روسيا تحث إسرائيل على وضع حد لإبادة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت نائبة المندوب الروسي بمجلس الأمن إن إسرائيل تواصل حربها على قطاع غزة ولا سبيل لإطلاق سراح المحتجزي، وعلى إسرائيل وضع حد لجرائم الحرب ضد الفلسطينيين وندين الغارة على مخيم النازحين برفح الفلسطينية.
وأضافت نائبة المندوب الروسي بمجلس الأمن، خلال كلمتها في مجلس الأمن، وعرضتها قناة القاهرة الإخبارية، أن إسرائيل تواصل منع دخول المساعدات عبر معبر رفح.
وأشارت نائبة المندوب الروسي بمجلس الأمن إلى أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة تزداد سوءا، ومقتل وإصابة المدنيين يتواصل بعد صدور أمر محكمة العدل الدولية، مؤكدة أنه لابد من وقف عمليات إسرائيل العسكرية التي تستهدف المدنيين في قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة جرائم الحرب ضد الفلسطينيين مخيم النازحين برفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تضغط على أوكرانيا لسحب قرارها السنوي بالأمم المتحدة ضد روسيا
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلاً عن مصادر رسمية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد طلبت من أوكرانيا سحب قرارها السنوي الذي يتم التصويت عليه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي يدين الحرب الروسية الأوكرانية.
وأوضح المسؤولون أن الإدارة الأمريكية كانت تسعى لاستبدال القرار السنوي الأوكراني ببيان أكثر دعماً لمواقف الولايات المتحدة، حيث كان من المقرر أن يُعرض في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ورغم الضغوط الأمريكية، رفضت أوكرانيا سحب القرار المزمع التصويت عليه، مما أثار التوترات في العلاقات بين واشنطن وكييف خلال تلك الفترة.
في الوقت ذاته، أشارت المصادر إلى أن الولايات المتحدة كانت تدرس تقديم نسختها الخاصة من البيان في اجتماع منفصل لمجلس الأمن الدولي، بعد أن فشلت في التوصل إلى توافق مع أوكرانيا حول التوجهات المتعلقة بالقرار السنوي.
وأفادت الصحيفة أيضاً أن إدارة ترامب طلبت عقد اجتماع لمجلس الأمن صباح الاثنين قبل موعد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وبحسب المصادر فأن القرار سيحمل عنوان "الطريق إلى السلام"، ويعكس مشاعر الحزن العميق إزاء الأرواح التي تم فقدانها نتيجة النزاع القائم.
وأكدت المصادر أن البيان الأمريكي لا يقتصر على إدانة التصعيد العسكري، بل يسعى إلى فتح باب الحوار مع الأطراف المعنية، مع التركيز على تجنب العواقب الإنسانية الخطيرة.
كما أضافت المصادر أن المضمون النهائي للبيان قد يخضع لبعض التعديلات بناءً على ردود الفعل التي سترد من شركاء واشنطن في السبع دول الكبرى.
في نفس السياق، نقلت الواشنطن بوست عن دبلوماسيين أن الولايات المتحدة مارست ضغوطاً لتخفيف حدة لغة مشروع قرار كان من المقرر مناقشته في مجلس الأمن حول الأوضاع في أوكرانيا، مع التركيز على أن النص لا يجب أن يكون عدائياً تجاه روسيا، بل يميل أكثر إلى محاولة إيجاد سبل للتواصل مع موسكو.