشكل كامل وسريع وآمن ودون عوائق إلى جميع المناطق داخل القطاع، خاصة شمال غزة، الذي يعاني من كارثة إنسانية حادة. 

 

كما رفض مشروع القرار أي أعمال تهدف إلى تجويع المدنيين الفلسطينيين، داعيًا جميع الأطراف إلى احترام القانون الدولي الإنساني، بما يشمل حماية المدنيين، وخاصة النساء والأطفال والأشخاص العاجزين عن القتال، وحماية المنشآت المدنية. 

 

استخدام الفيتو الأمريكي أثار موجة من الانتقادات من الدول الأعضاء في المجلس ومنظمات حقوق الإنسان، التي ترى في المشروع خطوة ضرورية لتهدئة الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة، واعتبرت بعض الدول أن الفيتو الأمريكي يعكس انحيازًا واضحًا، ويعطل الجهود الدولية الرامية إلى إنهاء التصعيد وضمان حماية المدنيين. 

 

يأتي هذا التطور في وقت تتفاقم فيه الأوضاع في غزة بشكل غير مسبوق، مع تزايد أعداد الضحايا المدنيين وانهيار الخدمات الأساسية نتيجة الحصار والقصف المستمر، الأمم المتحدة حذرت من أن المدنيين، خصوصًا في شمال القطاع، يواجهون نقصًا حادًا في الغذاء والماء والخدمات الطبية، مما يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية إنسانية ملحة. 

 

المجتمع الدولي يترقب خطوات لاحقة من مجلس الأمن أو الأمم المتحدة للبحث عن حلول بديلة تنقذ المدنيين في غزة من الكارثة التي يعيشونها.

مقالات مشابهة

  • «التضامن»: تخصيص 12 ألف تأشيرة وتوفير أفضل الخدمات المتميزة لحجاج الجمعيات
  • حزب الله: المقاومة هي الخيار الوحيد لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على الخروج
  • أكثر من 6 آلاف مستفيد من خدمات الرعاية المنزلية لتجمع الشرقية الصحي
  • يديعوت أحرونوت: دلائل على أن إسرائيل لا تنوي الخروج من غزة
  • الجبهة التركمانية العراقية: انتهاكات عشية بدء التعداد السكاني
  • آخر موعد للتقديم في حج الجمعيات الأهلية 2025.. تخصيص 12 ألف تأشيرة
  • 6 آلاف مستفيدًا من خدمات الرعاية الصحية المنزلية في الشرقية
  • انفراد.. 80 ألف جنيه جدية حجز تأشيرة الحج.. وبرامج مميزة بأسعار خاصة
  • الخروجُ الأسبوعي واجبٌ والتزام إيمَـاني
  • الضمان الاجتماعي.. عدد العمالة المنزلية والمهنية المسموح حتى لا يتأثر المعاش