20 قرشا.. وزير التموين: لا توجد مشكلات في تطبيق السعر الجديد لرغيف الخبز
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
أكد، الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، أنه لا توجد أي مشكلات في تطبيق السعر الجديد للرغيف بواقع 20 قرشًا، بداية من يونيو المقبل.
وأضاف "المصيلحي"، في مداخلة هاتفية في برنامج " الحياة اليوم " المذاع على قناة " الحياة "، اليوم الأربعاء، أن تكلفة الخبز الحقيقية 125 قرشًا ولا تزال الدولة تدعم 84 % من تكلفة رغيف الخبز حتى بعد الزيادة الجديدة، مشيرًا إلى أن الدولة تستهدف توريد 3.
وأوضح وزير التموين، أن الدولة تتحمل الكثير من الأعباء من أجل دعم المصريين وتوفير الخبز لـ70 مليون مواطن يوميًا، مؤكدًا أن تحريك السعر كان ضروريًا، ومتابعًا: "لو مكناش أخدنا هذا القرار كان سيكون هناك تداعيات كثيرة تؤثر بالسلب".
وطالب وزير التجارة الداخلية، جميع أطراف المجتمع، بالاشتراك والمناقشة في سبل ترشيد الدعم واستمرار تقديمه للمواطنين.
اقرأ أيضًا:
مجلس الوزراء: رفع سعر رغيف الخبز المدعم لـ20 قرشًا بداية من يونيو المقبل
غير مطابقة للمواصفات.. هيئة الدواء تحذر من هذه الأدوية (أحدها مكمل غذائي)
حقيقة كيلو اللحمة اللي بـ150 جنيهًا.. نقيب الفلاحين: تسبب كوارث صحية
الموعد والرابط.. تنويه مهم بشأن نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 بالجيزة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور علي المصيلحي وزير التموين برنامج الحياة اليوم تكلفة رغيف الخبز
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الدولة قامت بإجراء عملية حصر دقيقة لأعداد الوافدين واللاجئين في مصر لأسباب متعددة تتعلق بدعم السياسات الوطنية وتحديد التكلفة التي تتحملها الدولة، بما في ذلك تأثيرها على الخطط الاقتصادية والاجتماعية.
أوضح الحمصاني أن عملية الحصر تهدف إلى دعم السياسات الوطنية المتعلقة بالوافدين واللاجئين، بحيث يتم تحديد التكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة في هذا الصدد.
كما أشار إلى أهمية دراسة هذه التكلفة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. توفر هذه البيانات صورة واضحة حول الأعباء التي تتحملها الدولة وكيفية تأثيرها على المجالات الأخرى من الإنفاق.
تأثير التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعيةأضاف الحمصاني أن فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار، حيث يتمكن المسؤولون من تحديد مدى تأثير هذه التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعية الوطنية. هذه المعلومات تسهم في اتخاذ قرارات دقيقة في مجال الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحقيق التوازن في الميزانية الوطنية.
التنسيق مع الجهات الدولية المانحةأشار الحمصاني إلى أن الدولة وضعت خططها التنموية الاقتصادية والاجتماعية وفقًا لتقديرات الإنفاق والاستثمارات، بما في ذلك التأثير الكبير لتكلفة دعم الوافدين والمقيمين.
وقد أكد أن هذه الخطوات ستسهم في وضع معايير مرجعية يمكن من خلالها التحدث مع الجهات الدولية المانحة للحصول على الدعم اللازم. كما شدد على أهمية التنسيق مع هذه الجهات في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية والإقليمية.