لبنان ٢٤:
2024-12-23@09:12:15 GMT

تحذيرٌ فرنسي داخل لبنان: إنها الفرصة الأخيرة!

تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT

تحذيرٌ فرنسي داخل لبنان: إنها الفرصة الأخيرة!

علّق مصدر نيابيّ على أثيرَ من تسريبات بشأن تحذير المبعوث الفرنسي إلى لبنان جان إيف لودريان بأنّ "لبنان السياسي قد ينتهي ويبقى لبنان الجغرافي" في حال عدم انتخابِ رئيسٍ جديد للجمهورية. المصدر المتابع لحراك لودريان قال لـ"لبنان24" إنَّ الكلام الذي سُرّب ليس دقيقاً كما جرى نقله، موضحاً أنّ لودريان لم يتحدث بهذا المنطق فيما الرسالة التي أثيرت "مُضخّمة على الطريقة اللبنانيّة".

يلفتُ المصدر إلى أن لودريان كان واضحاً في رسالته للجميع عبر التحذير والقول إنّ "هذه الفرصة هي الأخيرة من أجل إنجاز الإستحقاق الرئاسي وعلى الأفرقاء عدم إضاعتها، وإلا ستطول الأزمة تماماً وسيتأجل الملف إلى ما بعد الإنتخابات الأميركية التي لا يعرف أحد ما هي المرحلة التي ستأتي بعدها". وختم المصدر بالقول: "الفرصة التي تُمنح للبنان مهمة جداً في ظلّ الأوضاع القائمة في المنطقة ويجب اغتنامها، وإلا سنكون خارج أي تسوية وهذا الأمر ليس من مصلحتنا أبداً".     المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الدقائق الأخيرة لبشار الأسد داخل القصر الرئاسي.. ماذا كان يفعل؟

قبل ساعات قليلة من سقوط دمشق ونظام الرئيس السوري بشار الأسد، استعد الموظفون في القصر الرئاسي لخطاب سيلقيه «الأسد» في أمل أن يؤدي إلى نهاية سلمية للحرب في سوريا والمستمرة منذ أكثر من 13 عامًا.

هكذا كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية تفاصيل الساعات الأخيرة داخل القصر الرئاسي بالعاصمة السورية دمشق قبل سقوط نظام الأسد، وفقًا لـ3 أشخاص شاركوا في إعداد الخطاب.

تبادل الأفكار وتركيب الكاميرات

كان مساعدو الرئيس السوري بشار الأسد يتبادلون الأفكار حول تفاصيل الخطاب، وتولى العاملون تركيب الكاميرات والأضواء في مكان قريب، وكانت محطة التلفزيون السورية مستعدة لبث خطاب «الأسد» يعلن فيه عن خطة لتقاسم السلطة مع أعضاء المعارضة السياسية.

وبحسب أحد المطلعين على التفاصيل، فإن مساعدو «الأسد»، أخبروه أنَّ دفاعات العاصمة دمشق قد تعززت، بما في ذلك الفرقة المدرعة الرابعة القوية في الجيش السوري، بقيادة شقيقه ماهر الأسد.

وبعد دخول العاصمة، سافر «الأسد» إلى قاعدة عسكرية روسية في شمال سوريا، ومنها إلى العاصمة الروسية موسكو.

سقوط دمشق

وعاشت سوريا أحداث عديدة خلال الأيام الماضية من شهر ديسمبر الجاري، إذ شنت الفصائل السورية المسلحة هجومًا مباغتًا أدى إلى سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

أول بيان لبشار الأسد بعد سقوط دمشق

وقال «الأسد» في بيان منسوب إليه منذ أيام، نقلًا عن وكالة «رويترز»، إنَّه لم يغادر سوريا بشكل مخطط له كما أشيع، ولم يغادرها في الساعات الأخيرة من المعارك، مؤكّدًا أنّه ظل في دمشق يتابع مسؤولياته حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر 2024.

وأضاف: «مع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش».

مقالات مشابهة

  • التيار يشهر الفيتو في وجه ثلاثة مرشحين
  • حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
  • الدقائق الأخيرة لبشار الأسد داخل القصر الرئاسي.. ماذا كان يفعل؟
  • القوات للمعارضة: انتظروا تطورات ايران
  • معركة المعارضة المقبلة: وزارة الطاقة
  • إهتمام فرنسيّ بانتخاب رئيس في 9 ك2 وبري يبدي تفاؤلاً.. بدء نزع السلاح الفلسطيني خارج المخيمات
  • تحذيرٌ عن وضع لبنان الصحيّ.. تقريرٌ أممي يكشف!
  • أسماء قيادات حوثية وشركات صرافة شملتها عقوبات الخزانة الأمريكية الأخيرة.. من هو المسئول الأول عن الأموال التي تصل الحوثيين من إيران
  • مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
  • تحذير قديم جديد من الجيش الإسرائيلي لسكان جنوب لبنان