عدوية شعبان عبد الرحيم: رضا البحراوي شايف نفسه نجم وبيتنطط عليا (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قال المطرب عدوية شعبان عبد الرحيم، أن رضا البحراوي طلب منه غناء أغنية "صغير أنا"، في الأفراح وبعدها عرض عليه غنائها سوياً ولكن رضا البحراوي رفض.
وأضاف عدوية شعبان عبد الرحيم، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل"، المذاع على قناة "صدى البلد 2"، أن أغنية "صغير أنا" من لحن والده وطلب من رضا البحراوي أن يغنيها معه ولكنه رفض فأقترح عليه الأخير المشاركة في أغنية أخرى".
وأشار عدوية، إلى أنه مستاء للغاية من رد فعل "البحراوي"، مردفا:"بدعي عليه كل شوية وأنا زعلان أني بعمل كده.. هو أنا علشان أبويا مات أبقى "ملطشة" المطربين ولا علشان هو حاسس أنه كبير في النجومية وأتشهر بسرعة يترسم عليا ويتنطط عليا كل شوية.
واختتم عدوية حديثه موجها رسالة للمطرب رضا البحراوي، قائلا: "أنا عملت معاك واجب لما طلبت مني تغني الأغنية قولتلك ماشي، يبقى لما أقولك تعالى نغنيها تقولي حاضر.. حتى لو مش علشاني يبقى علشان خاطر أبويا شعبان عبد الرحيم اللي وقف مع مطربين مصر كلهم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رضا البحراوي شعبان عبد الرحيم الإعلامية نهال طايل عدوية شعبان عبد الرحيم صغير أنا شعبان عبد الرحیم رضا البحراوی
إقرأ أيضاً:
راشد عبد الرحيم يكتب: حرب الكهرباء
تستهدف قوات التمرد خلال هذه الأيام المنشآت ومناطق توليد الكهرباء خاصة في سد مروي و المحطة التحويلية في عطبرة .
عبد المنعم الربيع و هو واحد من ابواق التمرد من اهل الصف الاول اوضح هدفهم من إستهداف مدن الشمال في تغريدة بمنصة (X ) قال فيها ( الكهرباء ما اشتغلت في نيالا تحرم علي عطبرة و كذلك المستشفيات و المدارس )
في عهد الإنقاذ و حسب تعريف الدعم السريع هو حكم الكيزان و الإسلاميين و الفلول و دولة ٥٦ توفرت لنيالا كهرباء من محطة تركية دفعت الحكومة قيمتها و تكاليف تسييرها و كانت هي المحطة الثانية و لم يكن هنالك غيرهما في كل السودان و حظيت نيالا بخدمات مدارس و جامعة و أسواق منشآت لم تتوفر لعطبرة و لكل الشمال .
بعد حكومة الإنقاذ كان الرجل الثاني في الدولة هو حميدتي الذي توفرت له مكاتب اكثر من التي خصصت لقائد الجيش الفريق البرهان و توزعت مكاتبه بين القصر الجمهوري و بيت الضيافة و القيادة العامة و قاعة الصداقة .
كانت لحميدتي قوة عسكرية تفوق التي للرئيس البرهان عددا و تسليحا و لها مواقع و ثكنات في كل العاصمة .
حينها توفرت لحميدتي اموال لم تتوفر للبرهان من سرقة ذهب السودان و من سرقة الخزينة العامة و من الشركات الفاسدة و من العمالة للخارج و بيع المرتزقة و كان اغني رجل في افريقيا كلها وليس السودان فقط .
لم يتكرم حميدتي حينها بتقديم خدمة واحدة لنيالا و لكل غرب السودان .
اليوم تعجز الإدارة المدنية للتمرد عن توفير الكهرباء و الخدمات لنيالا و لكل المناطق التي يسيطر عليها و هو غير مهتم بالبناء و التعمير إذ يقوم فكره و ثقافته علي الهجوم العسكري الجبان المباغت و القتل و يقوم عمله المدني علي إستنزاف المواطنين بالجبايات و سرقة ممتلكاتهم و تجنيد الشباب للحرب .
إستهداف الدعم السريع لعطبرة و الشمال لم يكن بسبب التنمية و الخدمات التي توفرت لها و إنما كان لعنصرية تريد لأسرة و قبيلة ان تحتل و تستوطن و تمتلك الخرطوم و الشمال كله و كل سلطة السودان و مرافق الدولة و البيوت التي طرد منها اهلها بقوة السلاح و سكن قادتهم اجملها و اكثرها رقيا و ترك غيرها لجنوده .
التمرد لا يريد لهذه المناطق ان تستقر و ان يعود إليها اهلها .
إنه يهاجم هذه المناطق لأهداف غير عسكرية و بوسائل جبانة بالمسيرات من بعد و هي حاليا ليست مناطق قتال .
يريد ان يلهي الناس عن حملته التي يستهدف منها إسقاط الفاشر .
و يريد ان يبسط بعدها سيطرته علي دارفور ليقيم فيها حكومة يتوفر لها سلاح طيران و نقطة إنطلاق لعلاقات خارجية يعزز بها حكومة الضرار التي يسعي لها .
إحتل التمرد الخرطوم و المناطق من المصفاة شمالا و إلي النيل الازرق جنوبا بالخيانة و العون الخارجي و المرتزقة و طرد منها جميعا بقوة الرجال و هو اليوم اعجز من ان يحتل الفاشر و لو فعل فلن يستطيع الحفاظ عليها و البقاء فيها و ستكون نهايته و نهاية قائده الجاهل عبد الرحيم بيد القوات المسلحة و القوات المشتركة و المجاهدون و الكتائب و المستنفرون الذين لن تتوقف جحافلهم قبل ان تطهر دارفور و السودان كله من هذا السرطان الذي الم به حين غفلة لن تتكرر بإذن الله .
راشد عبد الرحيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب