تركي آل الشيخ يعلن عن نزال بطل العالم بلا منازع “أوزيك” و”فيوري”
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
نواف السالم
أعلن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) ، معالي المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA)، عن إقامة النزال الكبير بين بطل العالم بلا منازع للوزن الثقيل الأوكراني “أولكسندر أوزيك” والبطل البريطاني “تايسون فيوري”، وذلك يوم 21 ديسمبر المقبل ضمن فعاليات “موسم الرياض”.
وأعرب معالي المستشار عن سعادته باستضافة النزال الثاني لأبطال الوزن الثقيل الملاكمين “أوزيك” و”فيوري”، كجزء من “موسم الرياض 2024″، مؤكداً أن هذه فرصة لكلا الملاكمين لكتابة فصل جديد في تاريخ الملاكمة وتقديم ما يرغب الجميع في رؤيته، وذلك بعد إن شهد العالم نزال حلبة النار الذي أقيم في 18 مايو 2024 والذي جعل عشاق الملاكمة يرغبون في المزيد من المنافسات ذات الجودة العالمية العالية.
ويأتي هذا الإعلان المهم في عالم الملاكمة، بعد أسبوعين فقط من النزال الكبير “حلبة النار” “Ring Of Fire” الذي جمع الأوكراني أولكسندر أوزيك والبريطاني تايسون فيوري في الرياض، حيث توج أوزيك بعد 12 جولة بـ”قرار انقسام الحكام” في الفوز بلقب “بطل بلا منازع للوزن الثقيل” ونيل الألقاب الأربعةWBC ، WBA،WBO ،IBF، في حدث غير مسبوق في عالم الملاكمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المستشار تركي آل الشيخ موسم الرياض نزال بطل العالم
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تثمن قرار بلدية أكسفورد سحب الاستثمارات من العدو الصهيوني
الثورة نت/..
اشادت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”، اليوم الخميس، بقرار مجلس بلدية أكسفورد في بريطانيا سحب الاستثمارات ووقف التعامل مع العدو الصهيوني، معتبرة ذلك خطوة مهمة في مسار مقاطعة العدو وفضح جرائمه أمام العالم.
وأوضحت الجبهة في تصريح صحفي أن “هذا القرار التاريخي يأتي في واحدة من أبرز معاقل دعم الكيان الصهيوني تاريخياً، مما يمنحه دلالةً خاصة في مسيرة التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية”.
وقالت “يُمثّل هذا القرار انتصاراً لإرادة الشعوب الحرة التي ترفض التواطؤ مع أنظمة العدو والاستعمار”.
وأشادت الجبهة بمواقف أعضاء المجلس وشجاعتهم في الانحياز إلى العدالة والقيم الإنسانية، استجابةً لصوت ومظلومية الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة، الذي يواجه جرائم الإبادة والمجازر والقصف والتدمير ومخططات التهجير.
وثمنت دور النشطاء ولجان المقاطعة في بريطانيا وأحرار العالم الذين بذلوا جهداً كبيراً في الضغط من أجل تحقيق هذا الإنجاز.
وأضافت الجبهة أن هذه الخطوة تُشكّل نموذجاً يُحتذى به للمؤسسات والهيئات حول العالم، في إطار السعي إلى مقاطعة وعزل الاحتلال وفضح سياساته العنصرية والاستعمارية.
ودعت إلى توسيع نطاق مقاطعة العدو ليشمل جميع القطاعات العسكرية والاقتصادية والسياسية والأكاديمية، كجزء من الجهود الرامية إلى نزع شرعية هذا الكيان ووقف جرائمه المستمرة بحق الشعب الفلسطيني.