مدرب الاتفاق يعلق على رحيل هندرسون
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث مدرب نادي الاتفاق ستيفين جيرارد عن رحيل صديقه جوردان هندرسون نجم فريقه في منتصف الموسم، والتسبب في أزمة للفريق.
ورحل نجم الاتفاق هندرسون عن فريقه بعد 6 أشهر من انضمامه إلى دوري روشن، حيث قرر المغادرة في الانتقالات الشتوية الماضية إلى نادي أياكس أمستردام الهولندي.
وقال مدرب الاتفاق في حوار مع صحيفة “تيليجراف” البريطانية، أنه حاول إقناع هندرسون بالبقاء، لكنه لم يمارس الكثير من الضغط عليه حتى لا يتحمل نتيجة القرار لاحقًا.
وأضاف المدرب أنه احترم قرار لاعبه لأنه يحبه كرجل وكلاعب، لكنه شعر بالإحباط بسبب رحيله، لأن خسارة القائد في منتصف الموسم شيء سيء.
واختتم جيرارد حديثه قائلا أنه من الضروري تفهم قرار اللاعب في حال كان لا يشعر بالاستقرار أو بسبب عائلته أو هدف آخر، وفعل ذلك مع زميله السابق في ليفربول، لكنه شعر بخيبة أمل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتفاق مدرب الاتفاق هندرسون
إقرأ أيضاً:
كروس يدافع عن روديجر بعد أحداث الكلاسيكو: أخطأ.. لكنه لم يقتل أحدًا
خرج النجم الألماني المعتزل توني كروس للدفاع عن زميله السابق في ريال مدريد، أنطونيو روديجر، بعد الطرد الذي تعرض له الأخير في نهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة، في لقاء مثير حسمه الفريق الكتالوني بنتيجة 3-2 بعد اللجوء للأشواط الإضافية.
روديجر، الذي انفجر غضبًا في الدقائق الأخيرة من اللقاء، قام بإهانة حكم المباراة وألقى عليه شيئًا، ما تسبب في طرده بشكل مباشر، وسط مطالبات من بعض الأصوات بفرض عقوبات صارمة عليه، بل واستبعاده من صفوف المنتخب الألماني في بطولة دوري الأمم الأوروبية المقبلة في يونيو.
وفي تصريحات نقلها موقع "سكاي ألمانيا"، قال كروس: "نعم، سيحصل على عقوبة وستكون مبررة، لكنه لم يقتل أحدًا. يجب أن نكون أكثر حذرًا وألا ننجرف مع التيار في كل مرة تحدث فيها واقعة مثيرة".
وأضاف لاعب ريال مدريد السابق: "روديجر ارتكب خطأ كبيرًا، واللقطات المصورة توضح كل شيء، وهو يدرك ذلك جيدًا"، كاشفًا عن تواصله معه عقب اللقاء.
وعن الدعوات المطالبة بحرمان روديجر من تمثيل منتخب بلاده، علق كروس بسخرية لاذعة: "من يطالبون بذلك هم أشخاص كان ينبغي إيقافهم في وقتٍ ما سابقًا، لذا من الأفضل أن نكون أكثر إنصافًا".
يُذكر أن روديجر يُعد من الركائز الأساسية في دفاع ريال مدريد ومنتخب ألمانيا، ويواجه احتمال الإيقاف محليًا، بينما لم تُحسم بعد المواقف الرسمية تجاه مستقبله الدولي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا