محمد بن راشد: مستمرون في دعم القطاع الإعلامي العربي وتكريم المبدعين العرب
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله،الفائزين بجوائز الإعلام العربي وجائزة رواد التواصل الاجتماعي.
وأكد سموه: أننا مستمرون في دعم القطاع الإعلامي العربي وتكريم المبدعين العرب.
وقال سموه في رسالة عبر حسابه الرسمي في منصة إكس: "4000 إعلامي في أكبر تجمع للإعلاميين العرب في قمة الإعلام العربي في عامها الـ22 نبارك للفائزين بجوائز الإعلام العربي وجائزة رواد التواصل الاجتماعي .
4000 اعلامي في أكبر تجمع للإعلاميين العرب في قمة الإعلام العربي في عامها الـ22 نبارك للفائزين بجوائز الإعلام العربي وجائزة رواد التواصل الاجتماعي ... مستمرون في دعم القطاع الإعلامي العربي وتكريم المبدعين العرب.. pic.twitter.com/L9Sq2hrFSN
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) May 29, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منتدى الإعلام العربي محمد بن راشد الإعلام العربي الإعلام العربی
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توزِّع 50 ألف كتاب
دبي: «الخليج»
في إطار مشاركتها في فعاليات شهر القراءة الوطني، تُوزع مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة 50 ألف كتاب على الأسر والأفراد في عدة مناطق بمختلف إمارات الدولة وعدد من الجهات الحكومية بدبي، وذلك ضمن مبادرة «عائلتي تقرأ» الهادفة لتحسين مستويات المعرفة وتشجيع جميع أفراد المجتمع على القراءة.
وتتميز الكتب والإصدارات المعرفيَّة المُقدَّمة بقيمتها العالية ونجاحاتها العالمية، وتغطي مجالات الأسرة والطفل والإدارة والعديد من الموضوعات الأخرى المُلهمة.
وسيتم توزيع 20 ألف كتاب ضمن صناديق عائلتي تقرأ للأُسر، فيما سيتم توزيع باقي الكتب على الجهات الحكومية في دبي، وذلك لتشجيع مختلف شرائح المجتمع على تعزيز القراءة وتبنيها عادةً يومية.
وقال جمال بن حويرب، الرئيس التنفيذي للمؤسَّسة: «تستلهم مبادرة عائلتي تقرأ أهدافها من الرؤية السديدة لقيادتنا الرشيدة في أهمية ترسيخ القراءة ممارسةً يومية في المجتمع لبناء جيل مثقف ومطلع. وتمثل رسالة متجددة نوجهها لكل أسرة، إيماناً منا بأن بناء المجتمعات يبدأ من مكتبة الأسرة وما تقدمه لأفرادها من معرفة، ونحن في المؤسَّسة حريصون على مواصلة إطلاق مبادراتٍ فاعلة تمكننا من الوصول لأكبر شريحة ممكنة من أفراد المجتمع في مختلف مناطق الدولة».
وركَّزت المبادرة على الأسر الإماراتية بشكلٍ عام وفئة الشباب بشكلٍ خاص، وكذلك موظفي عدد من الدوائر الحكومية وأسرهم، وشهدت تفاعلاً واسعاً من المشاركين، حيث بلغ عدد الجهات الحكومية والخاصة التي انضمت إليها أكثر من 35 جهة، وبلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 50 ألف أسرة إماراتية.