حمدان بن زايد: برحيل سعيد بن أحمد بن خلف العتيبة فقدنا أحد رجالات الوطن الأوفياء
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
نعى سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، سعيد بن أحمد بن خلف العتيبة.. ودعا سموه الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
وقال سموه في تدوينة عبر حسابه الرسمي في منصة إكس:"برحيل سعيد بن أحمد بن خلف العتيبة، فقدنا اليوم أحد رجالات الوطن الأوفياء، ورفيق زايد ممن عمل معه بإخلاص، حيث عايش مراحل تطور الإمارات ونهضتها الشاملة منذ البدايات، نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان".
برحيل سعيد بن أحمد بن خلف العتيبة، فقدنا اليوم أحد رجالات الوطن الأوفياء، ورفيق زايد ممن عمل معه بإخلاص، حيث عايش مراحل تطور الإمارات ونهضتها الشاملة منذ البدايات، نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان pic.twitter.com/ebnX0MBRGA
— حمدان بن زايد (@HamdanBinZayed) May 29, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سعيد العتيبة الشيخ زايد حمدان بن زايد بن زاید
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي: فقدنا 7 طائرات مسيّرة من طراز إم كيو-9 ريبر في اليمن
أفاد مسؤول أمريكي بأن الولايات المتحدة فقدت سبع طائرات مسيّرة من طراز "إم كيو-9 ريبر" في اليمن منذ مارس 2025، نتيجة لهجمات نفذتها جماعة الحوثي.
تُقدّر تكلفة كل طائرة من هذا الطراز بحوالي 30 مليون دولار، ما يشير إلى خسائر مالية كبيرة تتجاوز 200 مليون دولار.
تأتي هذه الخسائر في سياق تصعيد الحوثيين لهجماتهم على الأصول الأمريكية في المنطقة، حيث أعلن المتحدث العسكري باسم الجماعة، يحيى سريع، عن إسقاط طائرات مسيّرة أمريكية في محافظات متعددة، منها مأرب والبيضاء وذمار، باستخدام صواريخ أرض-جو محلية الصنع. الحوثيون: استهدفنا حاملة الطائرات الأمريكية ترومان وقطعها الحربية في البحر الأحمر
لعرقلة هجماتهم ضد الاحتلال.. أمريكا تكشف سر فرض عقوبات جديدة على الحوثيين
منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، كثّف الحوثيون هجماتهم على السفن والطائرات الأمريكية، معلنين أن عملياتهم تأتي "إسنادًا لغزة". وقد أعلنوا عن إسقاط ما مجموعه 14 طائرة مسيّرة أميركية خلال عام واحد.
ردًا على هذه الهجمات، نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية وصاروخية ضد مواقع حوثية في اليمن منذ يناير 2024، مستهدفة منشآت عسكرية ومنظومات دفاع جوي.
تُظهر هذه التطورات تصعيدًا خطيرًا في النزاع الإقليمي، مع تزايد المخاطر على الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن. كما تثير الخسائر الأميركية المتكررة تساؤلات حول فعالية استراتيجيات الدفاع والتصدي للطائرات المسيّرة في بيئات النزاع المعقدة.