في ذكرى وفاته.. شريهان تطلب الدعاء لشقيقها عمر خورشيد
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيت الفنانة شريهان ذكرى وفاة شقيقها عازف الجيتار عمر خورشيد التي توافق اليوم الأربعاء.
وكتبت شريهان تعليقا على صورة تجمعها بشقيقها الراحل وقالت:"في جنة الفردوس بإذن الله تعالى يا أخي وإبن أمي .. فضلاً وليس أمراً .. أتمنى عليكم الدعاء وقراءة الفاتحة إلى أخي عمر خورشيد".
يشار إلى أن عمر خورشيد عمل مع كوكب الشرق أم كلثوم في منتصف الستينات، وحقق نجاحا كبيرا في السينما خلال عدة أفلام منها:"حتى آخر العمر" و"ابنتي العزيزة"، و"أعظم طفل في العالم"، و"العاشقة" وغيرهم.
ومن معزوفات عمر خورشيد: أول همسة، الربيع، أهواك، حبيبتى، يا ناسيني، بنادي عليك، بيني وبينك، أنا لك على طول، رحبانيات، الحلوة دي، الفن، يا دلع، قارئة الفنجان، عزيزة، الرصاصة لا تزال في جيبي، العاشقة، حبيتك بالصيف، توبة، من أجل عينيك، نجوم الليل، وادي الملوك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ذكرى وفاته شريهان الدعاء لشقيقها عمر خورشيد عمر خورشید
إقرأ أيضاً:
عشرات الدول تطلب وقف تسليح إسرائيل لـ كف الإبادة الجماعية.. هل يحدث؟
وجهت عشرات الدول رسالة مشتركة إلى الأمم المتحدة تدعو فيها إلى فرض حظر على توريد السلاح إلى إسرائيل في الوقت الذي يواصل فيه النظام حملته العسكرية على قطاع غزة المحاصر، وفق ما ذكرت صحيفة آي اف بي نيوز.
وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان صدر إنها قدمت الرسالة إلى الأمم المتحدة، التي وقعتها 52 دولة ومنظمتان، تدعو إلى وقف تسليم الأسلحة لإسرائيل.
وأكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في تصريحات له هذه الخطوة واتهم الدول المصدرة للأسلحة إلى إسرائيل بالتواطؤ في الإبادة الجماعية.
وقال فيدان في مؤتمر صحفي عقده في جيبوتي حيث كان يحضر قمة الشراكة التركية الأفريقية: "لقد كتبنا رسالة مشتركة ندعو فيها جميع الدول إلى وقف بيع الأسلحة والذخيرة لإسرائيل. وقد سلمنا هذه الرسالة، التي وقع عليها 54 دولة، إلى الأمم المتحدة في الأول من نوفمبر".
لكن يبقى الامر معلقا الا اذا نفذت الولايات المتحدة الامريكية تهديدها لاسرائيل الذي امهلتها فيه اسبوعين وبعدها ربما توقف تصدير السلاح لها جزئيا مع توابع اخرى.
استمرت الأسلحة في التدفق من الدول الغربية إلى إسرائيل في الأشهر الأخيرة. وتعتبر الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وبعض الدول الغربية الأخرى هي الجهات الرئيسية المسؤولة عن توريد الأسلحة الفتاكة إلى إسرائيل.
واصل النظام الصهيوني هجومه المدمر على قطاع غزة منذ أكتوبر من العام الماضي، على الرغم من قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار.
ومنذ ذلك الحين، استشهد أكثر من 43 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، وأصيب أكثر من 102 ألف شخص، وفقًا للسلطات الصحية المحلية.
وقد أدى الهجوم الإسرائيلي إلى نزوح جميع سكان القطاع تقريبا وسط حصار مستمر أدى إلى نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة والأدوية.
وتواجه إسرائيل أيضًا دعوى إبادة جماعية أمام محكمة العدل الدولية بسبب أفعالها في غزة.