الدولة تقر 6 حزم اجتماعية للتعامل مع المستجدات الاقتصادية منذ 2020
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كشف تقرير حكومي، عن تفاصيل حزم الدعم والحماية الاجتماعية الاستثنائية التي قدمتها الدولة منذ جائحة كورونا عام 2020، موضحا أن الدولة سبق أن قدمت 6 حزم اجتماعية، للتعامل مع المستجدات الاقتصادية المختلفة، والتخفيف من الأعباء على المواطنين، خلال الفترة من مارس 2020، حتى مارس 2024.
- الحزمة الأولى 100 مليار جنيه:جرى إقرارها لمساندة القطاع الصحي والقطاعات المتأثرة من جائحة كورونا.
جرى إقرارها في أبريل 2022 لمواجهة تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية والتغيرات الاقتصادية
- الحزمة الثالثة 67.5 مليار جنيه:جرى إقرارها في سبتمبر ونوفمبر 2022، لمساندة فئات المجتمع المختلفة، لمواجهة الآثار المترتبة على الأزمة الاقتصادية، لاستيعاب زيادة الأسعار والارتفاع في نفقات المعيشة.
- الحزمة الرابعة 150 مليار جنيه:جرى إقرارها في أبريل 2023، لمساندة فئات المجتمع المختلفة لمواجهة الآثار المترتبة على الأزمة الاقتصادية، لاستيعاب زيادة الأسعار، والارتفاع في نفقات المعيشة.
- الحزمة الخامسة 60 مليار جنيه:جرى إقرار مجموعة من الإجراءات في أكتوبر 2023 لمساندة فئات المجتمع المختلفة لمواجهة الآثار المترتبة على الأزمة الاقتصادية لاستيعاب زيادة الأسعار والارتفاع في نفقات المعيشة.
- الحزمة السادسة 180 مليار جنيه:جرى العمل بها اعتباراً من مارس 2024 لمساندة فئات المجتمع المختلفة لمواجهة الآثار المترتبة على الأزمة الاقتصادية لاستيعاب زيادة الأسعار والارتفاع في نفقات المعيشة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحماية الاجتماعية الأسعار زيادة الأسعار الأزمات الاقتصادية ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف سر غيابها: لو طلبت مليار جنيه كانوا شغلوني
ردت الفنانة سحر رامي على سبب ابتعادها عن التمثيل، وأجابت مازحة بأنها قد تكون تطلب أجرًا بمليار جنيه، مضيفة: "ربما لو طلبت مليارات، سيكون هناك عمل قوي ينتظرني"، وحين قيل لها إنها معروفة بالمطالبة بأجر مرتفع، استنكرت هذه الشائعات قائلة: "لا أعلم من يروج لذلك، ولكن قطع الله ألسنتهم!".
وأوضحت سحر رامي خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها نادرًا ما تُشاهد على الشاشة مؤخرًا، رغم أنها ممثلة موهوبة، درست الفن منذ صغرها، مشيرةً إلى أن العمل في المجال أصبح يعتمد على العلاقات والشللية أكثر من أي وقت مضى.
وأضافت: "لطالما سمعت هذه الجملة منذ بداياتي في التمثيل قبل سنوات عديدة، لكنني لا أعترض على فكرة وجود مجموعة عمل متفاهمة، بل على العكس، أتمنى أن تسود روح الفريق، لكن الواقع أحيانًا يكون مختلفًا، حيث نجد التنافس السلبي والغيرة بدلاً من التعاون."