ابنة ملكة كابلي تصيب حيرة الجمهور بتطابق ملامحها مع والدتها .. صور
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
خاص
أصابت الحيرة متابعي مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي ملكة كابلي ، إذ أظهرت صور طفولة ملكة قرب الشبه بينها وبين طفلتها بشكل كبير .
وخطف الشبه بين ملكة كابلي وابنتها الأنظار ، حيث كان البعض يعتقد أن قمر تشبه والدها أحمد السالم بصورة أكبر من والدتها ، ولكن مع مقارنة الصور بين الفاشينستا وابنتها، نجد أن ملامحهما في نفس السن تعتبر واحدة وكأنهما وجهين لعملة واحدة .
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع الصور بشكل واسع ، وعلق أحدهم قائلاً : “مو معقول ما عرفت أفرق بينهم كأن الصور لنفس الشخص ” ، وقال آخر : ” شبه بعض كأنهم إخوان” .
وتشارك ملكة كابلي العديد من اللحظات مع طفلتها “قمر”على منصات التواصل الاجتماعي ، والتي تعمل على تدليلها بمختلف السبل .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مشهورة ملكة كابلي ملکة کابلی
إقرأ أيضاً:
جنوب السودان يوقف منصات التواصل الاجتماعي 30 يوما
علقت السلطات في دولة جنوب السودان الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي لمدة 30 يوما على الأقل بعد أن أثارت مقاطع فيديو -تصور عمليات قتل مزعومة لمواطنين من جنوب السودان في ولاية الجزيرة السودانية- أعمال شغب وهجمات انتقامية مميتة.
وكتب نابليون أدوك المدير العام للهيئة الوطنية للاتصالات -في رسالة مؤرخة أمس الأربعاء لمقدمي خدمات الإنترنت- أنه تقرر تنفيذ الحظر اعتبارا من منتصف الليلة الماضية.
وكتب أدوك -في الرسالة التي اطلعت عليها رويترز- أن القرار جاء "بعد الاضطرابات الأخيرة في السودان التي عرّضت سكان جنوب السودان لمستويات غير مسبوقة من العنف الشديد من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي".
وكانت شركتا تشغيل خدمات الهواتف المحمولة "إم تي إن جنوب السودان" و"زين" قد أصدرتا بيانين يفيدان بأن عملاءهما لن يتمكنوا من الوصول إلى فيسبوك وتيك توك والمنصات الأخرى لمدة أقصاها 90 يومًا.
يُذكر أنه قد قُتل ما لا يقل عن 16 مواطناً سودانياً -الأسبوع الماضي- عندما اندلعت أعمال الشغب في جوبا عاصمة جنوب السودان وأماكن أخرى من البلاد.
وقالت الشرطة في دولة جنوب السودان إن شباناً في عدة مدن نهبوا وخربوا المتاجر المملوكة لمواطنين سودانيين وأحرقوا عدة منازل، رداً على ما يعتقدون أنه تورط الجيش السوداني والجماعات المتحالفة معه في أعمال القتل بولاية الجزيرة السودانية.
إعلانومن جانبه، أدان الجيش السوداني ما أسماه "الانتهاكات الفردية" في ولاية الجزيرة، وشكل لجنة للتحقيق فيما جرى.