ورد الآن.. مشاهد تُعرض للمرّة الأولى و”رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ورد الآن مشاهد تُعرض للمرّة الأولى و”رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف، ورد الآن م شاهد تُعرض للمرّة الأولى و” رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالففي أغسطس 2, 2023 12ورد الآن م شاهد تُعرض .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ورد الآن.
ورد الآن.. مشاهد تُعرض للمرّة الأولى و”رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف
في أغسطس 2, 2023 12
ورد الآن.. مشاهد تُعرض للمرّة الأولى و”رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف.. ورد الآن.. مشاهد تُعرض للمرّة الأولى و”رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف|
يمني برس| صحافة
قت- المتابع للوضع اليمني يعرف جيداً أن دول العدوان (التحالف الذي تقوده السعودية) ما زالت تسير في خط معاكس للجهود السياسية والأممية لوقف الحرب على اليمن، حيث إن تصرفات دول العدوان خلال كل الفترة الماضية تؤكد عدم التزامها بتنفيذ الهدنة التي أعلنتها الأمم المتحدة، فعلى الرغم من الجهد الكبير لحكومة الإنقاذ الوطني في إنجاح الهدنة خلال الفترة الماضية واعتبارها تفتح آفاقاً جديدة للسلام، حيث سبق وأن قالت قيادة أنصار الله إن أي هدنة قائمة على الالتزام بالبنود سوف تساعد المواطنين على تخفيف معاناتهم في التنقل على الأقل كإجراء أولي، ولكن ذلك لم يتحقق بسبب التعنت السعودي وعدم الالتزام بالاتفاقات.
بين فترة وأخرى توجه قيادة أنصار الله تحذيرات للتحالف السعودي الإماراتي وتؤكد أن الشعب اليمني ما زال يمضي دوماً في مساراته الاستراتيجية نحو التحرر والاستقلال ورفض كل أشكال الهيمنة والوصاية والتبعية لقوى الشر والعدوان وأدواتها في المنطقة، فتضحيات الشعب اليمني وفي طليعته أبطاله منتسبو الجيش واللجان الشعبية في مواجهة المعتدين وأذنابهم، وانتصارهم لدينهم وعقيدتهم وهويتهم الإيمانية باتت اليوم واضحة، حيث إن ملاحم الاستبسال التي يسطرها أبطال الجيش واللجان في مختلف ميادين وساحات المواجهة ومواقع الشرف والفداء انتصاراً لليمن وتطلعات شعبه قد لقنت الغزاة الطامعين عبر تاريخه القديم والمعاصر دروساً قاسية لم ولن ينسوها مهما حاولوا ذرّ الرماد على العيون .. نعم هذه الحقائق والوقائع والأحداث لا يمكن طمس مشاهدها من ذاكرة الأمة مهما حاولت قوى الاستكبار العالمي ووكلاؤها في المنطقة تزييف التاريخ.
من جهةٍ أخرى لا يخفى على أحد أنه منذُ فترة أعيد تنشيط موضوع إحلال السلام في اليمن مع وصول وفد عماني ووفد سعودي إلى العاصمة اليمنية صنعاء لمنع اندلاع الحرب وإبرام اتفاق جديد لوقف إطلاق النار، وهذه هي الزيارة الأولى لوفد رسمي سعودي إلى صنعاء لإحياء محادثات السلام، وهذه المفاوضات، يصفها أنصار الله بأنها جاءت من أجل الشروع في مفاوضات جديدة بين الطرفين لتحسين الوضع الإنساني ورفع الحصار.
“رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف
يعلم تحالف العدوان جيداً أن أي تحرك سعودي أو أي محاولة للتحالف في اليمن سيكون مصيرها الفشل وسوف تتلقى السعودية ضربات موجعة كما تلقتها في السنوات الماضية حيث إن الجيش اليمني واللجان الشعبية أعلنوا مرات عديدة أنهم على أتم الاستعداد والجاهزية لمواجهة التحالف ومن يقف معه في حال استمر التعنت السعودي والرهانات الخاسرة والسياسة الفاشلة التي يتبعها التحالف السعودي والتي جعلته يتجاهل كل تلك التهديدات التي صدرت من قبل القوات المسلحة اليمنية والتي حذرت دول العدوان السعودي من مغبة الاستمرار في ممارسة العدوان على اليمن، وفي هذا الصدد يتضح أن القوات المسلحة اليمنية لن تقف مكتوفة الأيدي أمام أي تجاوزات من قبل قوى العدوان السعودي الإماراتي فهل يفهم التحالف التحذيرات التي تصدر من قبل الجيش في الداخل اليمني؟
وفي هذا الصدد، أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، مهدي المشّاط، أنّ القوات المسلحة اليمنية ستعمل على تطوير ترسانتها العسكرية، مشدداً على أنّ إرادة العدوان ضد اليمن لا تعرف إلا لغة القوّة.
وأفادت وكالات الأنباء، بأن تصريح رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، مهدي المشّاط، اليوم الأحد، بأنّ العدوان على اليمن عنوانه الجهل والجوع والفقر والحرمان، لكن إرادة أبناء الشعب اليمني وصلابتهم وقوّتهم هي التي منعت العدوان من تحقيق أهدافه.
وقال المشّاط خلال زيارته لمحافظة المحويت شمالي اليمن، إنّ الحرب ضد العدوان لا تقتصر على المواجهة العسكرية، “فنحن نخوض حرب إرادات”، معقباً بقوله إنّ “العدوان يُريد لنا الموت بينما نحن نطلب الحياة بعزّة”.
وأشاد المشّاط بـ”صمود كل أبناء اليمن الشرفاء وعلى رأسهم قبائل المحويت الأبيّة”، مردفاً أنّ كل “الدعايات التي يقوم بها العدوان هي وسيلة المفلس، وهذا يعني أنّه افتقر إلى أسلحة المواجهة وعاد إلى أساليب التضليل والدعايات الكاذبة”، كما أشار إلى أنّ القوات المسلحة اليمنيّة ستعمل على تطوير ترسانتها العسكرية، متابعاً أنّه “في المستقبل سنُجري تجارب على بعض الجزر اليمنية”.
مشاهد تُعرض للمرّة الأولى
قبل أيام، بثّ الإعلام الحربي اليمني، مشاهد تُعرض للمرّة الأولى، وتظهر استخدام القوات المسلحة اليمنية صاروخ “بدر 1” لضرب أهداف العدو، وتعليقاً على هذه المشاهد، قال الخبير في الشؤون العسكرية والسياسية عبد الغني الزبيدي للميادين إنّ “المنصات التي تظهر في الصور تعود إلى صواريخ “بدر 1″ التي تتجاوز منظومات الرادارات الأميركية البريطانية التي بيعت للسعودية”.
وفي السياق نفسه خاطب المشّاط، الأحد، أهالي محافظة المحويت اليمنية بقوله إنّ “إدارة العدوان ضد اليمن لا تُريد الخير للشعب اليمني، وأيّ دعاية تسمعونها من جانبه وراءها الشر، وهذه هي قاعدتنا حتى لا نكون سطحيين في التعاطي مع العدوان”.
ولفت رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن إلى أنّ “العدو مُتغطرس مُتكبّر لا يعرف إلا لغة القوّة، لذلك نعمل بكل قوّة من أجل ردع العدوان”، وشدد المشّاط على أنّ “وحدة التدخل المركزي ستشارك أبناء المحويت في 214 مشروعاً وقد لمسنا الإصرار والحرص على البناء”، مؤكداً أنّه وجّه وزارة المالية باعتماد 10 مدارس لمحافظة المحويت وترميم غالبية المدارس.
وأضاف إنّ المسؤولية تحتّم الاهتمام بالعملية التعليمية، مردفاً: “لن نترك الجيل الناشئ للعدو الذي يُريد إعاقة التعل
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ورد الآن.. مشاهد تُعرض للمرّة الأولى و”رسائل مشفرة” تنذر بعواقب وخيمة على التحالف وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد رسائل شاهد شاهد رسائل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الیمن ورد الآن
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تزعم أن إحدى الجثث التي تسلمتها بغزة ليست لأسير إسرائيلي
زعم الجيش الإسرائيلي، فجر الجمعة، أن إحدى الجثث التي تسلمها من الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة الخميس، ليست لأسير إسرائيلي، فيما تتواصل الانتقادات الداخلية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بسبب إدارة ملف الأسرى.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التشخيص التي أجراها المعهد العدلي، تبيّن أن إحدى الجثث التي تم تسليمها الخميس لا تعود لشيري بيباس، ولا لأي محتجز أو محتجزة آخرين"، واصفًا الجثة بأنها "مجهولة الهوية ولم يتم التعرف عليها بعد".
وادعى البيان أن جثة شيري بيباس لا تزال في قطاع غزة، وزعم أنه تم التعرف على جثتي طفليها أرئيل وكفير، مدعيًا أنهما قُتلا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023 على يد مسلحين فلسطينيين.
في المقابل، أكدت حركة "حماس" زيف الرواية الإسرائيلية، حيث أعلنت الخميس، أن الجثث الثلاث التي تم تسليمها تعود إلى شيري سلفرمان بيباس وطفليها، الذين قتلوا جراء قصف إسرائيلي على غزة في 29 نوفمبر 2023.
وكان رئيس معهد الطب العدلي الإسرائيلي، خان كوجل، أعلن الخميس أن إحدى الجثث تعود للأسير الإسرائيلي عوديد ليفشيتس.
من جهته، قال أبو بلال، الناطق باسم "كتائب المجاهدين" الذراع العسكري لـ"حركة المجاهدين" الفلسطينية، إن مقاتلي فصيله هم من أسروا أفراد عائلة بيباس الثلاثة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأضاف: "حُفظت حياتهم وعوملوا وفق تعاليم الإسلام قبل أن يتم قصفهم بصواريخ الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى مقتلهم واستشهاد المجموعة التي كانت تحتجزهم".
وسبق أن حذرت حركة "حماس" أكثر من مرة من أن الجيش الإسرائيلي قصف أماكن احتجاز الأسرى الإسرائيليين خلال الحرب، متهمةً نتنياهو بالسعي إلى التخلص منهم لمنع استخدامهم كورقة تفاوض ضده.
وعقب تسليم جثامين الأربعة الخميس، حملت الحركة الجيش الإسرائيلي المسؤولية عن مقتلهم، قائلةً إن الفصائل "عاملتهم بإنسانية وحاولت إنقاذهم"، كما أشارت إلى أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل 17 ألفًا و881 طفلًا فلسطينيًا في غزة.
وقالت الحركة في بيان: "يتباكى المجرم نتنياهو اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، في محاولة مكشوفة للتنصل من مسؤولية قتلهم".
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه غضبًا متصاعدًا في الشارع الإسرائيلي بعد عودة الأسرى في نعوش للمرة الأولى ضمن صفقة التبادل الجارية.
وبحسب تقارير إعلامية إسرائيلية، فإن تصاعد الانتقادات أجبر نتنياهو على التراجع عن المشاركة في مراسم استقبال جثامين الأسرى الأربعة، بعدما كان يسعى إلى استغلال الحدث سياسيًا، لكن الأمر تحول إلى نقمة عليه وسط اتهامات له بإطالة أمد الحرب وعرقلة صفقات التبادل.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال إسرائيل تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 فبراير/ شباط الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت إسرائيل 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت إسرائيل عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.
وبدعم أمريكي، شنت إسرائيل حربًا على غزة بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، أسفرت عن أكثر من 160 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود، وفق معطيات فلسطينية.